تعني إدارة التسويق عملية تنظيم وإدارة ومعرفة الطريقة الأمثل للتعامل مع كافة الأنشطة التسويقية، وتشمل هذه الأنشطة عملية التخطيط للتسويق وتسعير المنتجات والترويج لها عن طريق القيام بحملات دعائية شاملة لها، كما أنها تشتمل على عملية توزيع المنتجات على كافة العملاء، ولا يمكن اعتبار التسويق إلا أنه جزء من الأنشطة التجارية والأنشطة الإنسانية التي تهدف إلى إشباع رغبات المستهلكين كافة.
مهام إدارة التسويق
تعتبر أهمّ المهام المطلوبة من التسويق أن يتم وضع الخطة التسويقية التي ستسير المؤسسة عليها في الوقت القريب والقصير المدى، بالإضافة إلى الخطة طويلة المدى والتي أيضاً ستسير المؤسسة عليها على المدى البعيد، إلى جانب ذلك فإن من أبرز مهام ووظائف عملية إدارة التسويق التعاون المستمر مع قسم المبيعات حتى يتم الوصول إلى الشكل الذي ستطرح من خلاله المنتجات في الأسواق بطريقة تحقق القدر الأكبر من الأرباح، إضافة إلى ذلك فإنه يتوجب أن يكون هناك خطة واضحة للإعلان والترويج للمنتجات، وأن لا يترك التنفيذ بدون رقابة ومتابعة وهذه الرقابة والمتابعة أيضاً هي من أهم وظائف إدارة التسويق، وأخيراً تكون إدارة التسويق مسؤولة وبشكل رئيسي عن اتخاذ القرارات بشكل سريع وصائب مما يؤهل هذه المؤسسات إلى أن تقوم بحل مشاكلها بأسرع وقت وبشكل لا يتسبب بأية أضرار ولا يعيق عمل المؤسسة بكاملها.
عناصر وخطوات إدارة التسويق
يعتمد التسويق على عناصر وهي شكل السلّة وسعرها وطريقة الترويج لها والمراقبة الميدانية وأخيراً الموزّعين ومراقبتهم بشكل فاعل ومستمر. أما خطوات العملية التسويقية فهي أولاً أن يتم علم بحوث تسويقية معتبرة بالإضافة إلى التجزئة والاستهداف وترسيخ المنتج في عقل المستهلك ومن ثم الاعتناء بالمنتج وسعره عملية الترويج له وتوزيعه. ومن ثم التنفيذ وأخيراً المراقبة.
أهمية إدارة التسويق
ازداد الاهتمام بشكل كبير جداً في هذا العصر بعملية التسويق، نظراً لما له من أهمية قصوى وكبيرة جداً في عملية نشر المنتجات بين العملاء بشكل كبير جداً، وبالتالي المساهمة في عملية بيع هذه المنتجات وزيادة أرباح الشركة، ونظراً لكثرة هذه المؤسسات و الشركات في العصر الحالي، والتي تعتمد على التسويق بشكل كبير، فقد أثر ذلك سلباً على نواح متعددة، ففي مقابل توافر المنتجات بشكل كبير جداً و بأسعار تناسب المستهلكين بكافة أنواعهم، إلا أن التلوث البصري أصبح لا يطاق، فالإعلانات و لعلامات التجارية قد أصبحت في كل مكان، ولم يبق أي شيء إلا ودخلت فيه، حيث جردت العلامات التجارية الجمال من كل شيء.
تعني إدارة التسويق عملية تنظيم وإدارة ومعرفة الطريقة الأمثل للتعامل مع كافة الأنشطة التسويقية، وتشمل هذه الأنشطة عملية التخطيط للتسويق وتسعير المنتجات والترويج لها عن طريق القيام بحملات دعائية شاملة لها، كما أنها تشتمل على عملية توزيع المنتجات على كافة العملاء، ولا يمكن اعتبار التسويق إلا أنه جزء من الأنشطة التجارية والأنشطة الإنسانية التي تهدف إلى إشباع رغبات المستهلكين كافة.
مهام إدارة التسويق
تعتبر أهمّ المهام المطلوبة من التسويق أن يتم وضع الخطة التسويقية التي ستسير المؤسسة عليها في الوقت القريب والقصير المدى، بالإضافة إلى الخطة طويلة المدى والتي أيضاً ستسير المؤسسة عليها على المدى البعيد، إلى جانب ذلك فإن من أبرز مهام ووظائف عملية إدارة التسويق التعاون المستمر مع قسم المبيعات حتى يتم الوصول إلى الشكل الذي ستطرح من خلاله المنتجات في الأسواق بطريقة تحقق القدر الأكبر من الأرباح، إضافة إلى ذلك فإنه يتوجب أن يكون هناك خطة واضحة للإعلان والترويج للمنتجات، وأن لا يترك التنفيذ بدون رقابة ومتابعة وهذه الرقابة والمتابعة أيضاً هي من أهم وظائف إدارة التسويق، وأخيراً تكون إدارة التسويق مسؤولة وبشكل رئيسي عن اتخاذ القرارات بشكل سريع وصائب مما يؤهل هذه المؤسسات إلى أن تقوم بحل مشاكلها بأسرع وقت وبشكل لا يتسبب بأية أضرار ولا يعيق عمل المؤسسة بكاملها.
عناصر وخطوات إدارة التسويق
يعتمد التسويق على عناصر وهي شكل السلّة وسعرها وطريقة الترويج لها والمراقبة الميدانية وأخيراً الموزّعين ومراقبتهم بشكل فاعل ومستمر. أما خطوات العملية التسويقية فهي أولاً أن يتم علم بحوث تسويقية معتبرة بالإضافة إلى التجزئة والاستهداف وترسيخ المنتج في عقل المستهلك ومن ثم الاعتناء بالمنتج وسعره عملية الترويج له وتوزيعه. ومن ثم التنفيذ وأخيراً المراقبة.
أهمية إدارة التسويق
ازداد الاهتمام بشكل كبير جداً في هذا العصر بعملية التسويق، نظراً لما له من أهمية قصوى وكبيرة جداً في عملية نشر المنتجات بين العملاء بشكل كبير جداً، وبالتالي المساهمة في عملية بيع هذه المنتجات وزيادة أرباح الشركة، ونظراً لكثرة هذه المؤسسات و الشركات في العصر الحالي، والتي تعتمد على التسويق بشكل كبير، فقد أثر ذلك سلباً على نواح متعددة، ففي مقابل توافر المنتجات بشكل كبير جداً و بأسعار تناسب المستهلكين بكافة أنواعهم، إلا أن التلوث البصري أصبح لا يطاق، فالإعلانات و لعلامات التجارية قد أصبحت في كل مكان، ولم يبق أي شيء إلا ودخلت فيه، حيث جردت العلامات التجارية الجمال من كل شيء.
ذات صلة:
No related posts.
admin