يتم تداول مصطلح الوصول الرقمي كثيرًا، لكن ما هو بالضبط؟. إنه عملية جعل المنتجات الرقمية (مواقع الويب وتطبيقات الأجهزة المحمولة وغيرها من الأدوات والتقنيات الرقمية) في متناول الجميع. ويتعلق الأمر بتزويد جميع المستخدمين إمكانية الوصول إلى نفس المعلومات، بغض النظر عن الإعاقات أو الظروف التي قد يعانون منها.
كما يتزايد الوعي المتعلق بالحاجة إلى إمكانية الوصول الرقمي في جميع أنحاء العالم. فوفقًا للاستطلاع الذي أجرته شركة الجودة الرقمية واختبار الجمهور Applause، قال 69 ٪ من المشاركين أن شركتهم تعطي الوصول الرقمي الأولوية الآن أكثر من أي وقت مضى بسبب جائحة كوفيد-19. يظهر هذا الميول بشكل أكثر وضوحًا بين الشركات الكبرى، التي تضم أكثر من 1000 موظف، حيث أكد 73.5٪ منهم على كونه أولوية قصوى.
ومع ذلك، فإن الرؤية التي تتضمن أهمية الوصول الرقمي والوعي المتزايد بشأنه لا تؤدي دائمًا إلى اتخاذ إجراء مناسب بهذا الخصوص. إذ قال ثلثا المشاركين في الاستطلاع حول جميع أنحاء العالم إن شركتهم لم تختبر إمكانية الوصول الرقمي خلال الأشهر الثلاثة الماضية، كما ويقول نصفهم تقريبًا إن شركتهم لم تختبرها خلال الأشهر الستة الماضية. على أي حال، يحتاج هذا الأمر إلى تصحيح، حيث تعد هذه الاختبارات خطوة أساسية في تحديد وحل مشكلات إمكانية الوصول.
إذًا، ما أهميته الحقيقية؟ نحن نعيش في عالم رقمي حيث أصبحت تحيط بنا المزيد والمزيد من المنتجات والخدمات الرقمية. وتحتاج المنظمات التي تهمل إمكانية الوصول الرقمي إلى فهم أنها تفقد عملاء بالفعل وستستمر في فقدهم. بالإضافة إلى ذلك، تعمل تجربة الاستخدام الجيدة على تحسين التجربة الرقمية لجميع المستخدمين (ليس فقط أولئك الذين يعانون من حالات صحية وإعاقات).
كما وجد الاستطلاع أن الوصول الرقمي لمختلف الأنظمة التقنية والتكنولوجية تختلف حسب أدوار ووظائف المستخدمين. فعلى سبيل المثال، كانت هناك نتائج إيجابية من الاستطلاع بين أولئك الذين يعملون في وظائف إنتاجية. إذ يقول أكثر من ثلاثة أرباع مديري المنتجات إنهم يعملون على إمكانية الوصول الرقمي من بين المراحل الأولى في خططهم المتعلقة في التطوير. وتعد هذه علامة مشجعة على أصعد مختلفة.
يتم تداول مصطلح الوصول الرقمي كثيرًا، لكن ما هو بالضبط؟. إنه عملية جعل المنتجات الرقمية (مواقع الويب وتطبيقات الأجهزة المحمولة وغيرها من الأدوات والتقنيات الرقمية) في متناول الجميع. ويتعلق الأمر بتزويد جميع المستخدمين إمكانية الوصول إلى نفس المعلومات، بغض النظر عن الإعاقات أو الظروف التي قد يعانون منها.
كما يتزايد الوعي المتعلق بالحاجة إلى إمكانية الوصول الرقمي في جميع أنحاء العالم. فوفقًا للاستطلاع الذي أجرته شركة الجودة الرقمية واختبار الجمهور Applause، قال 69 ٪ من المشاركين أن شركتهم تعطي الوصول الرقمي الأولوية الآن أكثر من أي وقت مضى بسبب جائحة كوفيد-19. يظهر هذا الميول بشكل أكثر وضوحًا بين الشركات الكبرى، التي تضم أكثر من 1000 موظف، حيث أكد 73.5٪ منهم على كونه أولوية قصوى.
ومع ذلك، فإن الرؤية التي تتضمن أهمية الوصول الرقمي والوعي المتزايد بشأنه لا تؤدي دائمًا إلى اتخاذ إجراء مناسب بهذا الخصوص. إذ قال ثلثا المشاركين في الاستطلاع حول جميع أنحاء العالم إن شركتهم لم تختبر إمكانية الوصول الرقمي خلال الأشهر الثلاثة الماضية، كما ويقول نصفهم تقريبًا إن شركتهم لم تختبرها خلال الأشهر الستة الماضية. على أي حال، يحتاج هذا الأمر إلى تصحيح، حيث تعد هذه الاختبارات خطوة أساسية في تحديد وحل مشكلات إمكانية الوصول.
إذًا، ما أهميته الحقيقية؟ نحن نعيش في عالم رقمي حيث أصبحت تحيط بنا المزيد والمزيد من المنتجات والخدمات الرقمية. وتحتاج المنظمات التي تهمل إمكانية الوصول الرقمي إلى فهم أنها تفقد عملاء بالفعل وستستمر في فقدهم. بالإضافة إلى ذلك، تعمل تجربة الاستخدام الجيدة على تحسين التجربة الرقمية لجميع المستخدمين (ليس فقط أولئك الذين يعانون من حالات صحية وإعاقات).
كما وجد الاستطلاع أن الوصول الرقمي لمختلف الأنظمة التقنية والتكنولوجية تختلف حسب أدوار ووظائف المستخدمين. فعلى سبيل المثال، كانت هناك نتائج إيجابية من الاستطلاع بين أولئك الذين يعملون في وظائف إنتاجية. إذ يقول أكثر من ثلاثة أرباع مديري المنتجات إنهم يعملون على إمكانية الوصول الرقمي من بين المراحل الأولى في خططهم المتعلقة في التطوير. وتعد هذه علامة مشجعة على أصعد مختلفة.
ذات صلة:
No related posts.
admin