يمكن تعريف البحث التَسويقي (بالإنجليزية: Market research) بأنه عملية إجراء مُقابلات نشطة مع العملاء المُحتملين لتَحديد جدوى خدمة أو مُنتج جديد، وتُمكّن أبحاث السوق الشركة من تَحديد السوق المُستهدف، والحُصول على التَعليقات من العُملاء الآخرين حول اهتمامهم بِمنتج أو خدمة،[١] ونُوضح فيما يأتي أهم مشاكل البحث التَسويقيّ:
منهجية البحث السوقي الحالية
تُضاف كمية هائلة من المواقع إلى الإِنترنت بِشكل يوميّ، ممّا يجعل مَسح البيانات يدويًّا يستغرق وقتًا طويلاً، بالإِضافة إلى تَفاقم صُعوبة الحُصول على البيانات المُناسبة من خلال العديد من الاستراتيجيات القائمة للتَكيف مع هذه البيانات.[٢]
الجودة
إن البيانات الّتي يتم جمعها يدويًّا تكون عُرضة لسوء الجودة، وقد يُؤدي إلى العديد من الأخطاء البشريّ؛ بِسبب التَعب البشري، وزيادة كمية البيانات الّتي يتم جمعها، فعندما تَكون جودة البيانات التي جمعت رديئة، فإن الرُؤى حول البيانات تكون أيضًا عُرضة لسوء الجَودة.[٢]
نتائج البحث للعملاء
بِسبب ديناميكيات الأعمال المُعقدة، فإن طلبات العملاء تَتزايد، حيثّ يريد العملاء من شركات أبحاث السوق تَقديم رؤى قابلة للتَنفيذ يُمكن أن تُساعدهم على اتخاذ قرارات عمل مَدروسة في الوقت المُناسب، لذلك تَجد الشركات أبحاث السوق في جميع أنحاء العالم صُعوبة مُتزايدة في تَقديم تَقارير إستراتيجيّة ثاقبة في الموعد المُحدد.[٢]
التفوق على المنافسين
أصبح إثبات القيمة المُميزة والمُساهمة الأصليّة كباحث في السوق أمرًا صَعبًا بِشكل مُتزايد، لذلك يُنصح لمُنظمات أبحاث باستخدام مَناهج مُتطورة، بالإِضافة إلى ذلك، من الضروري تَجنب تَسويق دراسات أبحاث السوق؛ لأن المَناهج التقليديّة لأبحاث السوق لا تُساعدهم على التميّز.[٢]
قيود العميل
في مُواجهة المُنافسة المتَزايدة، يتوقع العملاء وُصولاً سريعًا إلى أحدث وأكبر من المعلومات، وهذا من شَأنه أن يُوفر للعُملاء ميّزة على مُنافسيهم، ويسمح لهم بالتَوسع بِسرعة في السوق، وكثيراً ما يُواجه العُملاء حدودًا من حيثّ المواعيد النهائيّة، والميزانيّة، ونِطاق العمل.[٢]
أهداف البحث التسويقي
نُوضح فيما يأتي مجموعة من أهداف البحث التَسويقيّ:
اكتشاف الأسواق الجديدة
يُعدّ من الأهداف الأساسيّة لأبحاث التَسويق، ويتم تَحقيقه من خلال الإِعلان، وأبحاث السوق، وكفاءة المَبيعات.[٣]
تقييم أذواق العملاء وتفضيلاتهم
وذلك من أجل تَحليل ما يُحبه المُستهلكون وما لا يُعجبهم، ويجب على قسم التَسويق إجراء تَحليل الطلب والتَفضيل للمُنتج.[٣]
الحفاظ على حصة أكبر من السوق
أحد أهم أهداف أبحاث التَسويق هو مُساعدة الشركة على اكتساب حصّة أكبر في السوق، حيثّ تكون حصة السوق في النِسبة المئويّة لإِجمالي المبيعات في صناعة معيّنة تَطمح الشركة في الحُصول عليها.[٣]
التنبؤ بحجم المبيعات المستقبلية
الهدف من أبحاث التسويق هو فَحص وفهم سلوك المُستهلك؛ لأنه قد يُؤثر على حساب حجم المَبيعات المُستقبليّة المُحتملة، سواء من خلال إنشاء أسواق جديدة أو إضافة خُطوط إنتاج جَديدة.[٣]
تقليل تكاليف السوق قدر الإمكان
تُساعد أبحاث التَسويق على تَحديد تقنيات لتَقليل المَبيعات والإِنفاق الإعلانيّ غير الضروري.[٣]
يمكن تعريف البحث التَسويقي (بالإنجليزية: Market research) بأنه عملية إجراء مُقابلات نشطة مع العملاء المُحتملين لتَحديد جدوى خدمة أو مُنتج جديد، وتُمكّن أبحاث السوق الشركة من تَحديد السوق المُستهدف، والحُصول على التَعليقات من العُملاء الآخرين حول اهتمامهم بِمنتج أو خدمة،[١] ونُوضح فيما يأتي أهم مشاكل البحث التَسويقيّ:
منهجية البحث السوقي الحالية
تُضاف كمية هائلة من المواقع إلى الإِنترنت بِشكل يوميّ، ممّا يجعل مَسح البيانات يدويًّا يستغرق وقتًا طويلاً، بالإِضافة إلى تَفاقم صُعوبة الحُصول على البيانات المُناسبة من خلال العديد من الاستراتيجيات القائمة للتَكيف مع هذه البيانات.[٢]
الجودة
إن البيانات الّتي يتم جمعها يدويًّا تكون عُرضة لسوء الجودة، وقد يُؤدي إلى العديد من الأخطاء البشريّ؛ بِسبب التَعب البشري، وزيادة كمية البيانات الّتي يتم جمعها، فعندما تَكون جودة البيانات التي جمعت رديئة، فإن الرُؤى حول البيانات تكون أيضًا عُرضة لسوء الجَودة.[٢]
نتائج البحث للعملاء
بِسبب ديناميكيات الأعمال المُعقدة، فإن طلبات العملاء تَتزايد، حيثّ يريد العملاء من شركات أبحاث السوق تَقديم رؤى قابلة للتَنفيذ يُمكن أن تُساعدهم على اتخاذ قرارات عمل مَدروسة في الوقت المُناسب، لذلك تَجد الشركات أبحاث السوق في جميع أنحاء العالم صُعوبة مُتزايدة في تَقديم تَقارير إستراتيجيّة ثاقبة في الموعد المُحدد.[٢]
التفوق على المنافسين
أصبح إثبات القيمة المُميزة والمُساهمة الأصليّة كباحث في السوق أمرًا صَعبًا بِشكل مُتزايد، لذلك يُنصح لمُنظمات أبحاث باستخدام مَناهج مُتطورة، بالإِضافة إلى ذلك، من الضروري تَجنب تَسويق دراسات أبحاث السوق؛ لأن المَناهج التقليديّة لأبحاث السوق لا تُساعدهم على التميّز.[٢]
قيود العميل
في مُواجهة المُنافسة المتَزايدة، يتوقع العملاء وُصولاً سريعًا إلى أحدث وأكبر من المعلومات، وهذا من شَأنه أن يُوفر للعُملاء ميّزة على مُنافسيهم، ويسمح لهم بالتَوسع بِسرعة في السوق، وكثيراً ما يُواجه العُملاء حدودًا من حيثّ المواعيد النهائيّة، والميزانيّة، ونِطاق العمل.[٢]
أهداف البحث التسويقي
نُوضح فيما يأتي مجموعة من أهداف البحث التَسويقيّ:
اكتشاف الأسواق الجديدة
يُعدّ من الأهداف الأساسيّة لأبحاث التَسويق، ويتم تَحقيقه من خلال الإِعلان، وأبحاث السوق، وكفاءة المَبيعات.[٣]
تقييم أذواق العملاء وتفضيلاتهم
وذلك من أجل تَحليل ما يُحبه المُستهلكون وما لا يُعجبهم، ويجب على قسم التَسويق إجراء تَحليل الطلب والتَفضيل للمُنتج.[٣]
الحفاظ على حصة أكبر من السوق
أحد أهم أهداف أبحاث التَسويق هو مُساعدة الشركة على اكتساب حصّة أكبر في السوق، حيثّ تكون حصة السوق في النِسبة المئويّة لإِجمالي المبيعات في صناعة معيّنة تَطمح الشركة في الحُصول عليها.[٣]
التنبؤ بحجم المبيعات المستقبلية
الهدف من أبحاث التسويق هو فَحص وفهم سلوك المُستهلك؛ لأنه قد يُؤثر على حساب حجم المَبيعات المُستقبليّة المُحتملة، سواء من خلال إنشاء أسواق جديدة أو إضافة خُطوط إنتاج جَديدة.[٣]
تقليل تكاليف السوق قدر الإمكان
تُساعد أبحاث التَسويق على تَحديد تقنيات لتَقليل المَبيعات والإِنفاق الإعلانيّ غير الضروري.[٣]
ذات صلة:
No related posts.
admin