مهما كانت الدرجة العلمية التي يمتلكها، فإن رائد الأعمال يحتاج إلى مجموعة من المهارات التي تساعده على تحقيق أهدافه والمضي في طريق النجاح، في الواقع لا يحتاج رواد الأعمال كثيرًا إلى درجة علمية بالضرورة لتحقيق طموحاتهم بقدر ما يتطلب الأمر اكتساب مهارات خاصة، عدد كبير من رجال الأعمال وأثرى أثرياء التقنية خصوصًا في العالم اعتمدوا بالأساس على المهارات المختلفة التي يمتلكونها لتحقيق النجاح بغض النظر عن الدرجات العلمية مثل: بيل غيتس، ستيف جوبز، مارك زوكربرج، ريتشارد برانسون، لاري إيلسون وغيرهم. إذا كنت ترغب في تطوير الصفات اللازمة للنجاح، إليك بعض أهم المهارات التي ينبغي أن تمتلكها لتحقق أحلامك في ريادة الأعمال:
1. التخطيط
واحدة من أهم مهارات ريادة الأعمال، يمكن أن تقوم على أساس: “التخطيط لتنفيذ أعلى المهام قيمة”، “المهام التي يجب أن تنفذها والتي ستحدث فرقًا”، يقول جوته: “الأمور الأكثر أهمية يجب ألا تكون تحت رحمة الأشياء التي تقل أهمية”.
في الحرب العالمية الأولى، وعندما غرقت ساحة الحرب بعدد كبير جدا من الجنود الفرنسيين المصابين طور الجيش الفرنسي طريقة لحل المشكلة عن طريق تقسيم الجرحى إلى ثلاث مجموعات: أولها أولئك الذين سيموتون مهما كان العلاج الذي سيتلقوه، وقد وضعوا جانبًا وبطريقة مريحة لكي يموتوا بسلام، المجموعة الثانية تضمنت أولئك الذين لديهم جروح خفيفة فقط وكانوا سيبقون على قيد الحياة سواء حصلوا على العلاج الفوري أم لا، ووضعوا جانبًا أيضًا، أما المجموعة الثالثة فتتألف من الجنود الذين سيبقون على قيد الحياة فقط إذا عُلِجوا على الفور وعلى هذه المجموعة ركّز الأطباء والممرضون وبدؤوا بالعمل الفوري.
يمكنك أن تطبق الطريقة على عملك بحيث تضع خطط لحل المشاكل وإنجاز المهام التي يُحدث التعامل الفوري معها فرقًا واضحًا في إنتاجيتك، مع تأجيل تلك المهام التي لن يضرّك تأجيلها إلى وقت لاحق، أو تلك المهام التي يمكنك تفويضها لأشخاص يمتلكون الكفاءة لإنجازها وفقًا لما تتصوره.
2. مهارة إدارة الوقت
إدارة الوقت بشكل جيّد هو مورد أساسي للنجاح في ريادة الأعمال. يمنح رائد الأعمال الكثير من المزايا التي يحتاجها ليحقق أهدافه، وخُطَطه التي وضعها لشركته، من بينها: التركيز، الإنتاجية، سرعة الإنجاز.. وغيرها كثير، لكي تتعلم إدارة وقتك بشكل فعال يجب أن تعرف القيمة الحقيقية للوقت، يقول ستيفن كوفي: “السّر لا يكمن في إنفاق الوقت، بل في استثماره”.
كرائد أعمال ستستثمر وقتك المخصص للعمل في 3 أمور: الأفكار (الخطط)، الاتصالات (العلاقات)، التنفيذ (الإجراءات)، إذا كنت تعتقد أن الوقت المخصّص للعمل يوميًا يذهب في شؤون أخرى غير تلك الأمور الثلاثة فاعلم أنك تضيع وقتك وأنك لا تستثمره كما ينبغي، استيقظ مبكرًا وأكتب قائمة يومية بالمهام، حدد الأولويات واعمل على الأمور الأكثر أهمية فالأقل، ثم الأقل.. وهكذا.
من أهم الأمور التي تساعدك على معرفة قيمة وقتك هي أن تحدد لكل مهمة الوقت الذي يناسبها فعليا؛ لا تستغرق ساعتين في مهمة تحتاج فقط إلى نصف ساعة لإنجازها، لا تسمح لنفسك بالانهماك في التوافه والتفاصيل، لا تنغمس في المشتتات ومصادر الإلهاء (الدردشة، تصفح شبكات التواصل، مشاهدة البرامج التلفزيونية.. وغيرها).
فوّض المهام الأقل أهمية للأشخاص الذين يمكنهم مساعدتك بشكل فعال، هناك بعض القرارات الهامة يمكنك اتخاذها لإدارة الوقت بفعالية، منها: تحديد الأهداف بالطريقة الصحيحة، التوقف عن المماطلة والتأجيل، الالتزام بالخطة اليومية (الانضباط هو صمام الأمان)، وأن تعمل بذكاء أكبر لا بجهد أكبر، ويمكنك استخدام أدوات تنظيم الوقت الحديثة لتعزيز إنتاجيتك.
3. إدارة المخاطر
في ريادة الأعمال ستواجهك الكثير من التحديات، وهنا يأتي دور مهارة من مهارات ريادة الأعمال الهامة والتي يجب أن تمتلكها وهي “إدارة المخاطر“. عام 2016 وبعد شهر واحد من إطلاق شركة سامسونج لهاتفها الأكثر تقدمًا “غالاكسي نوت 7″، تفاجأ العملاء بأكثر المشاكل خطورة وهي انفجار البطاريات وقد واجهت الشركة معضلة حقيقية.
تسببت الفضيحة بخسارة للشركة قدرت بـ 17 مليار دولار من قيمتها السوقية، وانخفضت أسهمها بنسبة 8%، فقد كانت إيرادات الشركة من الهواتف الذكية 80.9 مليار دولار ، تلقت سامسونج العديد من التقارير حول ارتفاع درجة حرارة الهواتف، والأضرار في الممتلكات، والإصابات بالحروق واستنشاق الدخان، ورُفعت ضد الشركة العديد من الدعاوى القضائية. وفيما اعتقد الكثيرون أن الشركة تفقد مجدها، واجهت سامسونج المشكلة بشجاعة وأعلنت أنها ستوقف إنتاج “هواتف غالاكسي نوت 7″، وقامت باستدعاء جميع الأجهزة، وبناء مختبر خاص؛ جندت فيه 700 باحث يعملون على 200.000 جهاز و30.000 بطارية لتحديد السبب الجذري لانفجار “غالاكسي نوت 7″، من أجل تطبيق هذه التعليمات في تصاميم المنتجات المستقبلية.
وهكذا وعدت الشركة عملاءها بأنهم سيحصلون على هواتف أفضل وأكثر أمانًا، فأطلقت هاتف غالاكسي نوت 8 بتغييرات كبيرة في التصميم، يقول د.ج كوه رئيس الاتصالات في سامسونج: “الابتكار التكنولوجي مهم لشركة سامسونج، ولكن سلامة عملائنا هو أكثر أهمية، نحن نريد إعادة الثقة في العلامة التجارية”. وبدأت سامسونج تحضّر لعودة قوية ليس من خلال ضمان الأمان والجودة العالية وبراعة التصميم وتحسين المنتج فقط بل من خلال إطلاق حملات إعلانية عبقرية.
ما حدث لسامسونج يمكن أن يحدث لأي شركة ولكن التدّخل السريع، التواصل العلني والشفاف مع العملاء، وكيف يتعامل أي نشاط تجاري مع المخاطر هو ما يحدد نجاحه أو فشله في المستقبل. ضع قائمة بالمشاكل المحتملة التي يمكن أن تواجه نشاطك التجاري واعمل على ابتكار حلول خلّاقة، ووضع خطط بديلة لمواجهتها، قيّم منافسيك من وجهة نظر العملاء، لأن كل ذلك يساعد على التقليل من الآثار السلبية للمخاطر، اكتساب مهارة إدارة المخاطر يقوم على عنصرين أساسين هما: افتراض وقوعها ووضع خطط استباقية، والتصرف السريع في حال وقوعها.
4. مهارات التواصل
يحتاج رائد الأعمال إلى التواصل وبناء علاقات عمل ناجحة مع العملاء، الموظفين، المؤثرين، الموردين، وحتى المنافسين، ولا يحدث ذلك إلا من خلال امتلاكه لمفاتيح مهارات الاتصال والتي تعد من أهم مهارات ريادة الأعمال. فبامتلاكه لتلك المهارات، حدد مدى نجاحه في إدارة الشركة بكل ثقة، فهو سيحتاج إلى التواصل مع الآخرين لطرح أفكاره وتقديم العروض التقديمية للمستثمرين، وعقد الصفقات والتأثير في الموظفين وحل النزاعات وإيجاد الحلول للمشاكل وغيره.
الجاذبية في التواصل ترتكز على تطوير مهارات عديدة ضمنها منها: مهارات الاستماع، بناء محادثات ودّية وفعالة، تحسين مهارات الكتابة، إتقان لغة الجسد واستخدام نبرة الصوت، امتلاك قوة الإقناع، وقوة التفاوض، مهارة الإيجاز والوضوح في التواصل، إدارة الصراعات، إدارة توقعات العملاء، القدرة على التأثير، الإيجابية.. وغيرها كثير.
فرضت التكنولوجيا مجموعة واسعة من الأدوات الجديدة التي تساعد رواد الأعمال على التواصل مثل، تطبيقات الهاتف، النصوص ورسائل البريد الإلكتروني، دردشات الفيديو والرسائل الفورية وغيرها كثير وينبغي لرائد الأعمال أن يتعلم كيفية التعامل والتفاعل مع متغيرات الاتصال التقنية الجديدة إضافة إلى اكتساب المهارات الناعمة، والإلمام بجميع أشكال الاتصال.
مهما كانت الدرجة العلمية التي يمتلكها، فإن رائد الأعمال يحتاج إلى مجموعة من المهارات التي تساعده على تحقيق أهدافه والمضي في طريق النجاح، في الواقع لا يحتاج رواد الأعمال كثيرًا إلى درجة علمية بالضرورة لتحقيق طموحاتهم بقدر ما يتطلب الأمر اكتساب مهارات خاصة، عدد كبير من رجال الأعمال وأثرى أثرياء التقنية خصوصًا في العالم اعتمدوا بالأساس على المهارات المختلفة التي يمتلكونها لتحقيق النجاح بغض النظر عن الدرجات العلمية مثل: بيل غيتس، ستيف جوبز، مارك زوكربرج، ريتشارد برانسون، لاري إيلسون وغيرهم. إذا كنت ترغب في تطوير الصفات اللازمة للنجاح، إليك بعض أهم المهارات التي ينبغي أن تمتلكها لتحقق أحلامك في ريادة الأعمال:
1. التخطيط
واحدة من أهم مهارات ريادة الأعمال، يمكن أن تقوم على أساس: “التخطيط لتنفيذ أعلى المهام قيمة”، “المهام التي يجب أن تنفذها والتي ستحدث فرقًا”، يقول جوته: “الأمور الأكثر أهمية يجب ألا تكون تحت رحمة الأشياء التي تقل أهمية”.
في الحرب العالمية الأولى، وعندما غرقت ساحة الحرب بعدد كبير جدا من الجنود الفرنسيين المصابين طور الجيش الفرنسي طريقة لحل المشكلة عن طريق تقسيم الجرحى إلى ثلاث مجموعات: أولها أولئك الذين سيموتون مهما كان العلاج الذي سيتلقوه، وقد وضعوا جانبًا وبطريقة مريحة لكي يموتوا بسلام، المجموعة الثانية تضمنت أولئك الذين لديهم جروح خفيفة فقط وكانوا سيبقون على قيد الحياة سواء حصلوا على العلاج الفوري أم لا، ووضعوا جانبًا أيضًا، أما المجموعة الثالثة فتتألف من الجنود الذين سيبقون على قيد الحياة فقط إذا عُلِجوا على الفور وعلى هذه المجموعة ركّز الأطباء والممرضون وبدؤوا بالعمل الفوري.
يمكنك أن تطبق الطريقة على عملك بحيث تضع خطط لحل المشاكل وإنجاز المهام التي يُحدث التعامل الفوري معها فرقًا واضحًا في إنتاجيتك، مع تأجيل تلك المهام التي لن يضرّك تأجيلها إلى وقت لاحق، أو تلك المهام التي يمكنك تفويضها لأشخاص يمتلكون الكفاءة لإنجازها وفقًا لما تتصوره.
2. مهارة إدارة الوقت
إدارة الوقت بشكل جيّد هو مورد أساسي للنجاح في ريادة الأعمال. يمنح رائد الأعمال الكثير من المزايا التي يحتاجها ليحقق أهدافه، وخُطَطه التي وضعها لشركته، من بينها: التركيز، الإنتاجية، سرعة الإنجاز.. وغيرها كثير، لكي تتعلم إدارة وقتك بشكل فعال يجب أن تعرف القيمة الحقيقية للوقت، يقول ستيفن كوفي: “السّر لا يكمن في إنفاق الوقت، بل في استثماره”.
كرائد أعمال ستستثمر وقتك المخصص للعمل في 3 أمور: الأفكار (الخطط)، الاتصالات (العلاقات)، التنفيذ (الإجراءات)، إذا كنت تعتقد أن الوقت المخصّص للعمل يوميًا يذهب في شؤون أخرى غير تلك الأمور الثلاثة فاعلم أنك تضيع وقتك وأنك لا تستثمره كما ينبغي، استيقظ مبكرًا وأكتب قائمة يومية بالمهام، حدد الأولويات واعمل على الأمور الأكثر أهمية فالأقل، ثم الأقل.. وهكذا.
من أهم الأمور التي تساعدك على معرفة قيمة وقتك هي أن تحدد لكل مهمة الوقت الذي يناسبها فعليا؛ لا تستغرق ساعتين في مهمة تحتاج فقط إلى نصف ساعة لإنجازها، لا تسمح لنفسك بالانهماك في التوافه والتفاصيل، لا تنغمس في المشتتات ومصادر الإلهاء (الدردشة، تصفح شبكات التواصل، مشاهدة البرامج التلفزيونية.. وغيرها).
فوّض المهام الأقل أهمية للأشخاص الذين يمكنهم مساعدتك بشكل فعال، هناك بعض القرارات الهامة يمكنك اتخاذها لإدارة الوقت بفعالية، منها: تحديد الأهداف بالطريقة الصحيحة، التوقف عن المماطلة والتأجيل، الالتزام بالخطة اليومية (الانضباط هو صمام الأمان)، وأن تعمل بذكاء أكبر لا بجهد أكبر، ويمكنك استخدام أدوات تنظيم الوقت الحديثة لتعزيز إنتاجيتك.
3. إدارة المخاطر
في ريادة الأعمال ستواجهك الكثير من التحديات، وهنا يأتي دور مهارة من مهارات ريادة الأعمال الهامة والتي يجب أن تمتلكها وهي “إدارة المخاطر“. عام 2016 وبعد شهر واحد من إطلاق شركة سامسونج لهاتفها الأكثر تقدمًا “غالاكسي نوت 7″، تفاجأ العملاء بأكثر المشاكل خطورة وهي انفجار البطاريات وقد واجهت الشركة معضلة حقيقية.
تسببت الفضيحة بخسارة للشركة قدرت بـ 17 مليار دولار من قيمتها السوقية، وانخفضت أسهمها بنسبة 8%، فقد كانت إيرادات الشركة من الهواتف الذكية 80.9 مليار دولار ، تلقت سامسونج العديد من التقارير حول ارتفاع درجة حرارة الهواتف، والأضرار في الممتلكات، والإصابات بالحروق واستنشاق الدخان، ورُفعت ضد الشركة العديد من الدعاوى القضائية. وفيما اعتقد الكثيرون أن الشركة تفقد مجدها، واجهت سامسونج المشكلة بشجاعة وأعلنت أنها ستوقف إنتاج “هواتف غالاكسي نوت 7″، وقامت باستدعاء جميع الأجهزة، وبناء مختبر خاص؛ جندت فيه 700 باحث يعملون على 200.000 جهاز و30.000 بطارية لتحديد السبب الجذري لانفجار “غالاكسي نوت 7″، من أجل تطبيق هذه التعليمات في تصاميم المنتجات المستقبلية.
وهكذا وعدت الشركة عملاءها بأنهم سيحصلون على هواتف أفضل وأكثر أمانًا، فأطلقت هاتف غالاكسي نوت 8 بتغييرات كبيرة في التصميم، يقول د.ج كوه رئيس الاتصالات في سامسونج: “الابتكار التكنولوجي مهم لشركة سامسونج، ولكن سلامة عملائنا هو أكثر أهمية، نحن نريد إعادة الثقة في العلامة التجارية”. وبدأت سامسونج تحضّر لعودة قوية ليس من خلال ضمان الأمان والجودة العالية وبراعة التصميم وتحسين المنتج فقط بل من خلال إطلاق حملات إعلانية عبقرية.
ما حدث لسامسونج يمكن أن يحدث لأي شركة ولكن التدّخل السريع، التواصل العلني والشفاف مع العملاء، وكيف يتعامل أي نشاط تجاري مع المخاطر هو ما يحدد نجاحه أو فشله في المستقبل. ضع قائمة بالمشاكل المحتملة التي يمكن أن تواجه نشاطك التجاري واعمل على ابتكار حلول خلّاقة، ووضع خطط بديلة لمواجهتها، قيّم منافسيك من وجهة نظر العملاء، لأن كل ذلك يساعد على التقليل من الآثار السلبية للمخاطر، اكتساب مهارة إدارة المخاطر يقوم على عنصرين أساسين هما: افتراض وقوعها ووضع خطط استباقية، والتصرف السريع في حال وقوعها.
4. مهارات التواصل
يحتاج رائد الأعمال إلى التواصل وبناء علاقات عمل ناجحة مع العملاء، الموظفين، المؤثرين، الموردين، وحتى المنافسين، ولا يحدث ذلك إلا من خلال امتلاكه لمفاتيح مهارات الاتصال والتي تعد من أهم مهارات ريادة الأعمال. فبامتلاكه لتلك المهارات، حدد مدى نجاحه في إدارة الشركة بكل ثقة، فهو سيحتاج إلى التواصل مع الآخرين لطرح أفكاره وتقديم العروض التقديمية للمستثمرين، وعقد الصفقات والتأثير في الموظفين وحل النزاعات وإيجاد الحلول للمشاكل وغيره.
الجاذبية في التواصل ترتكز على تطوير مهارات عديدة ضمنها منها: مهارات الاستماع، بناء محادثات ودّية وفعالة، تحسين مهارات الكتابة، إتقان لغة الجسد واستخدام نبرة الصوت، امتلاك قوة الإقناع، وقوة التفاوض، مهارة الإيجاز والوضوح في التواصل، إدارة الصراعات، إدارة توقعات العملاء، القدرة على التأثير، الإيجابية.. وغيرها كثير.
فرضت التكنولوجيا مجموعة واسعة من الأدوات الجديدة التي تساعد رواد الأعمال على التواصل مثل، تطبيقات الهاتف، النصوص ورسائل البريد الإلكتروني، دردشات الفيديو والرسائل الفورية وغيرها كثير وينبغي لرائد الأعمال أن يتعلم كيفية التعامل والتفاعل مع متغيرات الاتصال التقنية الجديدة إضافة إلى اكتساب المهارات الناعمة، والإلمام بجميع أشكال الاتصال.
ذات صلة:
admin