جدولة المهام
يُساعد تسجيل المهام والأعمال المطلوب إنجازها في تقويم زمني ووضعه في مكان مرئي على التنظيم والتخطيط الجيّد، بحيث يقتصر على التواريخ والأحداث المهمّة القادمة، وليس المهام الروتينيّة، وذلك حتى لايمتلئ التقويم اكثر من اللازم ويتسبب ذلك بالفوضى، فيُمكن تسجيل موعد زيارة الطبيب، أو المناسبات الاجتماعية، وحفلات الزفاف، مع ضرورة مراجعته باستمرار، لدراسته ومعرفة البرنامج الحالي، وتحديد أوقات الفراغ التي يُمكن استغلالها لإنجاز شيء آخر.[١]
بدء اليوم بطريقة صحيحة
يُعتبر بدء اليوم بوجبة إفطار صحيّة، مع أخذ حمام مُنعش صباحاً، وارتداء ملابس أنيقة، هي البداية المثاليّة ليوم ناجح ومُنظَم، حيث يخرج الشخص من بيته بروح إيجابية وبكامل استعداده لنجاح جديد في الحياة، كما يمنح التنظيم الشعور بالثقة والراحة، ويُعزّز الرغبة في تحقيق إنجازات جديدة.[١]
ترتيب المنزل ومكان العمل
يُساعد الحفاظ على ترتيب البيت، ومكان العمل، وتحديد أماكن الأشياء على تنظيم الأمور، والسيطرة عليها، فيجب خلق مساحة خاصّة لكل غرض من أغراض المنزل، أو العمل، كأوراق البريد، والمُشتريات المُختلفة، وذلك تَجَنُباً للفوضى، وللرجوع إليها بسهولة في أي وقت، والحيلولة دون فقدانها، وضياع الوقت في البحث عنها.[١]
التخلص من الأشياء الزائدة
يُعدّ التخلّص من الأشياء الزائدة مهمّاً في التقليل من الفوضى، حيث يُمكن التبرّع بها، أو بيعها، لذلك يُنصح بتخصيص بعض الوقت للبحث عن الأشياء الزائدة في الخزائن، والأدراج، والرفوف، والصناديق، وتجميعها في مكان واحد، ليتمّ التخلّص منها في أقرب وقت ممكن.[٢]
نصائح أخرى لتنظيم الحياة
تَجنُّب شراء الأشياء غير الضرورية: عند شراء بعض السلع يجب التخطيط لمكانها مُسبقاً، كما يجب تحديد مدى أهميّتها للشخص لتَجنُّب إنفاق الأموال على أشياء غير مهمّة.[١]
إعادة الأشياء لمكانها بعد استعمالها: عند استخدام قلم مثلاً، يجب الحرص على إعادته لمكانه الصحيح، لأن ترك الأشياء مُلقاةً سيتسبّب بتراكُمها، وخلق حالة من الفوضى.[١]
ترتيب الأولويات: يساعد ترتيب الأولويات مثل: الدراسة، والتمارين الرياضيّة، والعمل، والنوم على تنظيم اليوم بشكل صحيح وسليم.[١]
اختيار الملابس مسبقاً: يساعد اختيار الملابس مسبقاً، وتحضيرها لليوم التالي على توفير الوقت صباحاً، والاستعداد للخروج للعمل باكراً، والشعور بالراحة والتنظيم.
جدولة المهام
يُساعد تسجيل المهام والأعمال المطلوب إنجازها في تقويم زمني ووضعه في مكان مرئي على التنظيم والتخطيط الجيّد، بحيث يقتصر على التواريخ والأحداث المهمّة القادمة، وليس المهام الروتينيّة، وذلك حتى لايمتلئ التقويم اكثر من اللازم ويتسبب ذلك بالفوضى، فيُمكن تسجيل موعد زيارة الطبيب، أو المناسبات الاجتماعية، وحفلات الزفاف، مع ضرورة مراجعته باستمرار، لدراسته ومعرفة البرنامج الحالي، وتحديد أوقات الفراغ التي يُمكن استغلالها لإنجاز شيء آخر.[١]
بدء اليوم بطريقة صحيحة
يُعتبر بدء اليوم بوجبة إفطار صحيّة، مع أخذ حمام مُنعش صباحاً، وارتداء ملابس أنيقة، هي البداية المثاليّة ليوم ناجح ومُنظَم، حيث يخرج الشخص من بيته بروح إيجابية وبكامل استعداده لنجاح جديد في الحياة، كما يمنح التنظيم الشعور بالثقة والراحة، ويُعزّز الرغبة في تحقيق إنجازات جديدة.[١]
ترتيب المنزل ومكان العمل
يُساعد الحفاظ على ترتيب البيت، ومكان العمل، وتحديد أماكن الأشياء على تنظيم الأمور، والسيطرة عليها، فيجب خلق مساحة خاصّة لكل غرض من أغراض المنزل، أو العمل، كأوراق البريد، والمُشتريات المُختلفة، وذلك تَجَنُباً للفوضى، وللرجوع إليها بسهولة في أي وقت، والحيلولة دون فقدانها، وضياع الوقت في البحث عنها.[١]
التخلص من الأشياء الزائدة
يُعدّ التخلّص من الأشياء الزائدة مهمّاً في التقليل من الفوضى، حيث يُمكن التبرّع بها، أو بيعها، لذلك يُنصح بتخصيص بعض الوقت للبحث عن الأشياء الزائدة في الخزائن، والأدراج، والرفوف، والصناديق، وتجميعها في مكان واحد، ليتمّ التخلّص منها في أقرب وقت ممكن.[٢]
نصائح أخرى لتنظيم الحياة
تَجنُّب شراء الأشياء غير الضرورية: عند شراء بعض السلع يجب التخطيط لمكانها مُسبقاً، كما يجب تحديد مدى أهميّتها للشخص لتَجنُّب إنفاق الأموال على أشياء غير مهمّة.[١]
إعادة الأشياء لمكانها بعد استعمالها: عند استخدام قلم مثلاً، يجب الحرص على إعادته لمكانه الصحيح، لأن ترك الأشياء مُلقاةً سيتسبّب بتراكُمها، وخلق حالة من الفوضى.[١]
ترتيب الأولويات: يساعد ترتيب الأولويات مثل: الدراسة، والتمارين الرياضيّة، والعمل، والنوم على تنظيم اليوم بشكل صحيح وسليم.[١]
اختيار الملابس مسبقاً: يساعد اختيار الملابس مسبقاً، وتحضيرها لليوم التالي على توفير الوقت صباحاً، والاستعداد للخروج للعمل باكراً، والشعور بالراحة والتنظيم.
ذات صلة:
No related posts.
admin