ما هي أهميّة التجارة الإلكترونيّة؟
تظهر أهميّة التجارة الإلكترونية في العصر الحالي ضمن نقاط رئيسيّة، ومن أبرزها ما يأتي:
توسيع العلامة التجاريّة
تُعدّ التجارة الإلكترونيّة طريقة مثاليّة يُمكن من خلالها نقل التجارة التقليديّة إلى علامة تجاريّة مبتكرة ومعروفة ومُفضّلة لدى الكثيرين، حيث تعتمد التجارة الإلكترونيّة على تقديم الخدمات والمنتجات على مدار الساعة والتفاعل مع العملاء على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
تسمح التجارة الإلكترونيّة للمنتج الوصول إلى فئة واسعة، وتُتيح للتجارة أن تزدهر ويتوسّع نطاقها ومجالها دون الشعور بالقلق بشأن إجراءات نقل الموقع أو زيادة عدد الموظّفين أو امتلاك مخازن وغيرها من المشاكل اللوجيستية التي تُعانيها التجارة التقليديّة.
أكثر ملاءمة لظروف العملاء
تتميّز التجارة الإلكترونيّة بأنّ متجرها الإلكترونيّ متاحٌ طول الوقت، ممّا يُتيح للعملاء زيارة المتجر في أيّ وقت مناسب لهم، بغضّ النظر عن جدولهم الزمنيّ وانشغالاتهم أو أوقات دوام المتجر أو موقعهم الجغرافيّ، وبالتالي يشعر العملاء بالراحة بتجربة زيارة المتاجر الإلكترونيّة والبحث عن المنتجات التي يريدونها بكلّ مرونة وسهولة.
توسّع الفئات المستهدفة
تُحدد التجارة التقليديّة الفئات التي يُمكنها الاستفادة منها، حيث تنحصر غالبًا ضمن منطقة جغرافيّة محددة، ولكنّ التجارة الإلكترونيّة أصبحت معروضة ومتاحة أمام ملايين الأشخاص حول العالم ويُمكن الوصول إليها من مختلف المواقع الجغرافيّة، وإزالة أيّ حواجز أخرى كتوفير وسائل الدفع المختلفة، وخدمات التوصيل على مستوى العلام، يؤدّي ذلك لتوسّع التجارة وزيادة جمهورها وازدهارها بسرعة أكبر من التجارة التقليديّة.
جمع البيانات بهدف تحسين الخدمات
تُعدّ البيانات هي أساس عمليّة التجارة الإلكترونيّة، فمن خلال أنظمة التجارة الإلكترونيّة تتمكّن الشركات ومقدمو الخدمات من جمع بيانات زوّارهم وفهم حاجاتهم ومتطلّباتهم الشرائيّة، ومتابعة ردود أفعالهم وآرائهم عبر التعليقات المباشرة أو استطلاعات الرأي، ممّا يؤدّي لخلق قاعدة بيانات يُمكن الاعتماد عليها في تحسين المنتجات وتقديم المنتجات والخدمات الأكثر طلبًا والتركيز عليها.
تقليل التكاليف مقابل زيادة في الأرباح
يُمكن الحصول على متجر إلكترونيّ على الإنترنت عبر دفع مبلغ ماليّ بسيط، وهذا على العكس من التجارة التقليديّة التي تحتاج ربما لاستئجار أماكن عرض المنتجات ومستودعات تخزين وسيارات نقل، وما إلى ذلك من حاجات لوجيستيّة، كما لا تحتاج التجارة الإلكترونيّة إلى عدد كبير من الموظّفين، يؤدّي ذلك كلّه لانخفاض كبير في تكاليف البدء في التجارة الإلكترونيّة.
تقليل المخاطر
يُمكن البدء في عالم التجارة الإلكترونيّة عبر متجر إلكترونيّ على الإنترنت بتكاليف منخفضة وكلف تشغيل قليلة مقارنة بإنشاء متجر تقليديّ، وعلى العكس فإنّ التجارة التقليديّة محفوفة بنسب مخاطرة مرتفعة، حيث إنّ أيّ خسارة في هذه التجارة سيترتّب عليها خسائر ماليّة كبيرة من رأس المال، وهو ما يتمّ تجنّبه في التجارة الإلكترونيّة.
إضفاء الخصوصيّة على عمليّة التسوّق
ينزعج بعض الناس من وجود البائعين بجانبهم أثناء عمليّة التسوّق، وقد يشعرون بالحرج من الخروج من المتجر دون شراء أيّ من بضائعه، وهذا أمر لا وجود له في عمليّة التجارة الإلكترونيّة، حيث يُمكن للمستهلك الدخول للمتجر ومشاهدة بضائعه بحريّة تامة دون حاجة لشراء أيّ منها ودون أيّ شعور بعدم الارتياح.
ما هي أهميّة التجارة الإلكترونيّة؟
تظهر أهميّة التجارة الإلكترونية في العصر الحالي ضمن نقاط رئيسيّة، ومن أبرزها ما يأتي:
توسيع العلامة التجاريّة
تُعدّ التجارة الإلكترونيّة طريقة مثاليّة يُمكن من خلالها نقل التجارة التقليديّة إلى علامة تجاريّة مبتكرة ومعروفة ومُفضّلة لدى الكثيرين، حيث تعتمد التجارة الإلكترونيّة على تقديم الخدمات والمنتجات على مدار الساعة والتفاعل مع العملاء على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
تسمح التجارة الإلكترونيّة للمنتج الوصول إلى فئة واسعة، وتُتيح للتجارة أن تزدهر ويتوسّع نطاقها ومجالها دون الشعور بالقلق بشأن إجراءات نقل الموقع أو زيادة عدد الموظّفين أو امتلاك مخازن وغيرها من المشاكل اللوجيستية التي تُعانيها التجارة التقليديّة.
أكثر ملاءمة لظروف العملاء
تتميّز التجارة الإلكترونيّة بأنّ متجرها الإلكترونيّ متاحٌ طول الوقت، ممّا يُتيح للعملاء زيارة المتجر في أيّ وقت مناسب لهم، بغضّ النظر عن جدولهم الزمنيّ وانشغالاتهم أو أوقات دوام المتجر أو موقعهم الجغرافيّ، وبالتالي يشعر العملاء بالراحة بتجربة زيارة المتاجر الإلكترونيّة والبحث عن المنتجات التي يريدونها بكلّ مرونة وسهولة.
توسّع الفئات المستهدفة
تُحدد التجارة التقليديّة الفئات التي يُمكنها الاستفادة منها، حيث تنحصر غالبًا ضمن منطقة جغرافيّة محددة، ولكنّ التجارة الإلكترونيّة أصبحت معروضة ومتاحة أمام ملايين الأشخاص حول العالم ويُمكن الوصول إليها من مختلف المواقع الجغرافيّة، وإزالة أيّ حواجز أخرى كتوفير وسائل الدفع المختلفة، وخدمات التوصيل على مستوى العلام، يؤدّي ذلك لتوسّع التجارة وزيادة جمهورها وازدهارها بسرعة أكبر من التجارة التقليديّة.
جمع البيانات بهدف تحسين الخدمات
تُعدّ البيانات هي أساس عمليّة التجارة الإلكترونيّة، فمن خلال أنظمة التجارة الإلكترونيّة تتمكّن الشركات ومقدمو الخدمات من جمع بيانات زوّارهم وفهم حاجاتهم ومتطلّباتهم الشرائيّة، ومتابعة ردود أفعالهم وآرائهم عبر التعليقات المباشرة أو استطلاعات الرأي، ممّا يؤدّي لخلق قاعدة بيانات يُمكن الاعتماد عليها في تحسين المنتجات وتقديم المنتجات والخدمات الأكثر طلبًا والتركيز عليها.
تقليل التكاليف مقابل زيادة في الأرباح
يُمكن الحصول على متجر إلكترونيّ على الإنترنت عبر دفع مبلغ ماليّ بسيط، وهذا على العكس من التجارة التقليديّة التي تحتاج ربما لاستئجار أماكن عرض المنتجات ومستودعات تخزين وسيارات نقل، وما إلى ذلك من حاجات لوجيستيّة، كما لا تحتاج التجارة الإلكترونيّة إلى عدد كبير من الموظّفين، يؤدّي ذلك كلّه لانخفاض كبير في تكاليف البدء في التجارة الإلكترونيّة.
تقليل المخاطر
يُمكن البدء في عالم التجارة الإلكترونيّة عبر متجر إلكترونيّ على الإنترنت بتكاليف منخفضة وكلف تشغيل قليلة مقارنة بإنشاء متجر تقليديّ، وعلى العكس فإنّ التجارة التقليديّة محفوفة بنسب مخاطرة مرتفعة، حيث إنّ أيّ خسارة في هذه التجارة سيترتّب عليها خسائر ماليّة كبيرة من رأس المال، وهو ما يتمّ تجنّبه في التجارة الإلكترونيّة.
إضفاء الخصوصيّة على عمليّة التسوّق
ينزعج بعض الناس من وجود البائعين بجانبهم أثناء عمليّة التسوّق، وقد يشعرون بالحرج من الخروج من المتجر دون شراء أيّ من بضائعه، وهذا أمر لا وجود له في عمليّة التجارة الإلكترونيّة، حيث يُمكن للمستهلك الدخول للمتجر ومشاهدة بضائعه بحريّة تامة دون حاجة لشراء أيّ منها ودون أيّ شعور بعدم الارتياح.
ذات صلة:
No related posts.
admin