ما هو التسويق عبر المؤثرين influncer ؟
هو نوع من التسويق الذي يعتمد على استخدام “الإنفلونسر- influncer” أو “أصحاب الحسابات الأعلى متابعة على مواقع التواصل الاجتماعي”، لتمرير رسالة الشركة إلى جمهور واسع من المتابعين المتأثرين بشخصية المؤثر والمنقادين لقراراته، بدلًا من استخدام أدوات التسويق التقليدية من أجل الوصول إلى مجموعة كبيرة من الجمهور، وفي هذه الاستراتيجية يقوم المؤثر بصناعة محتوى جذاب يتحدث فيه عن المنتج أو الخدمة، ويحكي تجربته الشخصية بعد استخدام العلامة التجارية، ويضع تقييمًا لها على منصات الإنترنت.
أهمية الاستعانة بالـ Influencers أو التسويق عبر المؤثرين؟
التسويق عبر المؤثرين يمزج بين اثنين من أدوات التسويق الهامة، وهما التسويق باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، والتسويق بالمحتوى، وأحيانًا التسويق بالمديح word of mouth كما أن التطور التكنولوجي يقدم دعمًا مستمرًا لنشاطات المؤثرين سواء باستخدام البث الحي أو القصص أو الصور، استخدام محتوى الفيديو يلعب دورًا جوهريًا في زيادة تفاعل الجمهور مع المنتج، ورفع معدلات المبيعات حيث تساعد مقاطع الفيديو الدعائية في تعزيز ثقة العميل في العلامة التجارية، وجذب عملاء جدد، ومن المتوقع زيادة قيمة خدمات التسويق عبر المؤثرين في المستقبل، ونمو هذه السياسة التسويقية وازدهارها، مما يفتح بابًا كبيرًا للتعاون بين الشركات والمؤثرين.
أنواع المؤثرين
يمكن تصنيف المؤثرين إلى ثلاث مجموعات رئيسية:
النجوم المشاهير أو الشخصيات العامة- الميجا إنفلونسرز “Mega influencers”
يملكون الملايين من المتابعين حول العالم أمثال نجوم الفن والمشاهير في مختلف المجالات، كريستيانو رونالدو، محمد صلاح، ونجوم الفن، ويتميزون بالوصول إلى عدد هائل من الجمهور إلى جانب مستوى عالٍ من الاحترافية مع احتمالية قليلة للوقوع في خطر المتابعين المزيفين.
ويعتبر أفراد هذه المجموعة منجمًا لا ينضب بالنسبة لأصحاب الشركات، لكن أهم عيوب التسويق عبر الميجا إنفلونسرز هو التكاليف الباهظة، ويعتبر اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو نجمًا في هذا المجال، وقام بعدة حملات ترويجية منها حملة العلامة التجارية “نايك” Nike ، وهو واحد من ثلاثة رياضيين فقط لديهم صفقة مدى الحياة مع العلامة التجارية.
المؤثر المشهور عبر شبكات التواصل- الماكرو انفلونسرز ” Macro-influencers”
يملك هؤلاء المؤثرون عددًا هائلًا من الجمهور قد يقارب المليون متابع، هم في الغالب أشخاص عاديون يتميزون في مجال معين مثل تجارب السفر أو الموضة أو لديهم موهبة رائعة كالتصوير والرسم، واستطاعوا تحقيق شهرة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، ويمكن اعتبارهم محترفي تسويق، لكن الاعتماد عليهم في الحملات قد لا يناسب الشركات الناشئة بسبب النفقات المرتفعة.
المؤثر الصغير – المايكرو انفلونسرز “Micro-influencers”
صناع المحتوى والبلوغرز واليوتيوبرز الذين يتخطى جمهورهم العشرة آلاف متابع، ميزتهم الأهم هي قلة التكلفة التي تناسب كل الشركات، ورغم قلة المتابعين العددية، فإن هؤلاء المؤثرين لديهم معدلات عالية من مشاركة الجمهور وتفاعل مستمر، مما يخلق حالة من الثقة المتبادلة بين المؤثر والمتابعين.
ويتيح التعاون مع هذا النوع من المؤثرين للشركات استهداف شريحة محددة من الجمهور، وبالتالي تكثيف جهودها التسويقية والوصول إلى المستهلكين أو المستخدمين، لكن العيب الأساسي هنا هو انخفاض مستوى رؤية التأثير المباشر على المبيعات أو النتائج المباشرة لذلك عليك الاهتمام بالمراقبة وتحليل النتائج عبر استخدام مقاييس وأساليب قياس متنوعة، لتحديد مدى نجاح هذه الاستراتيجية في تحقيق أهداف حملتك.
ما هو التسويق عبر المؤثرين influncer ؟
هو نوع من التسويق الذي يعتمد على استخدام “الإنفلونسر- influncer” أو “أصحاب الحسابات الأعلى متابعة على مواقع التواصل الاجتماعي”، لتمرير رسالة الشركة إلى جمهور واسع من المتابعين المتأثرين بشخصية المؤثر والمنقادين لقراراته، بدلًا من استخدام أدوات التسويق التقليدية من أجل الوصول إلى مجموعة كبيرة من الجمهور، وفي هذه الاستراتيجية يقوم المؤثر بصناعة محتوى جذاب يتحدث فيه عن المنتج أو الخدمة، ويحكي تجربته الشخصية بعد استخدام العلامة التجارية، ويضع تقييمًا لها على منصات الإنترنت.
أهمية الاستعانة بالـ Influencers أو التسويق عبر المؤثرين؟
التسويق عبر المؤثرين يمزج بين اثنين من أدوات التسويق الهامة، وهما التسويق باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، والتسويق بالمحتوى، وأحيانًا التسويق بالمديح word of mouth كما أن التطور التكنولوجي يقدم دعمًا مستمرًا لنشاطات المؤثرين سواء باستخدام البث الحي أو القصص أو الصور، استخدام محتوى الفيديو يلعب دورًا جوهريًا في زيادة تفاعل الجمهور مع المنتج، ورفع معدلات المبيعات حيث تساعد مقاطع الفيديو الدعائية في تعزيز ثقة العميل في العلامة التجارية، وجذب عملاء جدد، ومن المتوقع زيادة قيمة خدمات التسويق عبر المؤثرين في المستقبل، ونمو هذه السياسة التسويقية وازدهارها، مما يفتح بابًا كبيرًا للتعاون بين الشركات والمؤثرين.
أنواع المؤثرين
يمكن تصنيف المؤثرين إلى ثلاث مجموعات رئيسية:
النجوم المشاهير أو الشخصيات العامة- الميجا إنفلونسرز “Mega influencers”
يملكون الملايين من المتابعين حول العالم أمثال نجوم الفن والمشاهير في مختلف المجالات، كريستيانو رونالدو، محمد صلاح، ونجوم الفن، ويتميزون بالوصول إلى عدد هائل من الجمهور إلى جانب مستوى عالٍ من الاحترافية مع احتمالية قليلة للوقوع في خطر المتابعين المزيفين.
ويعتبر أفراد هذه المجموعة منجمًا لا ينضب بالنسبة لأصحاب الشركات، لكن أهم عيوب التسويق عبر الميجا إنفلونسرز هو التكاليف الباهظة، ويعتبر اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو نجمًا في هذا المجال، وقام بعدة حملات ترويجية منها حملة العلامة التجارية “نايك” Nike ، وهو واحد من ثلاثة رياضيين فقط لديهم صفقة مدى الحياة مع العلامة التجارية.
المؤثر المشهور عبر شبكات التواصل- الماكرو انفلونسرز ” Macro-influencers”
يملك هؤلاء المؤثرون عددًا هائلًا من الجمهور قد يقارب المليون متابع، هم في الغالب أشخاص عاديون يتميزون في مجال معين مثل تجارب السفر أو الموضة أو لديهم موهبة رائعة كالتصوير والرسم، واستطاعوا تحقيق شهرة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، ويمكن اعتبارهم محترفي تسويق، لكن الاعتماد عليهم في الحملات قد لا يناسب الشركات الناشئة بسبب النفقات المرتفعة.
المؤثر الصغير – المايكرو انفلونسرز “Micro-influencers”
صناع المحتوى والبلوغرز واليوتيوبرز الذين يتخطى جمهورهم العشرة آلاف متابع، ميزتهم الأهم هي قلة التكلفة التي تناسب كل الشركات، ورغم قلة المتابعين العددية، فإن هؤلاء المؤثرين لديهم معدلات عالية من مشاركة الجمهور وتفاعل مستمر، مما يخلق حالة من الثقة المتبادلة بين المؤثر والمتابعين.
ويتيح التعاون مع هذا النوع من المؤثرين للشركات استهداف شريحة محددة من الجمهور، وبالتالي تكثيف جهودها التسويقية والوصول إلى المستهلكين أو المستخدمين، لكن العيب الأساسي هنا هو انخفاض مستوى رؤية التأثير المباشر على المبيعات أو النتائج المباشرة لذلك عليك الاهتمام بالمراقبة وتحليل النتائج عبر استخدام مقاييس وأساليب قياس متنوعة، لتحديد مدى نجاح هذه الاستراتيجية في تحقيق أهداف حملتك.
ذات صلة:
No related posts.
admin