يعتمد التسويق الدولي على 5 أنواع رئيسية على النحو الآتي:
التصدير
يُعَدّ التصدير من أهم أنواع التسويق الدولي، وهو الخيار الرئيسي الذي يستخدمه المُصّنعون، وهو عبارة عن شحن البضائع من دولةٍ إلى أخرى، ويتميز بأنّ مخاطره أقل مقارنًة بالأنواع الأخرى، لكنّه أيضًا أقل تأثير على إدارة المواد البشرية للشركة خاصًة إذا كان عدد موظفيها في الخارج ضئيلًا.[١]
الترخيص
يُعتبَر الترخيص اتفاقيّة منح الحرية الكاملة للتصرف بمملكات شركة معينة لشركة أخرى أجنبية، وتكون هذه الممتلكات غير ملموسة، على سبيل المثال، العلامات التّجارية، أو براءات الاختراع، أو حقوق التأليف والنشر، وهذا التَّرخيص يكون لفترة محددة، تسمح للمرخَّص لهُ استخدام المتلكات مقابل رسوم ماديّة يدفعها بموجب اتفاقية بين الطرفين.[١]
الامتياز
يُشبه هذا النوع تمامًا التّرخيص، حيث أنّه أيضًا عبارة عن منح الشركة الأجنبية الحقّ في استخدام الملكية الفكريّة، لكن حقّ الامتياز يكون أشدّ صرامة وأكثر دقة، لأنّه يرتكز على قواعد وإرشادات أساسية يجب على أصحاب الامتياز اتباعها.[١]
الاستثمار الأجنبي المباشر (FID)
يُعتبَر الاستثمار الأجنبي المباشر (بالإنجليزيّة: Foreign Direct Investment) بناء شركة أجنبية في دول الخارج، مع تعيين موظفين جُدد وإنشاء منتجات جديدة، ويُعَدّ هذا النوع فعّالًا لأسباب كثيرة منها:[٢]
- تعزيز عمليات التصنيع مما يؤدي إلى زيادة فرص العمل، والتدريب، واستغلال الموارد البشرية من خلال نقل المهارات بين البلدين.
- تنمية رأس المال والتقليل من مشكلة المديونية الخارجية.
- نقل التقنيات التكنولوجية والصناعية الحديثة.
- المساهمة في زيادة حركة صادرات البلد.
الاستثمار المشترك
يَقوم الاستثمار المشترك على التعاون بين شركتين أو أكثر من دولٍ مختلفة، ويتميز بتوفير فرصة كبيرة للوصول إلى الأسواق مباشرة خاصة إذا كانت إحدى الشركتين أجنبية والأخرى محلية، لكن هذا النّوع فيه نسبة عالية من المخاطرة؛ لأنّه يقوم على شراء أسهم معينة ويحتمل تقلب قيمتها بأيّ وقت.[١]
فوائد التسويق الدولي
يُوجد فوائد عِدة للتسويق الدولي أهمها ما يأتي:[٣]
- يرفع من مستوى المعيشة للأفراد في المجتمع من خلال تأمين حياة كريمة لهم.
- يُساهم في رفع الاقتصاد وزيادة الأرباح بين الدول نظرًا للتعامل بالعملات الأجنبية.
- يُوفر فرصًا للعمل بشكلٍ كبير ويحدّ من نسبة البطالة.
- يُوّسع العلاقات التجارية بين الدول الداخلية والخارجية.
- يساعد في تحديد الاتجاه الاستثماري في الحاجات المطلوبة من قِبل المستهلكين.
- يزيد من الخبرة المعرفية في أنواع المنتجات والخدمات المقدمة وكيفية تطور الأسواق العالمية.
يعتمد التسويق الدولي على 5 أنواع رئيسية على النحو الآتي:
التصدير
يُعَدّ التصدير من أهم أنواع التسويق الدولي، وهو الخيار الرئيسي الذي يستخدمه المُصّنعون، وهو عبارة عن شحن البضائع من دولةٍ إلى أخرى، ويتميز بأنّ مخاطره أقل مقارنًة بالأنواع الأخرى، لكنّه أيضًا أقل تأثير على إدارة المواد البشرية للشركة خاصًة إذا كان عدد موظفيها في الخارج ضئيلًا.[١]
الترخيص
يُعتبَر الترخيص اتفاقيّة منح الحرية الكاملة للتصرف بمملكات شركة معينة لشركة أخرى أجنبية، وتكون هذه الممتلكات غير ملموسة، على سبيل المثال، العلامات التّجارية، أو براءات الاختراع، أو حقوق التأليف والنشر، وهذا التَّرخيص يكون لفترة محددة، تسمح للمرخَّص لهُ استخدام المتلكات مقابل رسوم ماديّة يدفعها بموجب اتفاقية بين الطرفين.[١]
الامتياز
يُشبه هذا النوع تمامًا التّرخيص، حيث أنّه أيضًا عبارة عن منح الشركة الأجنبية الحقّ في استخدام الملكية الفكريّة، لكن حقّ الامتياز يكون أشدّ صرامة وأكثر دقة، لأنّه يرتكز على قواعد وإرشادات أساسية يجب على أصحاب الامتياز اتباعها.[١]
الاستثمار الأجنبي المباشر (FID)
يُعتبَر الاستثمار الأجنبي المباشر (بالإنجليزيّة: Foreign Direct Investment) بناء شركة أجنبية في دول الخارج، مع تعيين موظفين جُدد وإنشاء منتجات جديدة، ويُعَدّ هذا النوع فعّالًا لأسباب كثيرة منها:[٢]
الاستثمار المشترك
يَقوم الاستثمار المشترك على التعاون بين شركتين أو أكثر من دولٍ مختلفة، ويتميز بتوفير فرصة كبيرة للوصول إلى الأسواق مباشرة خاصة إذا كانت إحدى الشركتين أجنبية والأخرى محلية، لكن هذا النّوع فيه نسبة عالية من المخاطرة؛ لأنّه يقوم على شراء أسهم معينة ويحتمل تقلب قيمتها بأيّ وقت.[١]
فوائد التسويق الدولي
يُوجد فوائد عِدة للتسويق الدولي أهمها ما يأتي:[٣]
ذات صلة:
No related posts.
admin