تويتر والثقافة والتسويق؛ ما القصة؟
لم يعد يخفى على أحد أن تويتر هو أكثر المنصات الاجتماعية التي تحتضن الثقافة بمعناها الواسع أي الاطلاع مع الشغف. تشمل الثقافة الاهتمامات الرائجة كالرياضة والفنون، وتصبح الثقافة على تويتر أكثر عمقًا لتتضمن مفاهيم إنسانية أيضًا مثل الالتفاف حول المساواة وحقوق المهمشين.
أظهرت دراسة نشرها تويتر في مدونته أن مشاركة الأنشطة التجارية في الأحداث الثقافية أصبحت أمرًا مهمًا من وجهة نظر المستخدمين. ما يعني أن العلامات التجارية التي ترغب في أن توطد علاقتها بالجمهور يجب أن تتوافق مع ثقافة العملاء وتبرز مدى معرفتها بهم وتتبنى القضايا الفكرية ذات الصلة.
تفسر الدراسة ذلك بأن جمهور تويتر عندما يقرر المنتجات التي يرغب في شرائها، لا يفكر فقط في الجوانب الأساسية مثل السعر والجودة فضلًا عن سمعة الشركة. بل يفكر أيضًا في مدى صلة الشركة بمصالحه ودعمها للقضايا التي يمنحها اهتمامه، ويشكل ذلك 23% من قرار الشراء الذي يتخذه المستهلك.
تضع هذه الحقائق الشركات أمام مسؤولية اجتماعية ينبغي عليها أدائها، ومحتوى مبتكر ينبغي صناعته، والأهم هو الاعتراف بالثقافة التي تتغلغل في حياة الناس بالكامل. وهناك العديد من الطرق التي يمكن للشركات أن تشارك بها في الثقافة، ووفقًا لاستطلاع رأي المشاركين في الدراسة فإن أفضل الطرق هي رد الجميل للمجتمع، ووضع العملاء في المقام الأول، وكسب ود جمهور عريض، ودعم القضايا الاجتماعية التي تجلب الفائدة للكل.
تويتر والثقافة والتسويق؛ ما القصة؟
لم يعد يخفى على أحد أن تويتر هو أكثر المنصات الاجتماعية التي تحتضن الثقافة بمعناها الواسع أي الاطلاع مع الشغف. تشمل الثقافة الاهتمامات الرائجة كالرياضة والفنون، وتصبح الثقافة على تويتر أكثر عمقًا لتتضمن مفاهيم إنسانية أيضًا مثل الالتفاف حول المساواة وحقوق المهمشين.
أظهرت دراسة نشرها تويتر في مدونته أن مشاركة الأنشطة التجارية في الأحداث الثقافية أصبحت أمرًا مهمًا من وجهة نظر المستخدمين. ما يعني أن العلامات التجارية التي ترغب في أن توطد علاقتها بالجمهور يجب أن تتوافق مع ثقافة العملاء وتبرز مدى معرفتها بهم وتتبنى القضايا الفكرية ذات الصلة.
تفسر الدراسة ذلك بأن جمهور تويتر عندما يقرر المنتجات التي يرغب في شرائها، لا يفكر فقط في الجوانب الأساسية مثل السعر والجودة فضلًا عن سمعة الشركة. بل يفكر أيضًا في مدى صلة الشركة بمصالحه ودعمها للقضايا التي يمنحها اهتمامه، ويشكل ذلك 23% من قرار الشراء الذي يتخذه المستهلك.
تضع هذه الحقائق الشركات أمام مسؤولية اجتماعية ينبغي عليها أدائها، ومحتوى مبتكر ينبغي صناعته، والأهم هو الاعتراف بالثقافة التي تتغلغل في حياة الناس بالكامل. وهناك العديد من الطرق التي يمكن للشركات أن تشارك بها في الثقافة، ووفقًا لاستطلاع رأي المشاركين في الدراسة فإن أفضل الطرق هي رد الجميل للمجتمع، ووضع العملاء في المقام الأول، وكسب ود جمهور عريض، ودعم القضايا الاجتماعية التي تجلب الفائدة للكل.
ذات صلة:
No related posts.
winadmin