العمل عن بعد لا يعترف بوجود الحدود الجغرافية، فبإمكانك اختيار فريق عمل موهوبين ومبدعين من جميع أنحاء العالم. وقد اتخذت العديد من الشركات الناشئة التوظيف عن بعد كأسلوب لها في التوظيف للعديد من الأسباب. فما هي أهم الأسباب التي جعلت التوظيف عن بعد الخيار الأنسب لهذه الشركات؟
1. الاستفادة من الوقت الضائع في التنقل
العمل في بيئة جغرافية ومكان محدد له فوائده التي لا ننكرها كما له عيوبه، وواحدة من هذه العيوب الوقت الضائع في التنقل من المنزل إلى مكان العمل، والذي في كثير من الأحيان يُعده الأشخاص عملًا منفردًا إذ تتضيع حوالي أربع ساعات أو أكثر من أوقات الموظفين للوصول إلى مقر العمل والرجوع إلى المنزل منه. وهذا أمر لن تواجهه عند التوجه للعمل عن بعد.
2. توفير جزء من المال
سواءً كان الموظف سينتقل إلى العمل بسيارته الخاصة أو باستخدام المواصلات العامة؛ فلا شك أنه سينفق بعض الأموال والتي تُكوّن في نهاية الشهر مبلغًا وجزئًا من الراتب الشهري، وقد كان من الممكن توفير هذا المال إذا فعّلت الشركة نظام العمل عن بعد.
3. العمل من المنزل أكثر إنتاجية
إذا نظرنا بنظرة منطقية إلى الأسباب السابقة، ستجد أن الموظف الذي يعمل من المنزل يمكنه استغلال وقته الضائع في التنقل في تعلم مهارة جديدة، كذلك بإمكانه استخدام المال الموفر للحصول على أدوات لم تكن متوفرة لدى الموظف من قبل. فقد قامت جامعة ستانفورد الأمريكية بعمل دراسة على الموظفين في كلا الاتجاهين: التوظيف عن بعد والتوظيف التقليدي، ووجدت أن العاملين من المنزل أكثر إنتاجية بنسبة تتخطى 13% عن العاملين في مقر الشركة.
4. تحقيق التوازن في حياة الموظف
الحياة المتوازنة هي التي تسير في كل الاتجاهات الأساسية في حياة الإنسان، بالتالي لا يطغى جانب العمل على دور الموظف في أسرته أو مجتمعه، ولا شك أن العمل بدوام كامل أحد أعداء هذا التوازن بصورة أو بأخرى؛ فلكي تصل عملك في تمام الساعة التاسعة فإنه من الواجب عليك أن تخرج من منزلك قبل هذا الموعد بمدة كافية حذرًا من زحام المواصلات القاتل، مثلًا على الساعة السابعة والنصف. ثم تخرج من عملك لتأتي إلى المنزل تقريبًا في نفس الموعد مساءً، فيتبقى لك جزء ضئيل من الوقت لأسرتك. ومن السهل أن تغيب الكثير من الأدوار المهمة في حياتك بسبب هذا الروتين القاتل كممارسة الرياضة والاطلاع على كتاب جديد؛ فالوقت في حالتك سيكون عملة نادرة.
5. توظيف الموظف المحترف بغض النظر عن مكانه الحالي
هذه الميزة واحدة من أهم أسباب التي جعلت العمل عن بعد خيارًا ممتازًا للشركات، إذ أنه بإمكانك الاعتماد على مواقع التوظيف عن بعد كموقع بعيد مثلًا لإيجاد المستقلين المحترفين بغض النظر عن أماكنهم الحالية؛ فتختار أفضلهم ويعمل كل واحد منهم بأريحية تامة من المكان الذي يفضله، حتى إن كان هذا المكان غرفة نومه.
6. توفير المال المدفوع في إيجار مكتب العمل الجماعي
كثير من الشركات الناشئة لا تتمكن في البداية من شراء مقر خاص بها، ولكنها تضطر إلى توفير مكتب مصغر في أماكن الأعمال الجماعية ليكون مقر مؤقت للموظفين للعمل منه. كذلك تضطر الشركة إلى تحمل نفقات إضافية كنفقات المشروبات التي تُقدم للموظفين. ولكن، من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد الخيار الأنسب للشركات الناشئة، أنه سيوفر عليك كل هذه الأموال المدفوعة.
7. تعدد أدوات وتطبيقات العمل عن بعد
في حالة قررت التوظيف عن بعد، فستحتاج إلى تطبيقات إدارة فريق العمل وتوزيع المهام عليهم واستلام الأعمال المنجزة منهم بالشكل السليم. ولحسن الحظ، يوجد العديد من أدوات العمل المجانية والمدفوعة التي ستساعدك على إدارة فريق العمل وتنظيم العمل ككل بشكل رائع، مما يعزز من سير العمل وتناغمه.
8. تقليل غياب الموظفين
من الأسباب اللافتة للنظر التي جعلت التوظيف عن بعد أمرًا مميزًا للكثير من الشركات، أنه يُقلل بشكل كبير من غياب الموظفين المفاجئ إلا في حالات الضرورة. فالمستقل الذي يعمل من المنزل يُنظم وقته بدقة ويكون معلومًا عنه اليوم الذي سيغيب فيه كأيام الإجازات، وستجده موجودًا في أيام العمل؛ فالحاسوب على بعد خطوات من غرفة نومه.
9. توفير حياة صحية وهانئة
ما يتعرض له المستقل في عمله يتعرض له الموظف التقليدي، من طول فترة الجلوس والنظر المستمر في شاشة الحاسوب وغيرها من الآلام. ولكن، بتوفير فرصة العمل عن بعد فسيكون للمستقل الفرصة الأكبر لتغيير الأمر في صالحه؛ فهو ماكث في منزله وبإمكانه تنظيم وقته تنظيمًا يُريحه من هذه الآلام. كذلك فإنه يتناول الغذاء الصحي السليم، بعيدًا عن الأكلات والوجبات السريعة التي في الغالب يعتمد عليها أغلب الموظفين بدوام كامل خارج المنزل.
10. قابلية التعلم أكبر والفرص أكثر
مع توفير جزء كبير من الوقت والمال؛ فإنه من الممكن للمستقلين أن يتعلموا أكثر وخاصة مع وجود المواقع التي تقدم مساقات تعليمية أونلاين، وبذلك تزيد قابلية التعلم أكبر من ذي قبل وتزيد معها مهارات المستقل وفرصه في العمل. وهذه من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد مهمًا لأصحاب الشركات الناشئة لضمان فريق عمل يتطور باستمرار، الأمر الذي سيسهم في تطور نمو الشركة.
11. سهولة تنظيم الوقت
أحد الأسباب التي قد تدفعك للعمل عن بعد هو توفر 24 ساعة كاملة تنظم وقتك فيها كما تريد؛ فتضع وقتًا للعمل وآخر للأسرة وأخر للتمارين الرياضية والهوايات الخاصة بك؛ فأنت بالفعل المتحكم في كل وقتك وكما تريد.
12. فرصة إيجاد من يعمل الشيء الذي يحبه
المستقل هو شخص شجاع لم يعجبه أن يعمل في أي مجال ولكنه اختار أن يعمل في المجال المفضل بالنسبة له؛ ولهذا السبب تمكن من تعليم نفسه شتى الطرق وأتقن عمله. وبالتأكيد سيصبح موظف في شركتك في نفس المجال الذي يحبه، بالتالي لن تعاني من مشكلة الاستقالات الكثيرة.
13. ارتداء الملابس المريحة
ربما هذه الميزة بسيطة ولكن لها أثرًا كبيرًا في نفوس كثير من الأشخاص؛ فالالتزام بربطة العنق والبدلة أمر قد يكون ممل لدى البعض، في المقابل يمكن للمستقل أن يرتدي الملابس المريحة التي يفضلها وهو يعمل.
14. ميزة المكتب المتنقل
يمل الإنسان من الروتين دائمًا، وفي بعض الأحيان يريد الموظف تغيير المكان الذي يعمل منه ولو لبرهة من الزمن، وإن العمل عن بعد يوفر حلًا رائعًا لهذه المشكلة البسيطة؛ فبإمكان المستقل أن يأخذ مكتبه البسيط المكون من حاسب محمول وفلاش للإنترنت ودفتر ورقي بسيط إلى أي مكان يريد.
15. خيارات نوعية مكتبك متنوعة
العمل عن بعد لا يعترف بوجود الحدود الجغرافية، فبإمكانك اختيار فريق عمل موهوبين ومبدعين من جميع أنحاء العالم. وقد اتخذت العديد من الشركات الناشئة التوظيف عن بعد كأسلوب لها في التوظيف للعديد من الأسباب. فما هي أهم الأسباب التي جعلت التوظيف عن بعد الخيار الأنسب لهذه الشركات؟
1. الاستفادة من الوقت الضائع في التنقل
العمل في بيئة جغرافية ومكان محدد له فوائده التي لا ننكرها كما له عيوبه، وواحدة من هذه العيوب الوقت الضائع في التنقل من المنزل إلى مكان العمل، والذي في كثير من الأحيان يُعده الأشخاص عملًا منفردًا إذ تتضيع حوالي أربع ساعات أو أكثر من أوقات الموظفين للوصول إلى مقر العمل والرجوع إلى المنزل منه. وهذا أمر لن تواجهه عند التوجه للعمل عن بعد.
2. توفير جزء من المال
سواءً كان الموظف سينتقل إلى العمل بسيارته الخاصة أو باستخدام المواصلات العامة؛ فلا شك أنه سينفق بعض الأموال والتي تُكوّن في نهاية الشهر مبلغًا وجزئًا من الراتب الشهري، وقد كان من الممكن توفير هذا المال إذا فعّلت الشركة نظام العمل عن بعد.
3. العمل من المنزل أكثر إنتاجية
إذا نظرنا بنظرة منطقية إلى الأسباب السابقة، ستجد أن الموظف الذي يعمل من المنزل يمكنه استغلال وقته الضائع في التنقل في تعلم مهارة جديدة، كذلك بإمكانه استخدام المال الموفر للحصول على أدوات لم تكن متوفرة لدى الموظف من قبل. فقد قامت جامعة ستانفورد الأمريكية بعمل دراسة على الموظفين في كلا الاتجاهين: التوظيف عن بعد والتوظيف التقليدي، ووجدت أن العاملين من المنزل أكثر إنتاجية بنسبة تتخطى 13% عن العاملين في مقر الشركة.
4. تحقيق التوازن في حياة الموظف
الحياة المتوازنة هي التي تسير في كل الاتجاهات الأساسية في حياة الإنسان، بالتالي لا يطغى جانب العمل على دور الموظف في أسرته أو مجتمعه، ولا شك أن العمل بدوام كامل أحد أعداء هذا التوازن بصورة أو بأخرى؛ فلكي تصل عملك في تمام الساعة التاسعة فإنه من الواجب عليك أن تخرج من منزلك قبل هذا الموعد بمدة كافية حذرًا من زحام المواصلات القاتل، مثلًا على الساعة السابعة والنصف. ثم تخرج من عملك لتأتي إلى المنزل تقريبًا في نفس الموعد مساءً، فيتبقى لك جزء ضئيل من الوقت لأسرتك. ومن السهل أن تغيب الكثير من الأدوار المهمة في حياتك بسبب هذا الروتين القاتل كممارسة الرياضة والاطلاع على كتاب جديد؛ فالوقت في حالتك سيكون عملة نادرة.
5. توظيف الموظف المحترف بغض النظر عن مكانه الحالي
هذه الميزة واحدة من أهم أسباب التي جعلت العمل عن بعد خيارًا ممتازًا للشركات، إذ أنه بإمكانك الاعتماد على مواقع التوظيف عن بعد كموقع بعيد مثلًا لإيجاد المستقلين المحترفين بغض النظر عن أماكنهم الحالية؛ فتختار أفضلهم ويعمل كل واحد منهم بأريحية تامة من المكان الذي يفضله، حتى إن كان هذا المكان غرفة نومه.
6. توفير المال المدفوع في إيجار مكتب العمل الجماعي
كثير من الشركات الناشئة لا تتمكن في البداية من شراء مقر خاص بها، ولكنها تضطر إلى توفير مكتب مصغر في أماكن الأعمال الجماعية ليكون مقر مؤقت للموظفين للعمل منه. كذلك تضطر الشركة إلى تحمل نفقات إضافية كنفقات المشروبات التي تُقدم للموظفين. ولكن، من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد الخيار الأنسب للشركات الناشئة، أنه سيوفر عليك كل هذه الأموال المدفوعة.
7. تعدد أدوات وتطبيقات العمل عن بعد
في حالة قررت التوظيف عن بعد، فستحتاج إلى تطبيقات إدارة فريق العمل وتوزيع المهام عليهم واستلام الأعمال المنجزة منهم بالشكل السليم. ولحسن الحظ، يوجد العديد من أدوات العمل المجانية والمدفوعة التي ستساعدك على إدارة فريق العمل وتنظيم العمل ككل بشكل رائع، مما يعزز من سير العمل وتناغمه.
8. تقليل غياب الموظفين
من الأسباب اللافتة للنظر التي جعلت التوظيف عن بعد أمرًا مميزًا للكثير من الشركات، أنه يُقلل بشكل كبير من غياب الموظفين المفاجئ إلا في حالات الضرورة. فالمستقل الذي يعمل من المنزل يُنظم وقته بدقة ويكون معلومًا عنه اليوم الذي سيغيب فيه كأيام الإجازات، وستجده موجودًا في أيام العمل؛ فالحاسوب على بعد خطوات من غرفة نومه.
9. توفير حياة صحية وهانئة
ما يتعرض له المستقل في عمله يتعرض له الموظف التقليدي، من طول فترة الجلوس والنظر المستمر في شاشة الحاسوب وغيرها من الآلام. ولكن، بتوفير فرصة العمل عن بعد فسيكون للمستقل الفرصة الأكبر لتغيير الأمر في صالحه؛ فهو ماكث في منزله وبإمكانه تنظيم وقته تنظيمًا يُريحه من هذه الآلام. كذلك فإنه يتناول الغذاء الصحي السليم، بعيدًا عن الأكلات والوجبات السريعة التي في الغالب يعتمد عليها أغلب الموظفين بدوام كامل خارج المنزل.
10. قابلية التعلم أكبر والفرص أكثر
مع توفير جزء كبير من الوقت والمال؛ فإنه من الممكن للمستقلين أن يتعلموا أكثر وخاصة مع وجود المواقع التي تقدم مساقات تعليمية أونلاين، وبذلك تزيد قابلية التعلم أكبر من ذي قبل وتزيد معها مهارات المستقل وفرصه في العمل. وهذه من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد مهمًا لأصحاب الشركات الناشئة لضمان فريق عمل يتطور باستمرار، الأمر الذي سيسهم في تطور نمو الشركة.
11. سهولة تنظيم الوقت
أحد الأسباب التي قد تدفعك للعمل عن بعد هو توفر 24 ساعة كاملة تنظم وقتك فيها كما تريد؛ فتضع وقتًا للعمل وآخر للأسرة وأخر للتمارين الرياضية والهوايات الخاصة بك؛ فأنت بالفعل المتحكم في كل وقتك وكما تريد.
12. فرصة إيجاد من يعمل الشيء الذي يحبه
المستقل هو شخص شجاع لم يعجبه أن يعمل في أي مجال ولكنه اختار أن يعمل في المجال المفضل بالنسبة له؛ ولهذا السبب تمكن من تعليم نفسه شتى الطرق وأتقن عمله. وبالتأكيد سيصبح موظف في شركتك في نفس المجال الذي يحبه، بالتالي لن تعاني من مشكلة الاستقالات الكثيرة.
13. ارتداء الملابس المريحة
ربما هذه الميزة بسيطة ولكن لها أثرًا كبيرًا في نفوس كثير من الأشخاص؛ فالالتزام بربطة العنق والبدلة أمر قد يكون ممل لدى البعض، في المقابل يمكن للمستقل أن يرتدي الملابس المريحة التي يفضلها وهو يعمل.
14. ميزة المكتب المتنقل
يمل الإنسان من الروتين دائمًا، وفي بعض الأحيان يريد الموظف تغيير المكان الذي يعمل منه ولو لبرهة من الزمن، وإن العمل عن بعد يوفر حلًا رائعًا لهذه المشكلة البسيطة؛ فبإمكان المستقل أن يأخذ مكتبه البسيط المكون من حاسب محمول وفلاش للإنترنت ودفتر ورقي بسيط إلى أي مكان يريد.
15. خيارات نوعية مكتبك متنوعة
عندما تعمل من المنزل فمكتبك قد يكون طاولة بسيطة تضع عليها الكمبيوتر الخاص بك وتشرع في العمل، آخرون يخصصون جزئًا بسيطًا من غرفة ليكون هو مكتب العمل، فليست مشكلة ما هو نوع المكتب الذي تستخدمه أو ما هي طبيعته ولكن المهم أن المستقل يعمل وينجز ما عليه.
16. عطلة نهاية الأسبوع واجبة
في الأعمال التقليدية يخرج الموظف كل يوم حتى يمل هو ذاته من الخروج، فما أن يأتي يوم العطلة الأسبوعية إلا وتجده يرغب في النوم لكن العائلة ترغب في الخروج. ولكن، أحد مميزات العمل عن بعد أنه بسبب دوام العمل من المنزل، يسعى المستقل بكل ما لديه وحتى قبل العائلة إلى الخروج والتنزه في هذا اليوم، والحصول على الطاقة قدر الإمكان للاستعداد للأسبوع الجديد من العمل.
17. قدرة أكبر على التركيز
أقوال كثيرة أكدت أن أي شخص يعمل لابد له أن يأخذ غفوة بسيطة عند الظهيرة، ولكن في مقر العمل لن توفر لك هذه الإمكانية بينما العمل عن بعد من المنزل سيدع أمامك الفرصة أن تغفو قليلًا وتستيقظ لتكمل عملك كما تحب.
18. تجنب سياسات العمل في المكتب
لا يمكنك اختيار أصدقاء العمل الموجودين معك في نفس المكتب؛ إذ أن هذا الأمر بيد مسؤول التوظيف فقط، ومن المحتمل أن يكون تواجدك برفقة بعض الأشخاص لا يحتمل، أو أن تكون سياسات تواجدك في مكتب مملة كضرورة ارتداء الزي الرسمي للعمل، … الخ، والعمل عن بعد من المنزل يُخلصك من هذه السياسات تمامًا.
19. التواصل الجيد مع فريق العمل
الموظفين العاملين عن بعد لديهم خطة زمنية مُحددة يستخدمونها، وبقية فريق العمل يُدرك متى يجدهم وكيف يتواصل معهم. بالتالي فإن التواصل يتم بشكل جيد وفعّال، وفي حالة وجود أمر طارئ فستجد المستقل في مكانه خلال خمس دقائق فقط.
20. إدارة الاجتماعات بصورة فعّالة
الاجتماعات سلاح ذو حدين؛ فإما أن تضيع جزء من الوقت وإما أن تنتهي بسلام محافظة على الخطة والهدف وبقية الوقت، والاجتماعات عن بعد مفيدة جدًا بخصوص هذا الشأن وعملية؛ حيث يتواصل كامل الفريق من خلال قناة دردشة واحدة كبرنامج Skype وفي النهاية ينتهي الاجتماع خلال الوقت المحدد له دون تضييع وقتًا طويلًا للتحضير لمكان الاجتماع وللوصول له والقدوم منه، وبالطبع لا ننكر مميزات الاجتماع في مكان واحد إذا أدير بصورة صحيحة.
هذه جملة من أكثر الأسباب الدافعة للشركات الناشئة أن تعتمد فكرة التوظيف عن بعد في أعمالها، وهي وسيلة ممتازة خصوصًا للشركات الناشئة. فهي غير مكلفة؛ فلن تكون بحاجة إلى دفع أموالًا كثيرة للمكتب ومتطلباته، وموفرة للوقت لك وللمستقلين، بل وتساعدكم على التركيز وزيادة الإنتاجية، فهل ترى من واقع تجربتك أسبابًا أخرى يمكن إضافتها لهذه القائمة؟
عندما تعمل من المنزل فمكتبك قد يكون طاولة بسيطة تضع عليها الكمبيوتر الخاص بك وتشرع في العمل، آخرون يخصصون جزئًا بسيطًا من غرفة ليكون هو مكتب العمل، فليست مشكلة ما هو نوع المكتب الذي تستخدمه أو ما هي طبيعته ولكن المهم أن المستقل يعمل وينجز ما عليه.
16. عطلة نهاية الأسبوع واجبة
في الأعمال التقليدية يخرج الموظف كل يوم حتى يمل هو ذاته من الخروج، فما أن يأتي يوم العطلة الأسبوعية إلا وتجده يرغب في النوم لكن العائلة ترغب في الخروج. ولكن، أحد مميزات العمل عن بعد أنه بسبب دوام العمل من المنزل، يسعى المستقل بكل ما لديه وحتى قبل العائلة إلى الخروج والتنزه في هذا اليوم، والحصول على الطاقة قدر الإمكان للاستعداد للأسبوع الجديد من العمل.
17. قدرة أكبر على التركيز
أقوال كثيرة أكدت أن أي شخص يعمل لابد له أن يأخذ غفوة بسيطة عند الظهيرة، ولكن في مقر العمل لن توفر لك هذه الإمكانية بينما العمل عن بعد من المنزل سيدع أمامك الفرصة أن تغفو قليلًا وتستيقظ لتكمل عملك كما تحب.
18. تجنب سياسات العمل في المكتب
لا يمكنك اختيار أصدقاء العمل الموجودين معك في نفس المكتب؛ إذ أن هذا الأمر بيد مسؤول التوظيف فقط، ومن المحتمل أن يكون تواجدك برفقة بعض الأشخاص لا يحتمل، أو أن تكون سياسات تواجدك في مكتب مملة كضرورة ارتداء الزي الرسمي للعمل، … الخ، والعمل عن بعد من المنزل يُخلصك من هذه السياسات تمامًا.
19. التواصل الجيد مع فريق العمل
الموظفين العاملين عن بعد لديهم خطة زمنية مُحددة يستخدمونها، وبقية فريق العمل يُدرك متى يجدهم وكيف يتواصل معهم. بالتالي فإن التواصل يتم بشكل جيد وفعّال، وفي حالة وجود أمر طارئ فستجد المستقل في مكانه خلال خمس دقائق فقط.
20. إدارة الاجتماعات بصورة فعّالة
الاجتماعات سلاح ذو حدين؛ فإما أن تضيع جزء من الوقت وإما أن تنتهي بسلام محافظة على الخطة والهدف وبقية الوقت، والاجتماعات عن بعد مفيدة جدًا بخصوص هذا الشأن وعملية؛ حيث يتواصل كامل الفريق من خلال قناة دردشة واحدة كبرنامج Skype وفي النهاية ينتهي الاجتماع خلال الوقت المحدد له دون تضييع وقتًا طويلًا للتحضير لمكان الاجتماع وللوصول له والقدوم منه، وبالطبع لا ننكر مميزات الاجتماع في مكان واحد إذا أدير بصورة صحيحة.
هذه جملة من أكثر الأسباب الدافعة للشركات الناشئة أن تعتمد فكرة التوظيف عن بعد في أعمالها، وهي وسيلة ممتازة خصوصًا للشركات الناشئة. فهي غير مكلفة؛ فلن تكون بحاجة إلى دفع أموالًا كثيرة للمكتب ومتطلباته، وموفرة للوقت لك وللمستقلين، بل وتساعدكم على التركيز وزيادة الإنتاجية، فهل ترى من واقع تجربتك أسبابًا أخرى يمكن إضافتها لهذه القائمة؟
العمل عن بعد لا يعترف بوجود الحدود الجغرافية، فبإمكانك اختيار فريق عمل موهوبين ومبدعين من جميع أنحاء العالم. وقد اتخذت العديد من الشركات الناشئة التوظيف عن بعد كأسلوب لها في التوظيف للعديد من الأسباب. فما هي أهم الأسباب التي جعلت التوظيف عن بعد الخيار الأنسب لهذه الشركات؟
1. الاستفادة من الوقت الضائع في التنقل
العمل في بيئة جغرافية ومكان محدد له فوائده التي لا ننكرها كما له عيوبه، وواحدة من هذه العيوب الوقت الضائع في التنقل من المنزل إلى مكان العمل، والذي في كثير من الأحيان يُعده الأشخاص عملًا منفردًا إذ تتضيع حوالي أربع ساعات أو أكثر من أوقات الموظفين للوصول إلى مقر العمل والرجوع إلى المنزل منه. وهذا أمر لن تواجهه عند التوجه للعمل عن بعد.
2. توفير جزء من المال
سواءً كان الموظف سينتقل إلى العمل بسيارته الخاصة أو باستخدام المواصلات العامة؛ فلا شك أنه سينفق بعض الأموال والتي تُكوّن في نهاية الشهر مبلغًا وجزئًا من الراتب الشهري، وقد كان من الممكن توفير هذا المال إذا فعّلت الشركة نظام العمل عن بعد.
3. العمل من المنزل أكثر إنتاجية
إذا نظرنا بنظرة منطقية إلى الأسباب السابقة، ستجد أن الموظف الذي يعمل من المنزل يمكنه استغلال وقته الضائع في التنقل في تعلم مهارة جديدة، كذلك بإمكانه استخدام المال الموفر للحصول على أدوات لم تكن متوفرة لدى الموظف من قبل. فقد قامت جامعة ستانفورد الأمريكية بعمل دراسة على الموظفين في كلا الاتجاهين: التوظيف عن بعد والتوظيف التقليدي، ووجدت أن العاملين من المنزل أكثر إنتاجية بنسبة تتخطى 13% عن العاملين في مقر الشركة.
4. تحقيق التوازن في حياة الموظف
الحياة المتوازنة هي التي تسير في كل الاتجاهات الأساسية في حياة الإنسان، بالتالي لا يطغى جانب العمل على دور الموظف في أسرته أو مجتمعه، ولا شك أن العمل بدوام كامل أحد أعداء هذا التوازن بصورة أو بأخرى؛ فلكي تصل عملك في تمام الساعة التاسعة فإنه من الواجب عليك أن تخرج من منزلك قبل هذا الموعد بمدة كافية حذرًا من زحام المواصلات القاتل، مثلًا على الساعة السابعة والنصف. ثم تخرج من عملك لتأتي إلى المنزل تقريبًا في نفس الموعد مساءً، فيتبقى لك جزء ضئيل من الوقت لأسرتك. ومن السهل أن تغيب الكثير من الأدوار المهمة في حياتك بسبب هذا الروتين القاتل كممارسة الرياضة والاطلاع على كتاب جديد؛ فالوقت في حالتك سيكون عملة نادرة.
5. توظيف الموظف المحترف بغض النظر عن مكانه الحالي
هذه الميزة واحدة من أهم أسباب التي جعلت العمل عن بعد خيارًا ممتازًا للشركات، إذ أنه بإمكانك الاعتماد على مواقع التوظيف عن بعد كموقع بعيد مثلًا لإيجاد المستقلين المحترفين بغض النظر عن أماكنهم الحالية؛ فتختار أفضلهم ويعمل كل واحد منهم بأريحية تامة من المكان الذي يفضله، حتى إن كان هذا المكان غرفة نومه.
6. توفير المال المدفوع في إيجار مكتب العمل الجماعي
كثير من الشركات الناشئة لا تتمكن في البداية من شراء مقر خاص بها، ولكنها تضطر إلى توفير مكتب مصغر في أماكن الأعمال الجماعية ليكون مقر مؤقت للموظفين للعمل منه. كذلك تضطر الشركة إلى تحمل نفقات إضافية كنفقات المشروبات التي تُقدم للموظفين. ولكن، من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد الخيار الأنسب للشركات الناشئة، أنه سيوفر عليك كل هذه الأموال المدفوعة.
7. تعدد أدوات وتطبيقات العمل عن بعد
في حالة قررت التوظيف عن بعد، فستحتاج إلى تطبيقات إدارة فريق العمل وتوزيع المهام عليهم واستلام الأعمال المنجزة منهم بالشكل السليم. ولحسن الحظ، يوجد العديد من أدوات العمل المجانية والمدفوعة التي ستساعدك على إدارة فريق العمل وتنظيم العمل ككل بشكل رائع، مما يعزز من سير العمل وتناغمه.
8. تقليل غياب الموظفين
من الأسباب اللافتة للنظر التي جعلت التوظيف عن بعد أمرًا مميزًا للكثير من الشركات، أنه يُقلل بشكل كبير من غياب الموظفين المفاجئ إلا في حالات الضرورة. فالمستقل الذي يعمل من المنزل يُنظم وقته بدقة ويكون معلومًا عنه اليوم الذي سيغيب فيه كأيام الإجازات، وستجده موجودًا في أيام العمل؛ فالحاسوب على بعد خطوات من غرفة نومه.
9. توفير حياة صحية وهانئة
ما يتعرض له المستقل في عمله يتعرض له الموظف التقليدي، من طول فترة الجلوس والنظر المستمر في شاشة الحاسوب وغيرها من الآلام. ولكن، بتوفير فرصة العمل عن بعد فسيكون للمستقل الفرصة الأكبر لتغيير الأمر في صالحه؛ فهو ماكث في منزله وبإمكانه تنظيم وقته تنظيمًا يُريحه من هذه الآلام. كذلك فإنه يتناول الغذاء الصحي السليم، بعيدًا عن الأكلات والوجبات السريعة التي في الغالب يعتمد عليها أغلب الموظفين بدوام كامل خارج المنزل.
10. قابلية التعلم أكبر والفرص أكثر
مع توفير جزء كبير من الوقت والمال؛ فإنه من الممكن للمستقلين أن يتعلموا أكثر وخاصة مع وجود المواقع التي تقدم مساقات تعليمية أونلاين، وبذلك تزيد قابلية التعلم أكبر من ذي قبل وتزيد معها مهارات المستقل وفرصه في العمل. وهذه من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد مهمًا لأصحاب الشركات الناشئة لضمان فريق عمل يتطور باستمرار، الأمر الذي سيسهم في تطور نمو الشركة.
11. سهولة تنظيم الوقت
أحد الأسباب التي قد تدفعك للعمل عن بعد هو توفر 24 ساعة كاملة تنظم وقتك فيها كما تريد؛ فتضع وقتًا للعمل وآخر للأسرة وأخر للتمارين الرياضية والهوايات الخاصة بك؛ فأنت بالفعل المتحكم في كل وقتك وكما تريد.
12. فرصة إيجاد من يعمل الشيء الذي يحبه
المستقل هو شخص شجاع لم يعجبه أن يعمل في أي مجال ولكنه اختار أن يعمل في المجال المفضل بالنسبة له؛ ولهذا السبب تمكن من تعليم نفسه شتى الطرق وأتقن عمله. وبالتأكيد سيصبح موظف في شركتك في نفس المجال الذي يحبه، بالتالي لن تعاني من مشكلة الاستقالات الكثيرة.
13. ارتداء الملابس المريحة
ربما هذه الميزة بسيطة ولكن لها أثرًا كبيرًا في نفوس كثير من الأشخاص؛ فالالتزام بربطة العنق والبدلة أمر قد يكون ممل لدى البعض، في المقابل يمكن للمستقل أن يرتدي الملابس المريحة التي يفضلها وهو يعمل.
14. ميزة المكتب المتنقل
يمل الإنسان من الروتين دائمًا، وفي بعض الأحيان يريد الموظف تغيير المكان الذي يعمل منه ولو لبرهة من الزمن، وإن العمل عن بعد يوفر حلًا رائعًا لهذه المشكلة البسيطة؛ فبإمكان المستقل أن يأخذ مكتبه البسيط المكون من حاسب محمول وفلاش للإنترنت ودفتر ورقي بسيط إلى أي مكان يريد.
15. خيارات نوعية مكتبك متنوعة
العمل عن بعد لا يعترف بوجود الحدود الجغرافية، فبإمكانك اختيار فريق عمل موهوبين ومبدعين من جميع أنحاء العالم. وقد اتخذت العديد من الشركات الناشئة التوظيف عن بعد كأسلوب لها في التوظيف للعديد من الأسباب. فما هي أهم الأسباب التي جعلت التوظيف عن بعد الخيار الأنسب لهذه الشركات؟
1. الاستفادة من الوقت الضائع في التنقل
العمل في بيئة جغرافية ومكان محدد له فوائده التي لا ننكرها كما له عيوبه، وواحدة من هذه العيوب الوقت الضائع في التنقل من المنزل إلى مكان العمل، والذي في كثير من الأحيان يُعده الأشخاص عملًا منفردًا إذ تتضيع حوالي أربع ساعات أو أكثر من أوقات الموظفين للوصول إلى مقر العمل والرجوع إلى المنزل منه. وهذا أمر لن تواجهه عند التوجه للعمل عن بعد.
2. توفير جزء من المال
سواءً كان الموظف سينتقل إلى العمل بسيارته الخاصة أو باستخدام المواصلات العامة؛ فلا شك أنه سينفق بعض الأموال والتي تُكوّن في نهاية الشهر مبلغًا وجزئًا من الراتب الشهري، وقد كان من الممكن توفير هذا المال إذا فعّلت الشركة نظام العمل عن بعد.
3. العمل من المنزل أكثر إنتاجية
إذا نظرنا بنظرة منطقية إلى الأسباب السابقة، ستجد أن الموظف الذي يعمل من المنزل يمكنه استغلال وقته الضائع في التنقل في تعلم مهارة جديدة، كذلك بإمكانه استخدام المال الموفر للحصول على أدوات لم تكن متوفرة لدى الموظف من قبل. فقد قامت جامعة ستانفورد الأمريكية بعمل دراسة على الموظفين في كلا الاتجاهين: التوظيف عن بعد والتوظيف التقليدي، ووجدت أن العاملين من المنزل أكثر إنتاجية بنسبة تتخطى 13% عن العاملين في مقر الشركة.
4. تحقيق التوازن في حياة الموظف
الحياة المتوازنة هي التي تسير في كل الاتجاهات الأساسية في حياة الإنسان، بالتالي لا يطغى جانب العمل على دور الموظف في أسرته أو مجتمعه، ولا شك أن العمل بدوام كامل أحد أعداء هذا التوازن بصورة أو بأخرى؛ فلكي تصل عملك في تمام الساعة التاسعة فإنه من الواجب عليك أن تخرج من منزلك قبل هذا الموعد بمدة كافية حذرًا من زحام المواصلات القاتل، مثلًا على الساعة السابعة والنصف. ثم تخرج من عملك لتأتي إلى المنزل تقريبًا في نفس الموعد مساءً، فيتبقى لك جزء ضئيل من الوقت لأسرتك. ومن السهل أن تغيب الكثير من الأدوار المهمة في حياتك بسبب هذا الروتين القاتل كممارسة الرياضة والاطلاع على كتاب جديد؛ فالوقت في حالتك سيكون عملة نادرة.
5. توظيف الموظف المحترف بغض النظر عن مكانه الحالي
هذه الميزة واحدة من أهم أسباب التي جعلت العمل عن بعد خيارًا ممتازًا للشركات، إذ أنه بإمكانك الاعتماد على مواقع التوظيف عن بعد كموقع بعيد مثلًا لإيجاد المستقلين المحترفين بغض النظر عن أماكنهم الحالية؛ فتختار أفضلهم ويعمل كل واحد منهم بأريحية تامة من المكان الذي يفضله، حتى إن كان هذا المكان غرفة نومه.
6. توفير المال المدفوع في إيجار مكتب العمل الجماعي
كثير من الشركات الناشئة لا تتمكن في البداية من شراء مقر خاص بها، ولكنها تضطر إلى توفير مكتب مصغر في أماكن الأعمال الجماعية ليكون مقر مؤقت للموظفين للعمل منه. كذلك تضطر الشركة إلى تحمل نفقات إضافية كنفقات المشروبات التي تُقدم للموظفين. ولكن، من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد الخيار الأنسب للشركات الناشئة، أنه سيوفر عليك كل هذه الأموال المدفوعة.
7. تعدد أدوات وتطبيقات العمل عن بعد
في حالة قررت التوظيف عن بعد، فستحتاج إلى تطبيقات إدارة فريق العمل وتوزيع المهام عليهم واستلام الأعمال المنجزة منهم بالشكل السليم. ولحسن الحظ، يوجد العديد من أدوات العمل المجانية والمدفوعة التي ستساعدك على إدارة فريق العمل وتنظيم العمل ككل بشكل رائع، مما يعزز من سير العمل وتناغمه.
8. تقليل غياب الموظفين
من الأسباب اللافتة للنظر التي جعلت التوظيف عن بعد أمرًا مميزًا للكثير من الشركات، أنه يُقلل بشكل كبير من غياب الموظفين المفاجئ إلا في حالات الضرورة. فالمستقل الذي يعمل من المنزل يُنظم وقته بدقة ويكون معلومًا عنه اليوم الذي سيغيب فيه كأيام الإجازات، وستجده موجودًا في أيام العمل؛ فالحاسوب على بعد خطوات من غرفة نومه.
9. توفير حياة صحية وهانئة
ما يتعرض له المستقل في عمله يتعرض له الموظف التقليدي، من طول فترة الجلوس والنظر المستمر في شاشة الحاسوب وغيرها من الآلام. ولكن، بتوفير فرصة العمل عن بعد فسيكون للمستقل الفرصة الأكبر لتغيير الأمر في صالحه؛ فهو ماكث في منزله وبإمكانه تنظيم وقته تنظيمًا يُريحه من هذه الآلام. كذلك فإنه يتناول الغذاء الصحي السليم، بعيدًا عن الأكلات والوجبات السريعة التي في الغالب يعتمد عليها أغلب الموظفين بدوام كامل خارج المنزل.
10. قابلية التعلم أكبر والفرص أكثر
مع توفير جزء كبير من الوقت والمال؛ فإنه من الممكن للمستقلين أن يتعلموا أكثر وخاصة مع وجود المواقع التي تقدم مساقات تعليمية أونلاين، وبذلك تزيد قابلية التعلم أكبر من ذي قبل وتزيد معها مهارات المستقل وفرصه في العمل. وهذه من الأسباب التي جعلت العمل عن بعد مهمًا لأصحاب الشركات الناشئة لضمان فريق عمل يتطور باستمرار، الأمر الذي سيسهم في تطور نمو الشركة.
11. سهولة تنظيم الوقت
أحد الأسباب التي قد تدفعك للعمل عن بعد هو توفر 24 ساعة كاملة تنظم وقتك فيها كما تريد؛ فتضع وقتًا للعمل وآخر للأسرة وأخر للتمارين الرياضية والهوايات الخاصة بك؛ فأنت بالفعل المتحكم في كل وقتك وكما تريد.
12. فرصة إيجاد من يعمل الشيء الذي يحبه
المستقل هو شخص شجاع لم يعجبه أن يعمل في أي مجال ولكنه اختار أن يعمل في المجال المفضل بالنسبة له؛ ولهذا السبب تمكن من تعليم نفسه شتى الطرق وأتقن عمله. وبالتأكيد سيصبح موظف في شركتك في نفس المجال الذي يحبه، بالتالي لن تعاني من مشكلة الاستقالات الكثيرة.
13. ارتداء الملابس المريحة
ربما هذه الميزة بسيطة ولكن لها أثرًا كبيرًا في نفوس كثير من الأشخاص؛ فالالتزام بربطة العنق والبدلة أمر قد يكون ممل لدى البعض، في المقابل يمكن للمستقل أن يرتدي الملابس المريحة التي يفضلها وهو يعمل.
14. ميزة المكتب المتنقل
يمل الإنسان من الروتين دائمًا، وفي بعض الأحيان يريد الموظف تغيير المكان الذي يعمل منه ولو لبرهة من الزمن، وإن العمل عن بعد يوفر حلًا رائعًا لهذه المشكلة البسيطة؛ فبإمكان المستقل أن يأخذ مكتبه البسيط المكون من حاسب محمول وفلاش للإنترنت ودفتر ورقي بسيط إلى أي مكان يريد.
15. خيارات نوعية مكتبك متنوعة
عندما تعمل من المنزل فمكتبك قد يكون طاولة بسيطة تضع عليها الكمبيوتر الخاص بك وتشرع في العمل، آخرون يخصصون جزئًا بسيطًا من غرفة ليكون هو مكتب العمل، فليست مشكلة ما هو نوع المكتب الذي تستخدمه أو ما هي طبيعته ولكن المهم أن المستقل يعمل وينجز ما عليه.
16. عطلة نهاية الأسبوع واجبة
في الأعمال التقليدية يخرج الموظف كل يوم حتى يمل هو ذاته من الخروج، فما أن يأتي يوم العطلة الأسبوعية إلا وتجده يرغب في النوم لكن العائلة ترغب في الخروج. ولكن، أحد مميزات العمل عن بعد أنه بسبب دوام العمل من المنزل، يسعى المستقل بكل ما لديه وحتى قبل العائلة إلى الخروج والتنزه في هذا اليوم، والحصول على الطاقة قدر الإمكان للاستعداد للأسبوع الجديد من العمل.
17. قدرة أكبر على التركيز
أقوال كثيرة أكدت أن أي شخص يعمل لابد له أن يأخذ غفوة بسيطة عند الظهيرة، ولكن في مقر العمل لن توفر لك هذه الإمكانية بينما العمل عن بعد من المنزل سيدع أمامك الفرصة أن تغفو قليلًا وتستيقظ لتكمل عملك كما تحب.
18. تجنب سياسات العمل في المكتب
لا يمكنك اختيار أصدقاء العمل الموجودين معك في نفس المكتب؛ إذ أن هذا الأمر بيد مسؤول التوظيف فقط، ومن المحتمل أن يكون تواجدك برفقة بعض الأشخاص لا يحتمل، أو أن تكون سياسات تواجدك في مكتب مملة كضرورة ارتداء الزي الرسمي للعمل، … الخ، والعمل عن بعد من المنزل يُخلصك من هذه السياسات تمامًا.
19. التواصل الجيد مع فريق العمل
الموظفين العاملين عن بعد لديهم خطة زمنية مُحددة يستخدمونها، وبقية فريق العمل يُدرك متى يجدهم وكيف يتواصل معهم. بالتالي فإن التواصل يتم بشكل جيد وفعّال، وفي حالة وجود أمر طارئ فستجد المستقل في مكانه خلال خمس دقائق فقط.
20. إدارة الاجتماعات بصورة فعّالة
الاجتماعات سلاح ذو حدين؛ فإما أن تضيع جزء من الوقت وإما أن تنتهي بسلام محافظة على الخطة والهدف وبقية الوقت، والاجتماعات عن بعد مفيدة جدًا بخصوص هذا الشأن وعملية؛ حيث يتواصل كامل الفريق من خلال قناة دردشة واحدة كبرنامج Skype وفي النهاية ينتهي الاجتماع خلال الوقت المحدد له دون تضييع وقتًا طويلًا للتحضير لمكان الاجتماع وللوصول له والقدوم منه، وبالطبع لا ننكر مميزات الاجتماع في مكان واحد إذا أدير بصورة صحيحة.
هذه جملة من أكثر الأسباب الدافعة للشركات الناشئة أن تعتمد فكرة التوظيف عن بعد في أعمالها، وهي وسيلة ممتازة خصوصًا للشركات الناشئة. فهي غير مكلفة؛ فلن تكون بحاجة إلى دفع أموالًا كثيرة للمكتب ومتطلباته، وموفرة للوقت لك وللمستقلين، بل وتساعدكم على التركيز وزيادة الإنتاجية، فهل ترى من واقع تجربتك أسبابًا أخرى يمكن إضافتها لهذه القائمة؟
عندما تعمل من المنزل فمكتبك قد يكون طاولة بسيطة تضع عليها الكمبيوتر الخاص بك وتشرع في العمل، آخرون يخصصون جزئًا بسيطًا من غرفة ليكون هو مكتب العمل، فليست مشكلة ما هو نوع المكتب الذي تستخدمه أو ما هي طبيعته ولكن المهم أن المستقل يعمل وينجز ما عليه.
16. عطلة نهاية الأسبوع واجبة
في الأعمال التقليدية يخرج الموظف كل يوم حتى يمل هو ذاته من الخروج، فما أن يأتي يوم العطلة الأسبوعية إلا وتجده يرغب في النوم لكن العائلة ترغب في الخروج. ولكن، أحد مميزات العمل عن بعد أنه بسبب دوام العمل من المنزل، يسعى المستقل بكل ما لديه وحتى قبل العائلة إلى الخروج والتنزه في هذا اليوم، والحصول على الطاقة قدر الإمكان للاستعداد للأسبوع الجديد من العمل.
17. قدرة أكبر على التركيز
أقوال كثيرة أكدت أن أي شخص يعمل لابد له أن يأخذ غفوة بسيطة عند الظهيرة، ولكن في مقر العمل لن توفر لك هذه الإمكانية بينما العمل عن بعد من المنزل سيدع أمامك الفرصة أن تغفو قليلًا وتستيقظ لتكمل عملك كما تحب.
18. تجنب سياسات العمل في المكتب
لا يمكنك اختيار أصدقاء العمل الموجودين معك في نفس المكتب؛ إذ أن هذا الأمر بيد مسؤول التوظيف فقط، ومن المحتمل أن يكون تواجدك برفقة بعض الأشخاص لا يحتمل، أو أن تكون سياسات تواجدك في مكتب مملة كضرورة ارتداء الزي الرسمي للعمل، … الخ، والعمل عن بعد من المنزل يُخلصك من هذه السياسات تمامًا.
19. التواصل الجيد مع فريق العمل
الموظفين العاملين عن بعد لديهم خطة زمنية مُحددة يستخدمونها، وبقية فريق العمل يُدرك متى يجدهم وكيف يتواصل معهم. بالتالي فإن التواصل يتم بشكل جيد وفعّال، وفي حالة وجود أمر طارئ فستجد المستقل في مكانه خلال خمس دقائق فقط.
20. إدارة الاجتماعات بصورة فعّالة
الاجتماعات سلاح ذو حدين؛ فإما أن تضيع جزء من الوقت وإما أن تنتهي بسلام محافظة على الخطة والهدف وبقية الوقت، والاجتماعات عن بعد مفيدة جدًا بخصوص هذا الشأن وعملية؛ حيث يتواصل كامل الفريق من خلال قناة دردشة واحدة كبرنامج Skype وفي النهاية ينتهي الاجتماع خلال الوقت المحدد له دون تضييع وقتًا طويلًا للتحضير لمكان الاجتماع وللوصول له والقدوم منه، وبالطبع لا ننكر مميزات الاجتماع في مكان واحد إذا أدير بصورة صحيحة.
هذه جملة من أكثر الأسباب الدافعة للشركات الناشئة أن تعتمد فكرة التوظيف عن بعد في أعمالها، وهي وسيلة ممتازة خصوصًا للشركات الناشئة. فهي غير مكلفة؛ فلن تكون بحاجة إلى دفع أموالًا كثيرة للمكتب ومتطلباته، وموفرة للوقت لك وللمستقلين، بل وتساعدكم على التركيز وزيادة الإنتاجية، فهل ترى من واقع تجربتك أسبابًا أخرى يمكن إضافتها لهذه القائمة؟
ذات صلة:
No related posts.
GFX4arab
مهتم بالجرافيكس وملحقاته اشرف حاليا على موقع www.gfx4arab.com