مشاكل إدارة المشتريات
مشاكل إدارة المشتريات هي المشكلات التي تواجه عملية بيع المنتجات، حيث يجب على كل مؤسسة أو شركة تحديد المشكلات التي تواجه منتجاتها للتمكن من السيطرة عليها وتجنبها،[١]وفيما يأتي بعض مشاكل إدارة المنتجات:
ما هي مشاكل إدارة المشتريات
مشكلات في الطلبات
وهي المشكلات الناتجة عن الأخطاء في طلب المنتجات، وتحدث هذه المشكلات نتيجةً لعدم تسليم الطلبات بشكل صحيح وبما يرضي العملاء، وتشمل هذه الأخطاء؛ سوء تفسير العميل لمواصفات المنتج، ملء طلب الشراء بشكل خاطئ، وضع مواصفات غير صحيحة على المنتج، اختيار منتج خاطئ، أو إرفاق معلومات التسليم الخاطئة.[١]
مشكلات الموردين
وهي المشكلات الناتجة عن الموردين الذين تتعامل معهم الشركة، حيث يمكن أن تكون الوسيلة التي يتبعها هؤلاء الموردون خاطئة وضارة في الشركة، وتشمل مشكلات الموردين؛ التغييرات في السلوك، والممارسات التجارية المشكوك فيها، والأخطاء المتكررة.[١]
كون المنظمة سيئة
ينتج عن المنظمات الفوضوية مشكلات في إدارة المشتريات، حيث تتسبب هذه الفوضى في تصعيب إنجاز الأعمال، كما تؤثر حالة الفوضى للمنظمة في تصعيب عمل الآخرين مع هذه المنظمة، وبالتالي التأثير في التفاعل معهم، وعادةً ما تكون هذه الفوضى ناتجة عن سوء الإدارة.[١]
ضعف تنوع الموردين
يتطلب نمو الشركات وازدهارها توقيع الشركات عقود مع مجموعة متنوعة من الموردين، مما يساعد على التنافس مع الموردين الآخرين، كما أن امتلاك الشركات لموردين متنوعين يشجع الابتكار في الأعمال التجارية، وبالتالي في حال كان الموردون لا يستوفون معايير التنوع يمكن أن تواجه الشركات مشكلات في إدارة المشتريات.[٢]
قلة الابتكار
تتطلب عملية إدارة المشتريات بناء شبكة من العلاقات مع مجموعة من الموردين، حيث تسمح هذه الخطوة في تشجيع الابتكار وتطوير الأعمال، وعلى العكس من ذلك في حال لم تتمكن الشركات من توفير عوامل الابتكار سينتج عن ذلك بعض المشكلات في إدارة المشتريات.[٢]
الجودة الرديئة
تظهر بعض مشكلات إدارة المشتريات من تصنيع الشركات لمنتجات رديئة، حيث تستخدم هذه الشركات مواد وموارد ذات تكلفة منخفضة لتصنيع منتجاتها على أمل أنه لن يتم اكتشافها من قبل العملاء، ولكن في حال اكتشف العملاء هذه المشكلات فسوف يقل أو يتوقف الطلب على المنتجات.[٣]
عدم الموافقة على مؤشرات الأداء الرئيسية
تتطلب عملية إدارة المشتريات الموافقة على مؤشرات الأداء الرئيسية، وتتمثل هذه المؤشرات في؛ تباين سعر الشراء، وخفض التكلفة المئوية، والتسليم السريع، وما إلى ذلك، وفي حال تجنب الشركات هذه المؤشرات فلن تتمكن الشركات من توفير توازن بين التكلفة وقيمة العميل والجودة والسرعة، وبالتالي سيؤدي ذلك إلى خفض المشتريات.[٣]
انعدام الشفافية
عند انعدام الشفافية ومنع تقديم المعلومات الهامة المتعلقة بالشركة والمنتجات نفسها، سيؤدي ذلك إلى بعض المشكلات في إدارة المشتريات، حيث يجب على الشركات تقديم بعض المعلومات الهامة للعملاء، مثل؛ اتجاهات السوق وتغييرات المنتج وتوقعات المبيعات، حيث إن حجب هذه المعلومات يمكن أن تعيق علاقة الشركة مع العملاء.[٣]
مشاكل إدارة المشتريات
مشاكل إدارة المشتريات هي المشكلات التي تواجه عملية بيع المنتجات، حيث يجب على كل مؤسسة أو شركة تحديد المشكلات التي تواجه منتجاتها للتمكن من السيطرة عليها وتجنبها،[١]وفيما يأتي بعض مشاكل إدارة المنتجات:
ما هي مشاكل إدارة المشتريات
مشكلات في الطلبات
وهي المشكلات الناتجة عن الأخطاء في طلب المنتجات، وتحدث هذه المشكلات نتيجةً لعدم تسليم الطلبات بشكل صحيح وبما يرضي العملاء، وتشمل هذه الأخطاء؛ سوء تفسير العميل لمواصفات المنتج، ملء طلب الشراء بشكل خاطئ، وضع مواصفات غير صحيحة على المنتج، اختيار منتج خاطئ، أو إرفاق معلومات التسليم الخاطئة.[١]
مشكلات الموردين
وهي المشكلات الناتجة عن الموردين الذين تتعامل معهم الشركة، حيث يمكن أن تكون الوسيلة التي يتبعها هؤلاء الموردون خاطئة وضارة في الشركة، وتشمل مشكلات الموردين؛ التغييرات في السلوك، والممارسات التجارية المشكوك فيها، والأخطاء المتكررة.[١]
كون المنظمة سيئة
ينتج عن المنظمات الفوضوية مشكلات في إدارة المشتريات، حيث تتسبب هذه الفوضى في تصعيب إنجاز الأعمال، كما تؤثر حالة الفوضى للمنظمة في تصعيب عمل الآخرين مع هذه المنظمة، وبالتالي التأثير في التفاعل معهم، وعادةً ما تكون هذه الفوضى ناتجة عن سوء الإدارة.[١]
ضعف تنوع الموردين
يتطلب نمو الشركات وازدهارها توقيع الشركات عقود مع مجموعة متنوعة من الموردين، مما يساعد على التنافس مع الموردين الآخرين، كما أن امتلاك الشركات لموردين متنوعين يشجع الابتكار في الأعمال التجارية، وبالتالي في حال كان الموردون لا يستوفون معايير التنوع يمكن أن تواجه الشركات مشكلات في إدارة المشتريات.[٢]
قلة الابتكار
تتطلب عملية إدارة المشتريات بناء شبكة من العلاقات مع مجموعة من الموردين، حيث تسمح هذه الخطوة في تشجيع الابتكار وتطوير الأعمال، وعلى العكس من ذلك في حال لم تتمكن الشركات من توفير عوامل الابتكار سينتج عن ذلك بعض المشكلات في إدارة المشتريات.[٢]
الجودة الرديئة
تظهر بعض مشكلات إدارة المشتريات من تصنيع الشركات لمنتجات رديئة، حيث تستخدم هذه الشركات مواد وموارد ذات تكلفة منخفضة لتصنيع منتجاتها على أمل أنه لن يتم اكتشافها من قبل العملاء، ولكن في حال اكتشف العملاء هذه المشكلات فسوف يقل أو يتوقف الطلب على المنتجات.[٣]
عدم الموافقة على مؤشرات الأداء الرئيسية
تتطلب عملية إدارة المشتريات الموافقة على مؤشرات الأداء الرئيسية، وتتمثل هذه المؤشرات في؛ تباين سعر الشراء، وخفض التكلفة المئوية، والتسليم السريع، وما إلى ذلك، وفي حال تجنب الشركات هذه المؤشرات فلن تتمكن الشركات من توفير توازن بين التكلفة وقيمة العميل والجودة والسرعة، وبالتالي سيؤدي ذلك إلى خفض المشتريات.[٣]
انعدام الشفافية
عند انعدام الشفافية ومنع تقديم المعلومات الهامة المتعلقة بالشركة والمنتجات نفسها، سيؤدي ذلك إلى بعض المشكلات في إدارة المشتريات، حيث يجب على الشركات تقديم بعض المعلومات الهامة للعملاء، مثل؛ اتجاهات السوق وتغييرات المنتج وتوقعات المبيعات، حيث إن حجب هذه المعلومات يمكن أن تعيق علاقة الشركة مع العملاء.[٣]
ذات صلة:
No related posts.
admin