توجد العديد من الأسباب التي تجعل الأشخاص يفضلون الاعتماد على الحوالات البنكية، دونًا عن أي نوع آخر من طرق تحويل الأموال المتاحة بالنسبة لهم. يمكن تضمين أهمية الحوالات المصرفية في النقاط التالية:
1. سرعة الحوالات البنكية
تتميز الحوالات البنكية بإمكانية تنفيذها سريعًا، إذ لا يستغرق الأمر أي وقت لإجراء العملية، وبالتالي ينتهي المرسل من مهمته في وقتٍ قليل. من ناحية المستلم، تختلف مدة استلام الحوالة البنكية بناءً على نوع التحويل، سواءً كان محلي أو دولي، لكن في الحالتين فالأمر لا يستغرق الكثير من الوقت عادةً، فتصل الأموال إلى المستلم سريعًا.
2. الأمان في إرسال الحوالات البنكية
اعتاد الناس قديمًا على تسليم الأموال من خلال الشيكات، لكن في المقابل لم يكن هذا آمنًا للمستلم، فهو قد يكتشف عند استلام الحوالة بأنّه لا يوجد رصيد كافي لدى المرسل، فلا يقدر على تحصيل أمواله المستحقة بسهولة. بينما من شروط الحوالة البنكية أن يمتلك المرسل أموالًا كافية في حسابه، حتى يقدر على إتمام عملية التحويل، فيضمن المستلم وصول المبلغ دون أي مشكلة.
3. إمكانية استلام الحوالات البنكية بسهولة
لا يحتاج المستلم إلى الانتظار لوقتٍ طويل ليحصل على الأموال بمجرد وصول المبلغ إلى حسابه. إذ ليست من ضمن شروط استلام الحوالة البنكية أن تُحجز لفترة من الوقت في الحساب، قبل السماح للمرسل إليه باستخدامها. بالتالي، يمكن للمستلم الاستفادة من الحوالات المصرفية من لحظة وصولها إلى حسابه.
4. سهولة الوصول إلى أي مكان حول العالم
تتميز الحوالات البنكية بإمكانية وصولها إلى أي مكان حول العالم، مع الحفاظ على عامل الأمان. إذ من خلال تقديم البيانات الصحيحة إلى البنك، سيقدر على تحويلها إلى الجهة المطلوبة بسهولة، طالما يتواجد البنك الآخر التابع للمستلم في النطاق الجغرافي المستهدف.
مشاكل الحوالات البنكية
بالرغم من أهمية الحوالات البنكية، إلّا أنه توجد بعض المشكلات التي قد تظهر في أثناء استخدامها. لا بد من معرفة هذه المشاكل، لضمان الوصول إلى حلول مناسبة لها في الوقت الصحيح. من أهم مشاكل الحوالات البنكية هي أنّه لا يمكن إلغاء الحوالات المصرفية بعد إرسالها.
لذا، تأكد من إرسال بياناتك الصحيحة إلى المرسل، حتى تتجنب هذه المشكلة، فلن يرسل الطرف الآخر إليك أموالًا أخرى، ما دامت أمواله الأساسية محتجزة أو بها مشكلة، والتأخير سيسبب الضرر لك أنت في المقام الأول، وقد يستغرق الأمر وقتًا طويلًا للحصول على الأموال.
كذلك من الأمور الصعبة المتعلقة بالحوالات البنكية بالنسبة للمرسل، هي أنّه في بعض الأحيان لا يمكن التأكد من هوية المستلم، لا سيّما في حالة العمل مع شخص غريب للمرة الأولى، أو في حالة الاعتماد على شركة لتحويل الأموال.
يمكن للمرسِل التغلب على هذه المشكلة من خلال الحرص على تتبع الحوالات البنكية، والتواصل مع الطرف الآخر للمتابعة في الاستلام، لضمان وصول المال إلى الشخص الصحيح. من ناحيتك أنت كمستلم، تأكد من تقديم البيانات المطلوبة للطرف الآخر، وذلك لتضمن وصول المال إليك دون أي مشكلة.
كيف تحدد رسوم الحوالات البنكية؟
تعد رسوم الحوالات البنكية من أهم الأمور التي يحتاج الشخص إلى التفكير بها، وذلك لمعرفة التكلفة التي ستخصم من الشخص، فهو في النهاية قد يتحمل هذه الرسوم، أو قد يضعها في الحسبان في أثناء اتفاق العمل، ليضمن حصوله على المبلغ الذي يريده كاملًا. تتحدد رسوم الحوالات البنكية وفقًا للعوامل التالية:
- رسوم البنك: تختلف رسوم الحوالات المصرفية من بنك لآخر، إذ كل بنك يضع القيمة أو النسبة المناسبة له. من المهم كذلك إدراك أنّ الأمر لا يتعلق بالبنك الخاص بك كمستلم فقط، ولكن أيضًا بالبنك المرسل، إذ في النهاية تؤثر القيمتين على المبلغ النهائي للرسوم.
- نوع التحويل: بالطبع تزداد رسوم الحوالات البنكية إذا كنت تجري تحويلًا دوليًا، عن الحوالات المصرفية المحلية. بالتالي، يؤثر نوع التحويل على إجمالي الرسوم المدفوعة في الحوالة.
- مبلغ التحويل: تضع بعض البنوك نسبًا مختلفة على الحوالات البنكية وفقًا لمبلغ التحويل، إذ تقوم هذه البنوك بتقسيم مبالغ الحوالات إلى شرائح، ولكل شريحة تضع نسبة محددة.
ما هي أسباب تأخر الحوالات البنكية؟
توجد بعض الأسباب التي تؤدي إلى تأخر الحوالات البنكية، ومعرفة هذه الأسباب مهم لضمان التعامل معها بطريقة صحيحة لتسهيل وصول الحوالات البنكية في أسرع وقت. بعض هذه الأسباب قد يتعلق بعوامل الأمان، لا سيّما في التحويلات الدولية، لكن البعض الآخر يتعلق بأمور يمكن التغلب عليها بالفعل. من أهم أسباب تأخر الحوالات البنكية:
1. الخطأ في البيانات
قد يؤدي تقديم بيانات خاطئة إلى زيادة مدة الحوالة البنكية، فتُرفض عملية التحويل ويحتاج البنك في هذه الحالة إلى مراجعة البيانات مرة أخرى والتنسيق مع المرسل. في بعض الأحيان تعلّق الحوالات المصرفية في البنك بسبب خطأ البيانات، وقد يظهر للمرسل أنّها عملية مقبولة، بينما لا تظهر أي أموال في حساب المستلم، فيضطر المرسل للذهاب إلى البنك لمعرفة هذا الخطأ وإصلاحه، وهو ما يستغرق فترة طويلة غالبًا.
لذا، يجب من البداية العمل على تجنب الوقوع في هذه المشكلة، من خلال سعي المرسل للحصول على بيانات المستلم، ومراجعتها معه جيدًا قبل الإرسال. من ناحيتك، احرص على تأكيد بياناتك، وتحديدًا: اسمك واسم البنك ورقم الحساب، إلى جانب رمز السويفت SWIFT، ورقم الحساب المصرفي الدولي آيبان IBAN، حتى إذا لم يطلب منك المرسل فعل ذلك.
2. الإجازات الرسمية وساعات العمل المختلفة
من أشهر أسباب تأخر الحوالات البنكية هي المتعلقة بالإجازات. إذا كان بنكك لا يعمل في يوم إرسال الحوالات المصرفية من بنك المرسل، سواءً بسبب الإجازات الرسمية كإجازات نهاية الأسبوع، فلن تقدر على استلام حوالتك في هذه الأيام.
لا يتعلق الأمر فقط بالإجازات الرسمية، ولكن أيضًا باختلاف توقيتات العمل من دولة لأخرى. مثلًا في أثناء ساعات عمل البنك المرسل، قد يكون بنك المستلم قد أغلق أبوابه، بالتالي لا يقدر الشخص على سحب المال في نفس اليوم كنتيجة لذلك.
لذا، لضمان وصول الحوالات البنكية في أسرع وقت، فلا بد من التنسيق مع المرسل ليفعل ذلك في أيام العمل المشتركة بين البنكين، وكذلك إذا كان هذا متاحًا، الذهاب لإرسال الحوالات البنكية في الوقت ذاته الذي يعمل فيه البنك الخاص بك، لضمان إمكانية وصول المال سريعًا.
3. وجود بنك وسيط
تعتمد البنوك على إجراء شراكات مع البنوك الأخرى لإتمام التحويلات الدولية. بالتالي، في حالة لم يكن بنكك كمستلم ضمن البنوك الموجودة في هذه الشراكة، يلجأ بنك الراسل إلى الاعتماد على بنك وسيط، يتولى عملية إرسال الحوالات البنكية إليك.
قد يؤدي هذا الأمر إلى تأخر الحوالات البنكية، نتيجة حاجة المرسل إلى بدء عملية التحويل من خلال البنك الأصلي، ثم يتابع البنك عملية التحويل من خلال اللجوء إلى البنك الوسيط، فيحدث التحويل على خطوتين لا خطوة واحدة، كما أنّ البنك الوسيط عادةً يأخذ عمولة أيضًا لإجراء التحويل، فتكون المحصلة هي دفع عمولة كبيرة للتحويل.
يمكنك حل هذه المشكلة من خلال معرفة البنوك التي يتعامل معها المرسل، لضمان اختيار بنك ضمن قائمة شراكاته. في حالة لم تتوفق في ذلك، فلا بد من التأكد من مسألة العمولة للبنكين، حتى لا تُخصم هذه القيمة من حسابك أنت، كذلك تحاول التنسيق مع المرسل لإتمام عملية التحويل مبكرًا، فتضمن وصول الحوالات البنكية إليك في الموعد المناسب.
4. رغبة البنك في التأكد من مصدر الحوالات
في بعض الأحيان قد يحدث تأخر في الحوالات البنكية، نتيجة رغبة البنك في التأكد أولًا من مصدر الحوالات المصرفية، أو مراجعة بعض البيانات المتعلقة بها. بالتالي، لا ينفذ التحويل مباشرةً، حتى ينتهي من خطوة التأكد، التي قد تستغرق وقتًا وفقًا لطبيعة التحويل.
توجد العديد من الأسباب التي تجعل الأشخاص يفضلون الاعتماد على الحوالات البنكية، دونًا عن أي نوع آخر من طرق تحويل الأموال المتاحة بالنسبة لهم. يمكن تضمين أهمية الحوالات المصرفية في النقاط التالية:
1. سرعة الحوالات البنكية
تتميز الحوالات البنكية بإمكانية تنفيذها سريعًا، إذ لا يستغرق الأمر أي وقت لإجراء العملية، وبالتالي ينتهي المرسل من مهمته في وقتٍ قليل. من ناحية المستلم، تختلف مدة استلام الحوالة البنكية بناءً على نوع التحويل، سواءً كان محلي أو دولي، لكن في الحالتين فالأمر لا يستغرق الكثير من الوقت عادةً، فتصل الأموال إلى المستلم سريعًا.
2. الأمان في إرسال الحوالات البنكية
اعتاد الناس قديمًا على تسليم الأموال من خلال الشيكات، لكن في المقابل لم يكن هذا آمنًا للمستلم، فهو قد يكتشف عند استلام الحوالة بأنّه لا يوجد رصيد كافي لدى المرسل، فلا يقدر على تحصيل أمواله المستحقة بسهولة. بينما من شروط الحوالة البنكية أن يمتلك المرسل أموالًا كافية في حسابه، حتى يقدر على إتمام عملية التحويل، فيضمن المستلم وصول المبلغ دون أي مشكلة.
3. إمكانية استلام الحوالات البنكية بسهولة
لا يحتاج المستلم إلى الانتظار لوقتٍ طويل ليحصل على الأموال بمجرد وصول المبلغ إلى حسابه. إذ ليست من ضمن شروط استلام الحوالة البنكية أن تُحجز لفترة من الوقت في الحساب، قبل السماح للمرسل إليه باستخدامها. بالتالي، يمكن للمستلم الاستفادة من الحوالات المصرفية من لحظة وصولها إلى حسابه.
4. سهولة الوصول إلى أي مكان حول العالم
تتميز الحوالات البنكية بإمكانية وصولها إلى أي مكان حول العالم، مع الحفاظ على عامل الأمان. إذ من خلال تقديم البيانات الصحيحة إلى البنك، سيقدر على تحويلها إلى الجهة المطلوبة بسهولة، طالما يتواجد البنك الآخر التابع للمستلم في النطاق الجغرافي المستهدف.
مشاكل الحوالات البنكية
بالرغم من أهمية الحوالات البنكية، إلّا أنه توجد بعض المشكلات التي قد تظهر في أثناء استخدامها. لا بد من معرفة هذه المشاكل، لضمان الوصول إلى حلول مناسبة لها في الوقت الصحيح. من أهم مشاكل الحوالات البنكية هي أنّه لا يمكن إلغاء الحوالات المصرفية بعد إرسالها.
لذا، تأكد من إرسال بياناتك الصحيحة إلى المرسل، حتى تتجنب هذه المشكلة، فلن يرسل الطرف الآخر إليك أموالًا أخرى، ما دامت أمواله الأساسية محتجزة أو بها مشكلة، والتأخير سيسبب الضرر لك أنت في المقام الأول، وقد يستغرق الأمر وقتًا طويلًا للحصول على الأموال.
كذلك من الأمور الصعبة المتعلقة بالحوالات البنكية بالنسبة للمرسل، هي أنّه في بعض الأحيان لا يمكن التأكد من هوية المستلم، لا سيّما في حالة العمل مع شخص غريب للمرة الأولى، أو في حالة الاعتماد على شركة لتحويل الأموال.
يمكن للمرسِل التغلب على هذه المشكلة من خلال الحرص على تتبع الحوالات البنكية، والتواصل مع الطرف الآخر للمتابعة في الاستلام، لضمان وصول المال إلى الشخص الصحيح. من ناحيتك أنت كمستلم، تأكد من تقديم البيانات المطلوبة للطرف الآخر، وذلك لتضمن وصول المال إليك دون أي مشكلة.
كيف تحدد رسوم الحوالات البنكية؟
تعد رسوم الحوالات البنكية من أهم الأمور التي يحتاج الشخص إلى التفكير بها، وذلك لمعرفة التكلفة التي ستخصم من الشخص، فهو في النهاية قد يتحمل هذه الرسوم، أو قد يضعها في الحسبان في أثناء اتفاق العمل، ليضمن حصوله على المبلغ الذي يريده كاملًا. تتحدد رسوم الحوالات البنكية وفقًا للعوامل التالية:
ما هي أسباب تأخر الحوالات البنكية؟
توجد بعض الأسباب التي تؤدي إلى تأخر الحوالات البنكية، ومعرفة هذه الأسباب مهم لضمان التعامل معها بطريقة صحيحة لتسهيل وصول الحوالات البنكية في أسرع وقت. بعض هذه الأسباب قد يتعلق بعوامل الأمان، لا سيّما في التحويلات الدولية، لكن البعض الآخر يتعلق بأمور يمكن التغلب عليها بالفعل. من أهم أسباب تأخر الحوالات البنكية:
1. الخطأ في البيانات
قد يؤدي تقديم بيانات خاطئة إلى زيادة مدة الحوالة البنكية، فتُرفض عملية التحويل ويحتاج البنك في هذه الحالة إلى مراجعة البيانات مرة أخرى والتنسيق مع المرسل. في بعض الأحيان تعلّق الحوالات المصرفية في البنك بسبب خطأ البيانات، وقد يظهر للمرسل أنّها عملية مقبولة، بينما لا تظهر أي أموال في حساب المستلم، فيضطر المرسل للذهاب إلى البنك لمعرفة هذا الخطأ وإصلاحه، وهو ما يستغرق فترة طويلة غالبًا.
لذا، يجب من البداية العمل على تجنب الوقوع في هذه المشكلة، من خلال سعي المرسل للحصول على بيانات المستلم، ومراجعتها معه جيدًا قبل الإرسال. من ناحيتك، احرص على تأكيد بياناتك، وتحديدًا: اسمك واسم البنك ورقم الحساب، إلى جانب رمز السويفت SWIFT، ورقم الحساب المصرفي الدولي آيبان IBAN، حتى إذا لم يطلب منك المرسل فعل ذلك.
2. الإجازات الرسمية وساعات العمل المختلفة
من أشهر أسباب تأخر الحوالات البنكية هي المتعلقة بالإجازات. إذا كان بنكك لا يعمل في يوم إرسال الحوالات المصرفية من بنك المرسل، سواءً بسبب الإجازات الرسمية كإجازات نهاية الأسبوع، فلن تقدر على استلام حوالتك في هذه الأيام.
لا يتعلق الأمر فقط بالإجازات الرسمية، ولكن أيضًا باختلاف توقيتات العمل من دولة لأخرى. مثلًا في أثناء ساعات عمل البنك المرسل، قد يكون بنك المستلم قد أغلق أبوابه، بالتالي لا يقدر الشخص على سحب المال في نفس اليوم كنتيجة لذلك.
لذا، لضمان وصول الحوالات البنكية في أسرع وقت، فلا بد من التنسيق مع المرسل ليفعل ذلك في أيام العمل المشتركة بين البنكين، وكذلك إذا كان هذا متاحًا، الذهاب لإرسال الحوالات البنكية في الوقت ذاته الذي يعمل فيه البنك الخاص بك، لضمان إمكانية وصول المال سريعًا.
3. وجود بنك وسيط
تعتمد البنوك على إجراء شراكات مع البنوك الأخرى لإتمام التحويلات الدولية. بالتالي، في حالة لم يكن بنكك كمستلم ضمن البنوك الموجودة في هذه الشراكة، يلجأ بنك الراسل إلى الاعتماد على بنك وسيط، يتولى عملية إرسال الحوالات البنكية إليك.
قد يؤدي هذا الأمر إلى تأخر الحوالات البنكية، نتيجة حاجة المرسل إلى بدء عملية التحويل من خلال البنك الأصلي، ثم يتابع البنك عملية التحويل من خلال اللجوء إلى البنك الوسيط، فيحدث التحويل على خطوتين لا خطوة واحدة، كما أنّ البنك الوسيط عادةً يأخذ عمولة أيضًا لإجراء التحويل، فتكون المحصلة هي دفع عمولة كبيرة للتحويل.
يمكنك حل هذه المشكلة من خلال معرفة البنوك التي يتعامل معها المرسل، لضمان اختيار بنك ضمن قائمة شراكاته. في حالة لم تتوفق في ذلك، فلا بد من التأكد من مسألة العمولة للبنكين، حتى لا تُخصم هذه القيمة من حسابك أنت، كذلك تحاول التنسيق مع المرسل لإتمام عملية التحويل مبكرًا، فتضمن وصول الحوالات البنكية إليك في الموعد المناسب.
4. رغبة البنك في التأكد من مصدر الحوالات
في بعض الأحيان قد يحدث تأخر في الحوالات البنكية، نتيجة رغبة البنك في التأكد أولًا من مصدر الحوالات المصرفية، أو مراجعة بعض البيانات المتعلقة بها. بالتالي، لا ينفذ التحويل مباشرةً، حتى ينتهي من خطوة التأكد، التي قد تستغرق وقتًا وفقًا لطبيعة التحويل.
ذات صلة:
admin