ما هي أهمية التسويق الذاتي؟
يعرّف التسويق الذاتي على أنّه الطريقة التي تقدم بها نفسك للعالم، من خلال مجموعة من الأنشطة التي تقوم بها، اعتمادًا على خبراتك ومهاراتك. عندما تصل إلى مرحلة الاحترافية في تسويق الذات، يضمن لك هذا إنشاء علامة تجارية قوية، وأن يقول الناس عنك ما تريده بالفعل.
علامتك التجارية هي ما يقوله الناس عنك، عندما لا تكون في الغرفة. (جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون.)
عندما تحترف فن تسويق الذات، يساعدك هذا في تحقيق العديد من الأهداف الشخصية، ربما الوصول إلى وظيفة مميزة، أو زيادة فرص حصولك على مشاريع أكثر إذا كنت عامل حر. يمكن تضمين أهمية التسويق الذاتي في النقاط التالية:
يؤدي تسويق الذات إلى المساعدة في التعرّف على اسمك في المجتمع من حولك. فكلّما وصلت إلى درجة أعلى من النجاح في التسويق الذاتي، ستجد أنّك تحقق شهرة وانتشار جيد. يمكنك الاستفادة من هذا في أثناء عملك كمستقل في الوصول إلى تنفيذ الكثير من المشاريع، مع ثقة أصحاب المشاريع في جودة أدائك المتوقع.
لا يقتصر الأمر على الفائدة المتعلقة بالوظائف في الوقت الحالي، لكنّه يؤدي إلى منحك مجموعة من العلاقات ذات النفع في حياتك، لتقوم بتوسيع شبكة معارفك. يمكنك الاستفادة من هذه العلاقات لاحقًا، وزيادة فرصك في الحصول على مشاريع أكثر للعمل عليها من خلال هذه الشبكة.
- يصنع لك علامة تجارية شخصية
تظهر أهمية التسويق الذاتي عندما يؤدي إلى إنشاء علامة تجارية شخصية خاصة بك وسط الجمهور. يمكن لهذه العلامة مساعدتك في الحصول على أجر أكبر للمشاريع التي تنفذّها، لأنّ صاحب المشروع يعرف قيمة علامتك التجارية، ومقدار الفائدة المحققة من وجودك في مشروعه.
نصائح تساعدك في إجادة فن التسويق الذاتي
يحتاج التسويق الذاتي إلى وقت حتى يحدث الأثر المطلوب، لا سيّما مع المنافسة القوية في مختلف المجالات، ووجود العديد من الأشخاص الذين يسعون أيضًا إلى حصد ذات النتائج التي ترغب أنت بها. في خلال هذا الوقت، يمكنك اتّباع مجموعة من النصائح التي تعينك على الوصول إلى الاحترافية في تسويق الذات.
ركز على جانب التميّز الخاص بك
عندما يركّز الأفراد على تسويق الذات، فإنّهم يبحثون عن الحصول على اهتمام جميع الأفراد، في جميع المجالات التي يجيدون العمل بها. يبدو هذا منطقيًا في إطار رغبة الأفراد لإبراز قدراتهم الكاملة، من أجل استغلال ذلك في التسويق الذاتي.
لكن في الواقع، من المهم تركيز المجهود على جانب واحد من التميز بشكل أساسي. فمن جهة، هناك بالتأكيد شيء يبرع فيه الشخص أكثر من بقية الأشياء، وقد يمنحه ميزة تنافسية على الآخرين. ومن ناحية أخرى، حتى يكون بالإمكان توجيه أنشطة التسويق الذاتي إليه، ما يساعد على تحقيق النتائج المستهدفة، ولفت الانتباه بالفعل.
لذا، يمكنك البدء من هذه النقطة والتفكير: ما هو أكثر شيء أجيده؟ هل يمكنني تحقيق تميز من خلاله؟ هل يوجد مهتمين به سيرغبون في متابعتي أو الحصول على خدماتي؟ بعد الإجابة على الأسئلة الثلاثة، وتحديد جانب التميز الخاص بك، فإنّك تبدأ طريق الاحترافية في تسويق الذات.
استمر في الحديث عن جانب التميز الخاص بك
في الوقت الحالي، مع وجود العديد من المنصات التي تضعك على تواصل مع الآخرين، لا بد من تسخير جميع مهارات التسويق الشخصي للاستفادة من هذه المنصات. تعد الطريقة المثلى لفعل ذلك، والتي من شأنها قيادتك نحو الاحترافية في تسويق الذات، هي الاستمرار في الحديث عن الشيء الذي يميزك.
لا يمكن لك التوقع بأنّ الناس سيتذكرونك دائمًا، إن لم تكن تظهر أمامهم من حين لآخر، لا سيّما مع عدد الأشخاص الكثير الذين يتابعونهم على مختلف المنصات. لذا، لا بد من مراعاة الاستمرارية في مشاركتهم بما يميزك، فهذا يجعلهم متفاعلين معك، ويساعدك في زيادة عدد الأشخاص المهتمين بما تقدم.
من المهم في هذه الحالة ألّا يقتصر الأمر على كتابة محتوى يذكّر الناس بشخصك فقط. بل المهم تقديم محتوى له قيمة ويضيف لهم شيء جديد، محتوى حصري لا يمكنهم العثور على شبيه له. إذ يجعلهم هذا يشعرون بالفائدة التي يحصلون عليها من متابعتهم لك. من الطرق التي تساعدك في فعل ذلك:
- مناقشة التحديثات في مجالك
لو أنّك تعمل في مجال تطوير تطبيقات الهاتف، وأعلنت شركة معينة عن تطبيق جديد، وبدأ الناس في التساؤل عن بعض تفاصيله. يمكنك مشاركتهم بمعلوماتك عن الأمر، مستفيدًا من خبرتك، مع تقديم الإجابة الضمنية لجميع التساؤلات التي طرأت على أذهانهم.
تعوّد على فعل ذلك أيًا يكن المجال الذي تحترفه، فمن خلال معرفة آخر التحديثات، وإجراء بحث بسيط عنها، سيكون بإمكانك توضيحها للأفراد نظرًا لخبرتك. سيمنحك هذا اهتمامهم، نظرًا لسعيهم لحصد المعرفة، وسيجعلهم يقبلون على متابعتك طوال الوقت.
إذا كان هدفك من التسويق الذاتي هو الحصول على المزيد من فرص العمل، فلا يوجد طريق أفضل من إبراز أعمالك. لذا، يمكنك من حين لآخر الحرص على عرض أعمالك الحديثة، ومشاركتها مع شبكة علاقاتك.
لا تجعل الأمر يقتصر على نشر العمل دون تعليق، بل احرص على مشاركة بعض التفاصيل عنه. إذا أمكنك نشره على هيئة دراسة حالة كاملة، من خلال توضيح الهدف والمسار الذي اعتمدت عليه في التنفيذ، وحتى الوصول إلى النتيجة النهائية، سيساعدك هذا في توصيل الصورة الكاملة من وراء العمل.
- استخدم القصص في التواصل مع الجمهور
من أهم مهارات تسويق الذات، هي امتلاك القدرة على التأثير في الآخرين. ماذا سيقدم لك العون لفعل ذلك أكثر من استخدام القصص؟ لا شيء، إذ يحب الجميع الاستماع إلى القصص، لأنّها تؤثر بهم وتقربهم من صاحبها.
لذا، بدلًا من الحديث التقليدي عن نشاطاتك، يمكن الاعتماد على رواية قصة حول الأمر، أيًا تكن الطريقة المستخدمة لذلك. ابدأ بالكتابة، ثم انتقل إلى الفيديوهات، باختصار حاول الاستفادة من جميع الموارد الموجودة لديك، سيساعدك هذا في التسويق الذاتي وتذكّر الناس لأنشطتك.
كون شبكة علاقات قوية
يحتاج التسويق الذاتي الناجح إلى شبكة علاقات قوية. فهي بمثابة رأس المال الخاص بك لتحقيق الاحترافية في تسويق الذات. إذ يمكن لهذه الشبكة زيادة علاقاتك، ومنحك شبكة أكبر، وتظل تنمو باستمرار. كلّما كان لديك جانب تميز خاص بك، يسهّل هذا من وصولك إلى الشبكة المناسبة.
حتى تنجح في بناء شبكة العلاقات، فأنت بحاجة إلى استخدام أحد أهم مهارات التسويق الشخصي؛ مهارة التواصل. على سبيل المثال، عندما تقصد شخصًا بهدف التعرّف عليه، أو حتى تبدأ في إضافته على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، فإنّ طريقة حديثك معه ستؤثر في استجابته.
مثلًا، إذا بدأت حديثك موضحًا من أنت وماذا تفعل وما يميزك ببساطة، ثم أشرت إلى إعجابك بالشخص وما يفعله، بالتأكيد هذا يجعله أكثر تقبلًا لوجودك، وتزداد ورغبته في التواصل معك، وسيتحفز للرد على كلماتك. عندما تنجح في توظيف التواصل بالشكل المناسب، تحصل على المزيد من العلاقات.
انشئ هوية بصرية خاصة بك
كيف تريد للناس تذكرك؟ كاتب محتوى، مصمم جرافيك، مطور مواقع. ما رأيك لو بدأت في إنشاء هوية بصرية متكاملة خاصة بك تحقق لك هذا الهدف؟ حتى لو اقتصر الأمر على تصميم الشعار، سيكون بإمكانك الاستفادة منه بطرق مختلفة، سواءً على مواقع التواصل الاجتماعي، أو في مواقع العمل الحر مثل حسابك على مستقل.
وإن لم يكن تخصصك الأساسي في التصميم، يمكنك الاستعانة بأحد مصممي الجرافيك المحترفين عبر موقع مستقل، وتقدم له فكرتك التي ترغب في الحصول عليها. سيساعدك المصمم في تنفيذه بالشكل الملائم وفقًا لرؤيتك، ويمكنك الاستفادة منه في التسويق الذاتي بعد حصولك على التصميم النهائي.
ما هي أهمية التسويق الذاتي؟
يعرّف التسويق الذاتي على أنّه الطريقة التي تقدم بها نفسك للعالم، من خلال مجموعة من الأنشطة التي تقوم بها، اعتمادًا على خبراتك ومهاراتك. عندما تصل إلى مرحلة الاحترافية في تسويق الذات، يضمن لك هذا إنشاء علامة تجارية قوية، وأن يقول الناس عنك ما تريده بالفعل.
عندما تحترف فن تسويق الذات، يساعدك هذا في تحقيق العديد من الأهداف الشخصية، ربما الوصول إلى وظيفة مميزة، أو زيادة فرص حصولك على مشاريع أكثر إذا كنت عامل حر. يمكن تضمين أهمية التسويق الذاتي في النقاط التالية:
يؤدي تسويق الذات إلى المساعدة في التعرّف على اسمك في المجتمع من حولك. فكلّما وصلت إلى درجة أعلى من النجاح في التسويق الذاتي، ستجد أنّك تحقق شهرة وانتشار جيد. يمكنك الاستفادة من هذا في أثناء عملك كمستقل في الوصول إلى تنفيذ الكثير من المشاريع، مع ثقة أصحاب المشاريع في جودة أدائك المتوقع.
لا يقتصر الأمر على الفائدة المتعلقة بالوظائف في الوقت الحالي، لكنّه يؤدي إلى منحك مجموعة من العلاقات ذات النفع في حياتك، لتقوم بتوسيع شبكة معارفك. يمكنك الاستفادة من هذه العلاقات لاحقًا، وزيادة فرصك في الحصول على مشاريع أكثر للعمل عليها من خلال هذه الشبكة.
تظهر أهمية التسويق الذاتي عندما يؤدي إلى إنشاء علامة تجارية شخصية خاصة بك وسط الجمهور. يمكن لهذه العلامة مساعدتك في الحصول على أجر أكبر للمشاريع التي تنفذّها، لأنّ صاحب المشروع يعرف قيمة علامتك التجارية، ومقدار الفائدة المحققة من وجودك في مشروعه.
نصائح تساعدك في إجادة فن التسويق الذاتي
يحتاج التسويق الذاتي إلى وقت حتى يحدث الأثر المطلوب، لا سيّما مع المنافسة القوية في مختلف المجالات، ووجود العديد من الأشخاص الذين يسعون أيضًا إلى حصد ذات النتائج التي ترغب أنت بها. في خلال هذا الوقت، يمكنك اتّباع مجموعة من النصائح التي تعينك على الوصول إلى الاحترافية في تسويق الذات.
ركز على جانب التميّز الخاص بك
عندما يركّز الأفراد على تسويق الذات، فإنّهم يبحثون عن الحصول على اهتمام جميع الأفراد، في جميع المجالات التي يجيدون العمل بها. يبدو هذا منطقيًا في إطار رغبة الأفراد لإبراز قدراتهم الكاملة، من أجل استغلال ذلك في التسويق الذاتي.
لكن في الواقع، من المهم تركيز المجهود على جانب واحد من التميز بشكل أساسي. فمن جهة، هناك بالتأكيد شيء يبرع فيه الشخص أكثر من بقية الأشياء، وقد يمنحه ميزة تنافسية على الآخرين. ومن ناحية أخرى، حتى يكون بالإمكان توجيه أنشطة التسويق الذاتي إليه، ما يساعد على تحقيق النتائج المستهدفة، ولفت الانتباه بالفعل.
لذا، يمكنك البدء من هذه النقطة والتفكير: ما هو أكثر شيء أجيده؟ هل يمكنني تحقيق تميز من خلاله؟ هل يوجد مهتمين به سيرغبون في متابعتي أو الحصول على خدماتي؟ بعد الإجابة على الأسئلة الثلاثة، وتحديد جانب التميز الخاص بك، فإنّك تبدأ طريق الاحترافية في تسويق الذات.
استمر في الحديث عن جانب التميز الخاص بك
في الوقت الحالي، مع وجود العديد من المنصات التي تضعك على تواصل مع الآخرين، لا بد من تسخير جميع مهارات التسويق الشخصي للاستفادة من هذه المنصات. تعد الطريقة المثلى لفعل ذلك، والتي من شأنها قيادتك نحو الاحترافية في تسويق الذات، هي الاستمرار في الحديث عن الشيء الذي يميزك.
لا يمكن لك التوقع بأنّ الناس سيتذكرونك دائمًا، إن لم تكن تظهر أمامهم من حين لآخر، لا سيّما مع عدد الأشخاص الكثير الذين يتابعونهم على مختلف المنصات. لذا، لا بد من مراعاة الاستمرارية في مشاركتهم بما يميزك، فهذا يجعلهم متفاعلين معك، ويساعدك في زيادة عدد الأشخاص المهتمين بما تقدم.
من المهم في هذه الحالة ألّا يقتصر الأمر على كتابة محتوى يذكّر الناس بشخصك فقط. بل المهم تقديم محتوى له قيمة ويضيف لهم شيء جديد، محتوى حصري لا يمكنهم العثور على شبيه له. إذ يجعلهم هذا يشعرون بالفائدة التي يحصلون عليها من متابعتهم لك. من الطرق التي تساعدك في فعل ذلك:
لو أنّك تعمل في مجال تطوير تطبيقات الهاتف، وأعلنت شركة معينة عن تطبيق جديد، وبدأ الناس في التساؤل عن بعض تفاصيله. يمكنك مشاركتهم بمعلوماتك عن الأمر، مستفيدًا من خبرتك، مع تقديم الإجابة الضمنية لجميع التساؤلات التي طرأت على أذهانهم.
تعوّد على فعل ذلك أيًا يكن المجال الذي تحترفه، فمن خلال معرفة آخر التحديثات، وإجراء بحث بسيط عنها، سيكون بإمكانك توضيحها للأفراد نظرًا لخبرتك. سيمنحك هذا اهتمامهم، نظرًا لسعيهم لحصد المعرفة، وسيجعلهم يقبلون على متابعتك طوال الوقت.
إذا كان هدفك من التسويق الذاتي هو الحصول على المزيد من فرص العمل، فلا يوجد طريق أفضل من إبراز أعمالك. لذا، يمكنك من حين لآخر الحرص على عرض أعمالك الحديثة، ومشاركتها مع شبكة علاقاتك.
لا تجعل الأمر يقتصر على نشر العمل دون تعليق، بل احرص على مشاركة بعض التفاصيل عنه. إذا أمكنك نشره على هيئة دراسة حالة كاملة، من خلال توضيح الهدف والمسار الذي اعتمدت عليه في التنفيذ، وحتى الوصول إلى النتيجة النهائية، سيساعدك هذا في توصيل الصورة الكاملة من وراء العمل.
من أهم مهارات تسويق الذات، هي امتلاك القدرة على التأثير في الآخرين. ماذا سيقدم لك العون لفعل ذلك أكثر من استخدام القصص؟ لا شيء، إذ يحب الجميع الاستماع إلى القصص، لأنّها تؤثر بهم وتقربهم من صاحبها.
لذا، بدلًا من الحديث التقليدي عن نشاطاتك، يمكن الاعتماد على رواية قصة حول الأمر، أيًا تكن الطريقة المستخدمة لذلك. ابدأ بالكتابة، ثم انتقل إلى الفيديوهات، باختصار حاول الاستفادة من جميع الموارد الموجودة لديك، سيساعدك هذا في التسويق الذاتي وتذكّر الناس لأنشطتك.
كون شبكة علاقات قوية
يحتاج التسويق الذاتي الناجح إلى شبكة علاقات قوية. فهي بمثابة رأس المال الخاص بك لتحقيق الاحترافية في تسويق الذات. إذ يمكن لهذه الشبكة زيادة علاقاتك، ومنحك شبكة أكبر، وتظل تنمو باستمرار. كلّما كان لديك جانب تميز خاص بك، يسهّل هذا من وصولك إلى الشبكة المناسبة.
حتى تنجح في بناء شبكة العلاقات، فأنت بحاجة إلى استخدام أحد أهم مهارات التسويق الشخصي؛ مهارة التواصل. على سبيل المثال، عندما تقصد شخصًا بهدف التعرّف عليه، أو حتى تبدأ في إضافته على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، فإنّ طريقة حديثك معه ستؤثر في استجابته.
مثلًا، إذا بدأت حديثك موضحًا من أنت وماذا تفعل وما يميزك ببساطة، ثم أشرت إلى إعجابك بالشخص وما يفعله، بالتأكيد هذا يجعله أكثر تقبلًا لوجودك، وتزداد ورغبته في التواصل معك، وسيتحفز للرد على كلماتك. عندما تنجح في توظيف التواصل بالشكل المناسب، تحصل على المزيد من العلاقات.
انشئ هوية بصرية خاصة بك
كيف تريد للناس تذكرك؟ كاتب محتوى، مصمم جرافيك، مطور مواقع. ما رأيك لو بدأت في إنشاء هوية بصرية متكاملة خاصة بك تحقق لك هذا الهدف؟ حتى لو اقتصر الأمر على تصميم الشعار، سيكون بإمكانك الاستفادة منه بطرق مختلفة، سواءً على مواقع التواصل الاجتماعي، أو في مواقع العمل الحر مثل حسابك على مستقل.
وإن لم يكن تخصصك الأساسي في التصميم، يمكنك الاستعانة بأحد مصممي الجرافيك المحترفين عبر موقع مستقل، وتقدم له فكرتك التي ترغب في الحصول عليها. سيساعدك المصمم في تنفيذه بالشكل الملائم وفقًا لرؤيتك، ويمكنك الاستفادة منه في التسويق الذاتي بعد حصولك على التصميم النهائي.
ذات صلة:
No related posts.
admin