ما هي مميزات العمل الحر
يمتلك العمل الحر العديد من المزايا التي يُمكن أن يستفيد منها من يقوم به، والتي من أهمها ما يأتي:
المرونة في اختيار وقت العمل ومقداره
تُعدّ القدرة على التحكّم في عبء العمل واحدةً من أبرز مزايا العمل الحر؛ إذ يُمكن لصاحب العمل الحر العمل بالمقدار الذي يُناسبه وفقًا لما يحتاج، وهو بخلاف العمل في وظيفة بدوام كامل التي تُلزِم العمل وِفق وتيرة معيّنة من خلال فرض الاجتماعات، وسياسات المكتب، وتحديد ساعات العمل، وغيرها.[١]
كما يُمكن لصاحب العمل الحرّ ملء جدوله الزمنيّ وقبول العمل عندما يكون بحاجة لذلك، أو التقليل من المهام في الأوقات المزدحمة مثلًا، وبإمكانه اختيار أيّام الإجازة وعدد ساعات العمل وفقًا لما يناسب ظروفه دون حاجة لموافقةٍ من أحد غيره.[٢]
حرية اختيار العملاء
إذ إنّ العمل بشكلٍ مستقل يُعطي الفرد إمكانية اختيار العملاء الذين يرغب في التعامل معهم دون غيرهم، بالإضافةً إلى القدرة على الوصول إلى أي عملاء يُريدهم بغض النظر عن الحواجز الجغرافية سواءً أكانوا في مدنٍ مختلفة في الدولة ذاتها أو في مدنٍ خارج الدولة، وذلك لإيجاد الفئة التي تُناسب ما يُقدّمه من خدماتٍ وسلع، وكذلك تلك التي تتناسب مع مهاراته.[٣]
وهذه الميزة لا تقتصر على صاحب العمل الحر فحسب؛ فهي تزيد من الفرص التي يُمكن أن تحظى بها القوى العاملة في الدول المختلفة، وكذلك فرص العملاء أنفسهم في إيجاد ما يُناسبهم من السلع والخدمات والتعامل مع الأفضل بين مقدمي هذه الخدمات وفقًا للمعايير التي يرغبون بها.[٣]
العمل في عدّة مجالات
من الجيّد التفوّق في مجال أو موضوع واحد والعمل فيه، إلّا أنّ العمل الحر يُعرِّض صاحبه للعمل في مجالات مختلفة والتعامل مع شركات متعددة، لذا فإنَّ صاحب العمل سيتعلّم خلال فترة عمله العديد من المهارات والإجراءات التي يكتسبها من تجربته، ممّا يجعل له حريّة اختيار المجال، أو المشروع، أو نوع العمل الذي يرغب به دون قيود، واعتمادًا على اهتماماته والعوائد الشخصية التي يُمكن أن يكتسبها منه فقط.[٣]
كسب المزيد من المهارة
إذ ينمح العمل الحرّ لصاحبه فرصة أكبر لنمو وتطور مهاراته وقدراته مقارنةً بالفرصة التي تقّدمها الوظائف المكتبية في المجالات ذاتها، وذلك نتيجةً للتعامل مع العديد من العملاء والأشخاص المختلفين من أماكن مختلفة، وكذلك نتيجةَ العمل في مجالات أو مشاريع متعددة؛ فيُعزز العمل الحر مهارات التّعامل مع الآخرين، والقدرة على التعامل مع المواقف المختلفة التي قد تواجه الفرد، وغيرها.[٣]
الاستقلالية
إذ يتمتّع أصحاب العمل الحر بدرجة استقلالية عالية؛ فهم يتحكّمون في آلية عملهم بشكلٍ كامل، ويضعون شروطهم الخاصة، وساعات عملهم بالمعدلات التي يختارونها، كما يختارون عُملاءَهم وغيرِها من الأمور الأخرى، والتي عادةً لا تتوفّر في الوظائف المكتبية ذات الدوام الكامل.[٢]
ما هي مميزات العمل الحر
يمتلك العمل الحر العديد من المزايا التي يُمكن أن يستفيد منها من يقوم به، والتي من أهمها ما يأتي:
المرونة في اختيار وقت العمل ومقداره
تُعدّ القدرة على التحكّم في عبء العمل واحدةً من أبرز مزايا العمل الحر؛ إذ يُمكن لصاحب العمل الحر العمل بالمقدار الذي يُناسبه وفقًا لما يحتاج، وهو بخلاف العمل في وظيفة بدوام كامل التي تُلزِم العمل وِفق وتيرة معيّنة من خلال فرض الاجتماعات، وسياسات المكتب، وتحديد ساعات العمل، وغيرها.[١]
كما يُمكن لصاحب العمل الحرّ ملء جدوله الزمنيّ وقبول العمل عندما يكون بحاجة لذلك، أو التقليل من المهام في الأوقات المزدحمة مثلًا، وبإمكانه اختيار أيّام الإجازة وعدد ساعات العمل وفقًا لما يناسب ظروفه دون حاجة لموافقةٍ من أحد غيره.[٢]
حرية اختيار العملاء
إذ إنّ العمل بشكلٍ مستقل يُعطي الفرد إمكانية اختيار العملاء الذين يرغب في التعامل معهم دون غيرهم، بالإضافةً إلى القدرة على الوصول إلى أي عملاء يُريدهم بغض النظر عن الحواجز الجغرافية سواءً أكانوا في مدنٍ مختلفة في الدولة ذاتها أو في مدنٍ خارج الدولة، وذلك لإيجاد الفئة التي تُناسب ما يُقدّمه من خدماتٍ وسلع، وكذلك تلك التي تتناسب مع مهاراته.[٣]
وهذه الميزة لا تقتصر على صاحب العمل الحر فحسب؛ فهي تزيد من الفرص التي يُمكن أن تحظى بها القوى العاملة في الدول المختلفة، وكذلك فرص العملاء أنفسهم في إيجاد ما يُناسبهم من السلع والخدمات والتعامل مع الأفضل بين مقدمي هذه الخدمات وفقًا للمعايير التي يرغبون بها.[٣]
العمل في عدّة مجالات
من الجيّد التفوّق في مجال أو موضوع واحد والعمل فيه، إلّا أنّ العمل الحر يُعرِّض صاحبه للعمل في مجالات مختلفة والتعامل مع شركات متعددة، لذا فإنَّ صاحب العمل سيتعلّم خلال فترة عمله العديد من المهارات والإجراءات التي يكتسبها من تجربته، ممّا يجعل له حريّة اختيار المجال، أو المشروع، أو نوع العمل الذي يرغب به دون قيود، واعتمادًا على اهتماماته والعوائد الشخصية التي يُمكن أن يكتسبها منه فقط.[٣]
كسب المزيد من المهارة
إذ ينمح العمل الحرّ لصاحبه فرصة أكبر لنمو وتطور مهاراته وقدراته مقارنةً بالفرصة التي تقّدمها الوظائف المكتبية في المجالات ذاتها، وذلك نتيجةً للتعامل مع العديد من العملاء والأشخاص المختلفين من أماكن مختلفة، وكذلك نتيجةَ العمل في مجالات أو مشاريع متعددة؛ فيُعزز العمل الحر مهارات التّعامل مع الآخرين، والقدرة على التعامل مع المواقف المختلفة التي قد تواجه الفرد، وغيرها.[٣]
الاستقلالية
إذ يتمتّع أصحاب العمل الحر بدرجة استقلالية عالية؛ فهم يتحكّمون في آلية عملهم بشكلٍ كامل، ويضعون شروطهم الخاصة، وساعات عملهم بالمعدلات التي يختارونها، كما يختارون عُملاءَهم وغيرِها من الأمور الأخرى، والتي عادةً لا تتوفّر في الوظائف المكتبية ذات الدوام الكامل.[٢]
ذات صلة:
No related posts.
admin