المفهوم البيعي للتسويق
يتركز المفهوم البيعي للتسويق على التسويق للسلع والخدمات على اختلافها وأشكالها؛ فقط لمجرد تحقيق الربح والعائد، بغض النظر إنْ كانت هذه السلع أو الخدمات أساسية ومطلوبة أم لا، حيث يعتبر الهدف الأساسي من التسويق هو تحقيق أكبر ربح ممكن؛ مما يعني التركيز على نسبة المبيعات، كما يتم تجاهل إرضاء العميل في عمليات البيع، ويعتبر تحقيق إرضاء العملاء أمراً ثانوياً.[١]
ويعمل المفهوم البيعي للتسويق أيضًا في الشركات التي تحمل مخزون فائض، أو عند الشركات التي تعمل في مجال بيع خدمات غير ضرورية عند العملاء مثل:[٢]
- المنظمات غير الربحية.
- جمع التبرعات.
- القبول في الكليات.
- الحملات السياسية.
- الخطط التأمينية.
مميزات المفهوم البيعي للتسويق
بعض من مميزات المفهوم البيعي للتسويق ما يأتي:[٣]
يعمل هذا النوع من التسويق على زيادة حجم المبيعات والإيرادات، ويعتبر هذا النوع التسويقي ملائم لتلك الشركات التي لا تستطيع ملاحقة العملاء اتجاه منتجاتها أو خدماتها، وبالتالي تحقق الشركات بهذه الطريقة أسلوباً يحقق لها الاستمرارية.
- التركيز على المبيعات والتسويق
يحقق هذا المفهوم هدفان مهمان للأعمال؛ وهما البيع والتسويق، فإذا لم تتبع الشركات هذا المفهوم، فلن تتغير وجهات نظر العملاء تجاه منتجاتهم، وسيشترون بالتأكيد العلامات التجارية المتعلقة في عقولهم.
- التخلص من المخزون غير المباع
يعتبر الهدف الأساسي من المفهوم البيعي هو بيع أي منتج يتم إنتاجه في الشركة؛ دون النظر إلى حاجات المستهلكين الحقيقة، وبالتالي لن تواجه الشركات مشاكل المخزون الفائض، ثم يمكن للشركات استخدام رأس مالها العامل؛ لإنتاج أنشطة انتاجية أُخرى.
عيوب المفهوم البيعي للتسويق
توجد بعض العيوب التي يعاني من المفهوم البيعي للتسويق، ومنها:[٣]
- تجاهل حاجات العملاء والمستهلكين
من أهم عيوب المفهوم البيعي أنه يتجنب الحاجات والرغبات التي يحملها العملاء، وعلى العكس تماماً فهو يركز فقط على بيع المنتجات والخدمات، وبالتالي يتم تزويد العملاء بما تنتجهُ الشركات بدلاً من تزويدهم بما يحتاجون.
- عدم الاهتمام بالملاحظات والتغذية الراجعة
كنتيجة لعدم اهتمام المفهوم البيعي للتسويق بالعملاء، فهو لا يهتم أيضاً لملاحظات العملاء ومراجعاتهم، ولا بالتغذية الراجعة حول منتجاتهم، كما أنّ إهمال الملاحظات والمراجعات يعتبر خَطئاً كبيرًا؛ قد يؤثر بشكل كبير على مستوى تحسين المنتجات، كما قد تعمل الملاحظات السلبية بسبب تجاهل الشركات إلى التأثير سلبًا على سمعة الشركة أو العلامة التجارية.
يركز المفهوم البيعي على الأهداف قصيرة المدى، وهو تحقيق الربح والعوائد، كما أنها تعمل فقط لاسترجاع رأس المال؛ حتى تعمل على استخدامه في الأنشطة الانتاجية المُربحة الأخرى، وهذا عكس ما تطمح إليه الإدارات الناجحة بالعادة، وهو التركيز على الأهداف طويلة المدى، ضمن الأهداف قصيرة المدى.
المفهوم البيعي للتسويق
يتركز المفهوم البيعي للتسويق على التسويق للسلع والخدمات على اختلافها وأشكالها؛ فقط لمجرد تحقيق الربح والعائد، بغض النظر إنْ كانت هذه السلع أو الخدمات أساسية ومطلوبة أم لا، حيث يعتبر الهدف الأساسي من التسويق هو تحقيق أكبر ربح ممكن؛ مما يعني التركيز على نسبة المبيعات، كما يتم تجاهل إرضاء العميل في عمليات البيع، ويعتبر تحقيق إرضاء العملاء أمراً ثانوياً.[١]
ويعمل المفهوم البيعي للتسويق أيضًا في الشركات التي تحمل مخزون فائض، أو عند الشركات التي تعمل في مجال بيع خدمات غير ضرورية عند العملاء مثل:[٢]
مميزات المفهوم البيعي للتسويق
بعض من مميزات المفهوم البيعي للتسويق ما يأتي:[٣]
يعمل هذا النوع من التسويق على زيادة حجم المبيعات والإيرادات، ويعتبر هذا النوع التسويقي ملائم لتلك الشركات التي لا تستطيع ملاحقة العملاء اتجاه منتجاتها أو خدماتها، وبالتالي تحقق الشركات بهذه الطريقة أسلوباً يحقق لها الاستمرارية.
يحقق هذا المفهوم هدفان مهمان للأعمال؛ وهما البيع والتسويق، فإذا لم تتبع الشركات هذا المفهوم، فلن تتغير وجهات نظر العملاء تجاه منتجاتهم، وسيشترون بالتأكيد العلامات التجارية المتعلقة في عقولهم.
يعتبر الهدف الأساسي من المفهوم البيعي هو بيع أي منتج يتم إنتاجه في الشركة؛ دون النظر إلى حاجات المستهلكين الحقيقة، وبالتالي لن تواجه الشركات مشاكل المخزون الفائض، ثم يمكن للشركات استخدام رأس مالها العامل؛ لإنتاج أنشطة انتاجية أُخرى.
عيوب المفهوم البيعي للتسويق
توجد بعض العيوب التي يعاني من المفهوم البيعي للتسويق، ومنها:[٣]
من أهم عيوب المفهوم البيعي أنه يتجنب الحاجات والرغبات التي يحملها العملاء، وعلى العكس تماماً فهو يركز فقط على بيع المنتجات والخدمات، وبالتالي يتم تزويد العملاء بما تنتجهُ الشركات بدلاً من تزويدهم بما يحتاجون.
كنتيجة لعدم اهتمام المفهوم البيعي للتسويق بالعملاء، فهو لا يهتم أيضاً لملاحظات العملاء ومراجعاتهم، ولا بالتغذية الراجعة حول منتجاتهم، كما أنّ إهمال الملاحظات والمراجعات يعتبر خَطئاً كبيرًا؛ قد يؤثر بشكل كبير على مستوى تحسين المنتجات، كما قد تعمل الملاحظات السلبية بسبب تجاهل الشركات إلى التأثير سلبًا على سمعة الشركة أو العلامة التجارية.
يركز المفهوم البيعي على الأهداف قصيرة المدى، وهو تحقيق الربح والعوائد، كما أنها تعمل فقط لاسترجاع رأس المال؛ حتى تعمل على استخدامه في الأنشطة الانتاجية المُربحة الأخرى، وهذا عكس ما تطمح إليه الإدارات الناجحة بالعادة، وهو التركيز على الأهداف طويلة المدى، ضمن الأهداف قصيرة المدى.
ذات صلة:
No related posts.
admin