ما أهمية دراسة السوق؟
دراسة السوق هي عملية جمع وتفسير وتحليل منهجي للبيانات والمعلومات حول السوق المستهدفة واحتياجاتها، ودراسة المنافسين. إضافة إلى دراسة المستهلكين الفعليين أو المحتملين وسلوكياتهم وموقعهم الجغرافي، كل ذلك باستخدام الأساليب والمناهج التحليلية.
تُزوِّد هذه العملية صانعي القرار برؤى حول إمكانات السوق، التي يمكن استخدامها في تخطيط الأعمال وتطوير المنتجات واستراتيجية التسويق. قد تكون الخدمة أو المنتج الذي تُطوِّره مناسبا لك ويتماشى مع شغفك ورغباتك، لكن عليك أخذ احتياجات الناس بالحسبان؛ لكي تجد من يستخدم خدمتك أو منتجك فور إطلاقه.
تساعدك هذه النوعية من الأبحاث على فهم عملائك، وتزيد من احتمالية نجاحك في إطلاق منتج جديد، بفضل البيانات التي توفرها لاستخدامها في تخطيط استراتيجية تسويق فَعَّالة. تكمن أهمية دراسة السوق في:
تحديد الفرص
تساعدك دراسات السوق في إيجاد وتحديد الفرص الجيدة للاستفادة منها في الوصول إلى شريحة جديدة من العملاء المحتملين، وتحويلهم إلى عملاء دائمين. وفهم ما يحِبُّونه ويكرهونه في الخدمات أو المنتجات المتوفرة حاليًا في السوق. هذه الأفكار والمعلومات تفيدك في تقديم خدمة أو منتج أفضل من الذي يُقَدِّمه المنافسين لتفوز بأكبر حصة ممكنة في السوق.
تقليل المخاطر
يساهم إجراء دراسة السوق وجمع أكبر كمية من البيانات والمعلومات الضرورية يساهم بشكل كبير في التقليل من المخاطر التي يمكن أن تواجهك وفي تحديد ما إذا كانت خدمتك أو منتجك ذو فائدة وتلبي احتياجات فعليَّة للناس. بما في ذلك إهدار مجهودك ووقتك وأموالك في بناء خدمة أو منتج لا يحتاجه السوق ولا يوجد له عملاء حقيقيين.
أنواع دراسات السوق
رغم أهمية دراسات السوق في تحديد نجاح أو فشل منتجك في السوق، إلا أن اختيار الطريقة أو النهج الصحيح في البحث والدراسة لا يقل أهمية أيضًا، ويمكن أن يؤثر على النتائج التي ستحصل عليها في الأخير. يوجد نوعان رئيسيان من دراسات السوق لجمع المعلومات التي تحتاجها، هي الدراسات الأولية والثانوية. لكن من المفضل إجراء كلا النوعين في دراسة السوق نظرا لأن كلًا منهما يدعم ويُكمِّل الآخر في النتائج التي تم الحصول عليها.
1. الدراسات الأولية
تختلف الدراسات الأولية عن الدراسات الثانوية في طريقة القيام بدراسة السوق ومصدر البيانات. يتم إجراء الدراسات الأولية استنادا إلى البيانات التي تمتلكها شركتك حول حجم السوق والمبيعات والعملاء، لتكوين صورة واضحة عن السوق وحجم العملاء داخله.
كمثال للدراسة الأولية، أن تقوم بعمل استبيان حول تجربة عملاءك مع إحدى خدماتك أو منتجاتك. يتضمن الاستبيان مجموعة من الأسئلة حول ما نال إعجابهم بمنتجك وما لم يعجبهم، وما إذا كانوا مستعدين لاستخدامه مرة أخرى.
2. الدراسات الثانوية
تستخدم الدراسات الثانوية البيانات والسجلات العامة التي تم إعدادها من طرف مصادر خارجية بما في ذلك المنافسين والمؤسسات الحكومية وغيرها.
تشمل هذه البيانات؛ تقارير الشركات الآخرى، ودراسات الوكالات الحكومية، وإحصاءات السوق وتقارير الاتجاهات والمبيعات الخاصة بالمنافسين. يمكن الحصول على هذه البيانات من الصحف والمجلات، الكتب والمواقع الالكترونية وغيرها.
ما أهمية دراسة السوق؟
دراسة السوق هي عملية جمع وتفسير وتحليل منهجي للبيانات والمعلومات حول السوق المستهدفة واحتياجاتها، ودراسة المنافسين. إضافة إلى دراسة المستهلكين الفعليين أو المحتملين وسلوكياتهم وموقعهم الجغرافي، كل ذلك باستخدام الأساليب والمناهج التحليلية.
تُزوِّد هذه العملية صانعي القرار برؤى حول إمكانات السوق، التي يمكن استخدامها في تخطيط الأعمال وتطوير المنتجات واستراتيجية التسويق. قد تكون الخدمة أو المنتج الذي تُطوِّره مناسبا لك ويتماشى مع شغفك ورغباتك، لكن عليك أخذ احتياجات الناس بالحسبان؛ لكي تجد من يستخدم خدمتك أو منتجك فور إطلاقه.
تساعدك هذه النوعية من الأبحاث على فهم عملائك، وتزيد من احتمالية نجاحك في إطلاق منتج جديد، بفضل البيانات التي توفرها لاستخدامها في تخطيط استراتيجية تسويق فَعَّالة. تكمن أهمية دراسة السوق في:
تحديد الفرص
تساعدك دراسات السوق في إيجاد وتحديد الفرص الجيدة للاستفادة منها في الوصول إلى شريحة جديدة من العملاء المحتملين، وتحويلهم إلى عملاء دائمين. وفهم ما يحِبُّونه ويكرهونه في الخدمات أو المنتجات المتوفرة حاليًا في السوق. هذه الأفكار والمعلومات تفيدك في تقديم خدمة أو منتج أفضل من الذي يُقَدِّمه المنافسين لتفوز بأكبر حصة ممكنة في السوق.
تقليل المخاطر
يساهم إجراء دراسة السوق وجمع أكبر كمية من البيانات والمعلومات الضرورية يساهم بشكل كبير في التقليل من المخاطر التي يمكن أن تواجهك وفي تحديد ما إذا كانت خدمتك أو منتجك ذو فائدة وتلبي احتياجات فعليَّة للناس. بما في ذلك إهدار مجهودك ووقتك وأموالك في بناء خدمة أو منتج لا يحتاجه السوق ولا يوجد له عملاء حقيقيين.
أنواع دراسات السوق
رغم أهمية دراسات السوق في تحديد نجاح أو فشل منتجك في السوق، إلا أن اختيار الطريقة أو النهج الصحيح في البحث والدراسة لا يقل أهمية أيضًا، ويمكن أن يؤثر على النتائج التي ستحصل عليها في الأخير. يوجد نوعان رئيسيان من دراسات السوق لجمع المعلومات التي تحتاجها، هي الدراسات الأولية والثانوية. لكن من المفضل إجراء كلا النوعين في دراسة السوق نظرا لأن كلًا منهما يدعم ويُكمِّل الآخر في النتائج التي تم الحصول عليها.
1. الدراسات الأولية
تختلف الدراسات الأولية عن الدراسات الثانوية في طريقة القيام بدراسة السوق ومصدر البيانات. يتم إجراء الدراسات الأولية استنادا إلى البيانات التي تمتلكها شركتك حول حجم السوق والمبيعات والعملاء، لتكوين صورة واضحة عن السوق وحجم العملاء داخله.
كمثال للدراسة الأولية، أن تقوم بعمل استبيان حول تجربة عملاءك مع إحدى خدماتك أو منتجاتك. يتضمن الاستبيان مجموعة من الأسئلة حول ما نال إعجابهم بمنتجك وما لم يعجبهم، وما إذا كانوا مستعدين لاستخدامه مرة أخرى.
2. الدراسات الثانوية
تستخدم الدراسات الثانوية البيانات والسجلات العامة التي تم إعدادها من طرف مصادر خارجية بما في ذلك المنافسين والمؤسسات الحكومية وغيرها.
تشمل هذه البيانات؛ تقارير الشركات الآخرى، ودراسات الوكالات الحكومية، وإحصاءات السوق وتقارير الاتجاهات والمبيعات الخاصة بالمنافسين. يمكن الحصول على هذه البيانات من الصحف والمجلات، الكتب والمواقع الالكترونية وغيرها.
ذات صلة:
No related posts.
admin