1. احصل على الزبائن أولًا
تبدو تلك القاعدة بديهية لكنها ليست كذلك -للأسف- على أرض الواقع. ففي الأعمال التجارية إذا لم يوجد عملاء فلا يوجد ربحية. لذلك يجب أن تضمن أن فكرتك لديها الفرصة لتجذب أكبر عدد ممكن من الزبائن الذين لديهم إمكانية الشراء. قد تبدو أي فكرة للوهلة الأولى جيدة، لكن يجب عليك أولًا تقييمها ومعرفة حجم السوق الذي سيستخدم المنتج أو الخدمة التي ستقدمها.
يمكنك معرفة احتياح الجمهور لفكرة مشروعك الناشئ ببساطة عن طريق استطلاعات الرأي أو عمل نماذج أولية للمنتج واختبارها. لا يجب أن يكون تنفيذ الفكرة كاملًا أو منمقًا. لكن من خلال استطلاعات الرأي ستتمكن من قياس النتائج الأولية وردود فعل الجمهور المستهدف ببساطة. إذا كانت فكرتك فاشلة فلن تجد أحد مهتم بالنماذج أو إبداء رأيه، أما إذا أبدوا اهتمامًا فإنه محتمل جدًا أن يكونوا هم أول عملائك.
2. تجاوز الفشل
لا مشكلة إذا كانت فكرتك فاشلة.. ابدأ من جديد، قد يصعب على المرء في البداية التخلي عن فكرة مشروعه، لكن إذا كانت الفكرة فاشلة تمامًا فلا بد من تركها والعثور على أخرى واختبارها في أسرع وقت. بعض الأفكار قد تكون جيدة بالفعل ولكنها ليست بالوقت والمكان المناسب. لذا كل ما عليك هو أن تنحيها جانبًا حتى ولو نفذت جزءا كبير منها.
ابدأ من جديد .. بفكرة جديدة. اختبرها، ثم نفذ بعض النماذج الأولية للمنتج أو الخدمة، فاطرحها في السوق، وراقب النتائج، نجحت كان بها، لم تنجح ابدأ من جديد. وأحيانًا يمكنك البدء مع نفس الفكرة بتطويرها وتشكيلها لملائمة السوق، المهم ألا يكون الفشل مشكلة بالنسبة لك.
3. فكر في الربحية من البداية
شركة تقدم منتجًا أو خدمة مجانية فهي مؤسسة خيرية وليست شركة تجارية. ما يعني أنه حتى ولو كانت المنتجات والخدمات عليها طلب، وإقبال كبير؛ فإنك لن تستطيع الاستمرار على هذا النحو. لأن الربحية لا تعني فقط استفادتك الشخصية، ودفع رواتب العاملين، ولكنها تعني ضمان استمرار تقديم هذه القيمة لمن يطلبها من الزبائن والعملاء. إذا كنت حقًا تفكر بإفادتهم.
لا تحاول جمع الاستثمارات أو القروض خاصة في البداية. فهذا يعني أنك بدأت عجوزًا تتكئ على غيرك، وربما يعني أيضًا أن مشروعك لن يحقق النجاح المطلوب. المشروع الجيّد الحقيقي هو ما يستطيع الاعتماد على نفسه، صحيح أن المشاكل ستظهر لكنك تأكدت حينها أن مشروعك ناجح وبإمكانه جني الأرباح.
4. تقبل فكرة المنافسة في عالم ريادة الأعمال
المنافسة ستجعلك تقيس أداء مشروعك بواقعية تامة. فيوجد منافس إمكانياته أعلى منك، ويوجد منافس إمكانياته أقل، ويوجد آخر من هو مثلك تمامًا. إذا راقبتهم جيدًا ستعرف مكانك بالسوق، والاستفادة من تجنب أخطائهم السابقة، وزيادة حافزك للتقدم بمشروعك. المنافسة ستجعل مشروعك الناشئ ينمو بسرعة، فبدون وجودها سيظل مشروعك يطوف وحيدًا لا يدري أين يتجه.
استغل وجود المنافسة في مراقبة الأداء، وتوجيه دفة السفينة للاتجاه الصحيح. كما أنك ستتعلم الكثير منهم، وربما تنضم شركتك لمنافسك العملاق يومًا ما.
5. تواصل مع الجميع
تواصل مع الموظفين، فريق العمل والعملاء والمنافسين والمستثمرين، طوال اليوم وفي كل الوقت. تواصلك معهم سيجعلك تفهم كل شخص منهم، الموظفين يريدون أن يعرفوا أدوارهم، ودورهم الوظيفي القادم. العملاء يريدون معرفة اتجاه الشركة وما هي المنتجات والخدمات القادمة ومن خلال تواصلك مع العملاء ستتمكن من كسب ثقتهم بشكل دائم. أما المستثمرون يريدون أن يصبحوا أصدقاءك ويتأكدوا أنه يُعتمد عليك.
تواصلك معهم سيعطيك من الميزات ما لا يُحصى. من استيعاب الآخر وما يريد، وإمكانية الاستفادة من المهارات، والمعلومات التي تتحصل عليها.
6. كن دقيقًا حتى تكون رائد أعمال ناجح
لا أحد يعرف منتجك أو الخدمة التي تقدمها أكثر منك. إذا كنت تريد تطويرها فكن دقيقًا فيما تطلب حتى لا يخبرك المطور أو المصمم أنك لم تخبره بذلك من قبل. حاول أن تضرب الأمثلة لمزيد من الإيضاح. استخدم الألفاظ والمصطلحات نفسها التي يستخدمونها. إذا كنت تريد ميزة جديدة بالتطبيق، اشرحها على الورقة وراجعها مع نفسك. حتى إذا عرضتها على المطور كانت واضحة وخرجت كما تريد.
7. لا تكن رائد أعمال جشعًا
عندما تسعر المنتج أو الخدمة، إذا كان منتجك جيدًا ورخيصًا؛ فسيشتري الناس. يمكنك بعدها عرض الخدمات أو المنتجات بتحديثات جديدة وأسعار مناسبة لكل تحديث. تجربة الارتقاء بالصفقة كذلك سيفيدك مع المنتجات الناجحة، التسعير من الأمور التي يجب التعامل معها بحذر شديد. فدولار واحد قد يغير رأي العميل، فإما أنك تغالي في السعر وإما أنك توفر المنتج بالسعر المناسب.
8. استخدم التسويق جيدًا
إذا كان تسعيرك مناسبًا والجمهور لا يفهم ذلك إذن المشكلة في التسويق، التسويق يعني نشر اسمك في كل مكان، وعي كل زبون محتمل بهويتك التسويقية، من أنت وماذا تقدم وحتى لماذا تقوم بهذا العمل، وأفضل التسويق هو التسويق بسمعة المنتج، منتج سعره مرتفع ولكن قيمته عالية سيصل بك للكثير من الزبائن والسوق المستهدف. عبر التسويق الجيد واستخدام الأدلة الإجتماعية. كن أصيلًا وأمينًا وسيحب الزبائن شركتك.
9. اسأل عملائك النصيحة لتحصل على الريادة
أفضل من يقدم لك النصيحة حول ما تقدم هو من يستخدمها، حاول الإصغاء لكل ما يقولونه حول منتجاتك وخدماتك، فآراؤهم إما تحديثات محتملة أو عيوب يمكنك تجنبها في الإصدارات القادمة، كلما استمعت أكثر عرفت بالضبط ما يحتاجه السوق، نصيحة العميل هي خير وسيلة لتقرير الخطوة القادمة بخصوص منتج ما، لكن تذكر أنه ليس من الضروري تنفيذ كل نصيحة.
10. استغل سهولة التنفيذ
إذا كنت تمتلك فكرة تستحق التنفيذ فبادر ونفذها، كل ما تحتاجه الآن موجود وبأسعار تنافسية. استخدم الخدمات المصغرة من موقع خمسات كحل سريع للتنفيذ. عبر اختيار الخدمة التي تحتاجها لبدء مشروعك الريادي فلا تتوقف عند الفكرة وتترك غيرك يقوم بتنفيذها ويربح منها. استغل إمكانيات عصرنا هذا وسارع بالتنفيذ فكل ما تريده يمكنك الوصول إليه عبر متصفحك هذا.
1. احصل على الزبائن أولًا
تبدو تلك القاعدة بديهية لكنها ليست كذلك -للأسف- على أرض الواقع. ففي الأعمال التجارية إذا لم يوجد عملاء فلا يوجد ربحية. لذلك يجب أن تضمن أن فكرتك لديها الفرصة لتجذب أكبر عدد ممكن من الزبائن الذين لديهم إمكانية الشراء. قد تبدو أي فكرة للوهلة الأولى جيدة، لكن يجب عليك أولًا تقييمها ومعرفة حجم السوق الذي سيستخدم المنتج أو الخدمة التي ستقدمها.
يمكنك معرفة احتياح الجمهور لفكرة مشروعك الناشئ ببساطة عن طريق استطلاعات الرأي أو عمل نماذج أولية للمنتج واختبارها. لا يجب أن يكون تنفيذ الفكرة كاملًا أو منمقًا. لكن من خلال استطلاعات الرأي ستتمكن من قياس النتائج الأولية وردود فعل الجمهور المستهدف ببساطة. إذا كانت فكرتك فاشلة فلن تجد أحد مهتم بالنماذج أو إبداء رأيه، أما إذا أبدوا اهتمامًا فإنه محتمل جدًا أن يكونوا هم أول عملائك.
2. تجاوز الفشل
لا مشكلة إذا كانت فكرتك فاشلة.. ابدأ من جديد، قد يصعب على المرء في البداية التخلي عن فكرة مشروعه، لكن إذا كانت الفكرة فاشلة تمامًا فلا بد من تركها والعثور على أخرى واختبارها في أسرع وقت. بعض الأفكار قد تكون جيدة بالفعل ولكنها ليست بالوقت والمكان المناسب. لذا كل ما عليك هو أن تنحيها جانبًا حتى ولو نفذت جزءا كبير منها.
ابدأ من جديد .. بفكرة جديدة. اختبرها، ثم نفذ بعض النماذج الأولية للمنتج أو الخدمة، فاطرحها في السوق، وراقب النتائج، نجحت كان بها، لم تنجح ابدأ من جديد. وأحيانًا يمكنك البدء مع نفس الفكرة بتطويرها وتشكيلها لملائمة السوق، المهم ألا يكون الفشل مشكلة بالنسبة لك.
3. فكر في الربحية من البداية
شركة تقدم منتجًا أو خدمة مجانية فهي مؤسسة خيرية وليست شركة تجارية. ما يعني أنه حتى ولو كانت المنتجات والخدمات عليها طلب، وإقبال كبير؛ فإنك لن تستطيع الاستمرار على هذا النحو. لأن الربحية لا تعني فقط استفادتك الشخصية، ودفع رواتب العاملين، ولكنها تعني ضمان استمرار تقديم هذه القيمة لمن يطلبها من الزبائن والعملاء. إذا كنت حقًا تفكر بإفادتهم.
لا تحاول جمع الاستثمارات أو القروض خاصة في البداية. فهذا يعني أنك بدأت عجوزًا تتكئ على غيرك، وربما يعني أيضًا أن مشروعك لن يحقق النجاح المطلوب. المشروع الجيّد الحقيقي هو ما يستطيع الاعتماد على نفسه، صحيح أن المشاكل ستظهر لكنك تأكدت حينها أن مشروعك ناجح وبإمكانه جني الأرباح.
4. تقبل فكرة المنافسة في عالم ريادة الأعمال
المنافسة ستجعلك تقيس أداء مشروعك بواقعية تامة. فيوجد منافس إمكانياته أعلى منك، ويوجد منافس إمكانياته أقل، ويوجد آخر من هو مثلك تمامًا. إذا راقبتهم جيدًا ستعرف مكانك بالسوق، والاستفادة من تجنب أخطائهم السابقة، وزيادة حافزك للتقدم بمشروعك. المنافسة ستجعل مشروعك الناشئ ينمو بسرعة، فبدون وجودها سيظل مشروعك يطوف وحيدًا لا يدري أين يتجه.
استغل وجود المنافسة في مراقبة الأداء، وتوجيه دفة السفينة للاتجاه الصحيح. كما أنك ستتعلم الكثير منهم، وربما تنضم شركتك لمنافسك العملاق يومًا ما.
5. تواصل مع الجميع
تواصل مع الموظفين، فريق العمل والعملاء والمنافسين والمستثمرين، طوال اليوم وفي كل الوقت. تواصلك معهم سيجعلك تفهم كل شخص منهم، الموظفين يريدون أن يعرفوا أدوارهم، ودورهم الوظيفي القادم. العملاء يريدون معرفة اتجاه الشركة وما هي المنتجات والخدمات القادمة ومن خلال تواصلك مع العملاء ستتمكن من كسب ثقتهم بشكل دائم. أما المستثمرون يريدون أن يصبحوا أصدقاءك ويتأكدوا أنه يُعتمد عليك.
تواصلك معهم سيعطيك من الميزات ما لا يُحصى. من استيعاب الآخر وما يريد، وإمكانية الاستفادة من المهارات، والمعلومات التي تتحصل عليها.
6. كن دقيقًا حتى تكون رائد أعمال ناجح
لا أحد يعرف منتجك أو الخدمة التي تقدمها أكثر منك. إذا كنت تريد تطويرها فكن دقيقًا فيما تطلب حتى لا يخبرك المطور أو المصمم أنك لم تخبره بذلك من قبل. حاول أن تضرب الأمثلة لمزيد من الإيضاح. استخدم الألفاظ والمصطلحات نفسها التي يستخدمونها. إذا كنت تريد ميزة جديدة بالتطبيق، اشرحها على الورقة وراجعها مع نفسك. حتى إذا عرضتها على المطور كانت واضحة وخرجت كما تريد.
7. لا تكن رائد أعمال جشعًا
عندما تسعر المنتج أو الخدمة، إذا كان منتجك جيدًا ورخيصًا؛ فسيشتري الناس. يمكنك بعدها عرض الخدمات أو المنتجات بتحديثات جديدة وأسعار مناسبة لكل تحديث. تجربة الارتقاء بالصفقة كذلك سيفيدك مع المنتجات الناجحة، التسعير من الأمور التي يجب التعامل معها بحذر شديد. فدولار واحد قد يغير رأي العميل، فإما أنك تغالي في السعر وإما أنك توفر المنتج بالسعر المناسب.
8. استخدم التسويق جيدًا
إذا كان تسعيرك مناسبًا والجمهور لا يفهم ذلك إذن المشكلة في التسويق، التسويق يعني نشر اسمك في كل مكان، وعي كل زبون محتمل بهويتك التسويقية، من أنت وماذا تقدم وحتى لماذا تقوم بهذا العمل، وأفضل التسويق هو التسويق بسمعة المنتج، منتج سعره مرتفع ولكن قيمته عالية سيصل بك للكثير من الزبائن والسوق المستهدف. عبر التسويق الجيد واستخدام الأدلة الإجتماعية. كن أصيلًا وأمينًا وسيحب الزبائن شركتك.
9. اسأل عملائك النصيحة لتحصل على الريادة
أفضل من يقدم لك النصيحة حول ما تقدم هو من يستخدمها، حاول الإصغاء لكل ما يقولونه حول منتجاتك وخدماتك، فآراؤهم إما تحديثات محتملة أو عيوب يمكنك تجنبها في الإصدارات القادمة، كلما استمعت أكثر عرفت بالضبط ما يحتاجه السوق، نصيحة العميل هي خير وسيلة لتقرير الخطوة القادمة بخصوص منتج ما، لكن تذكر أنه ليس من الضروري تنفيذ كل نصيحة.
10. استغل سهولة التنفيذ
إذا كنت تمتلك فكرة تستحق التنفيذ فبادر ونفذها، كل ما تحتاجه الآن موجود وبأسعار تنافسية. استخدم الخدمات المصغرة من موقع خمسات كحل سريع للتنفيذ. عبر اختيار الخدمة التي تحتاجها لبدء مشروعك الريادي فلا تتوقف عند الفكرة وتترك غيرك يقوم بتنفيذها ويربح منها. استغل إمكانيات عصرنا هذا وسارع بالتنفيذ فكل ما تريده يمكنك الوصول إليه عبر متصفحك هذا.
ذات صلة:
No related posts.
admin