تحديد الأهداف
يُعتبر تحديد الأهداف المُراد إنجازها الخطوة الأولى لإنشاء أيّ مشروع، ويكون ذلك بالتفكير في ماهية الأهداف المراد تحقيقها، إذ يُنصح بتحديد هدف رئيسي واحد ومجموعة من الأهداف الفرعية التابعة له لنجاح المشروع،[١] حيث تُعتبر الأهداف والغايات نقطة بداية المشروع وسبب نجاحه أيضاً، ولتحقيق الأهداف يجب تعريفها بوضوح، ودعمها بوضع خطة عمل مميزة، كما أنّ اعتماد إدارة المشروع الرئيسية أهدافاً واضحةً وذكيةً يضمن تحقيق نتائج ناجحة للمشروع.[٢]
تعيين العناصر البشرية للمشروع
يجب تعريف هوية العناصر البشرية التي ستقيم المشروع، حيث يُنظر لهذه الخطوة من جانبين: أوّلهما تحديد العناصرالبشرية المتوفرة مع معرفة نقاط القوة والضعف لديهم، وثانيهما الإلمام باحتياجات العناصر البشرية غير المتوفرة، وتحديد الفروقات الفردية بينهم بناءً على الأهداف، وبالتالي توزيع المهام عليهم.[١]
التعريف بطبيعة العمل ونطاقه
يتمّ تحديد النشاط الحقيقي اللازم لتحقيق الأهداف، وذلك بالاتفاق مع
الموظفين على كيفية تنفيذ كلّ هدف تمّ إقراره على حدة، وعليه لا بدّ من
التصريح بمهام فريق العمل قدر المستطاع، والتأكد من عدم وجود تعارض فيما
بينهم،[١]،
وبالنسبة إلى تحديد نطاق المشروع، فيكون بوضع جدول زمني مرتبط بأهداف
المشروع والموارد المخصصة له لتحديد طبيعة الأنشطة المطلوبة أي نطاق
المشروع، مع مراعاة توزيع المهام المطلوبة لتنفيذ المشروع في حدود
الميزانية المخصصة له.[٣]
تفويض فريق المشروع
يُعتبر التفويض طريقة متميزة لإدارة المشروع، حيث يكون بشكل تعاوني يُعزّز الثقة بين أعضاء الفريق، ويُساعد في إبراز قدراتهم ومهاراتهم، إذ إنّ مدير المشروع يُحفّزهم ويُمكّنهم ويمنحهم الثقة لإتمام العمل على أكمل وجه، فنجد المديرين غير المفوّضين يرفضون المشاركة في المهام، ويعتقدون أنّ عليهم القيام بالأعمال بأنفسهم، ممّا يؤدي إلى إنهاك المديرين وإحباط الموظفين، وبالتالي فشل المشروع، في حين أنّ المبالغة في التفويض تُؤدّي إلى تشويش الاتصال بالمشروع، وجعل رغبة الفريق مُلحّةً بالبقاء في المراكز العليا للمشروع.[٤]
التنفيذ والمراقبة
يستمر تنفيذ المشروع ومراقبته طالما أنّ عمليات المشروع مستمرة، وذلك باستخدام وسائل إدارة المشاريع، وما يضمن استمرار خطوط الاتصال مفتوحةً، ممّا يمنح سرعة المعرفة بحيثيات الأمور للمدير وفريق المشروع، بحيث تكون اللقاءات والاجتماعات دوريةً، وذلك لإجراء أيّ تغييرات ضرورية، وتفادي أيّ طارئ قد يحدث.[١]
تحديد الأهداف
يُعتبر تحديد الأهداف المُراد إنجازها الخطوة الأولى لإنشاء أيّ مشروع، ويكون ذلك بالتفكير في ماهية الأهداف المراد تحقيقها، إذ يُنصح بتحديد هدف رئيسي واحد ومجموعة من الأهداف الفرعية التابعة له لنجاح المشروع،[١] حيث تُعتبر الأهداف والغايات نقطة بداية المشروع وسبب نجاحه أيضاً، ولتحقيق الأهداف يجب تعريفها بوضوح، ودعمها بوضع خطة عمل مميزة، كما أنّ اعتماد إدارة المشروع الرئيسية أهدافاً واضحةً وذكيةً يضمن تحقيق نتائج ناجحة للمشروع.[٢]
تعيين العناصر البشرية للمشروع
يجب تعريف هوية العناصر البشرية التي ستقيم المشروع، حيث يُنظر لهذه الخطوة من جانبين: أوّلهما تحديد العناصرالبشرية المتوفرة مع معرفة نقاط القوة والضعف لديهم، وثانيهما الإلمام باحتياجات العناصر البشرية غير المتوفرة، وتحديد الفروقات الفردية بينهم بناءً على الأهداف، وبالتالي توزيع المهام عليهم.[١]
التعريف بطبيعة العمل ونطاقه
تفويض فريق المشروع
يُعتبر التفويض طريقة متميزة لإدارة المشروع، حيث يكون بشكل تعاوني يُعزّز الثقة بين أعضاء الفريق، ويُساعد في إبراز قدراتهم ومهاراتهم، إذ إنّ مدير المشروع يُحفّزهم ويُمكّنهم ويمنحهم الثقة لإتمام العمل على أكمل وجه، فنجد المديرين غير المفوّضين يرفضون المشاركة في المهام، ويعتقدون أنّ عليهم القيام بالأعمال بأنفسهم، ممّا يؤدي إلى إنهاك المديرين وإحباط الموظفين، وبالتالي فشل المشروع، في حين أنّ المبالغة في التفويض تُؤدّي إلى تشويش الاتصال بالمشروع، وجعل رغبة الفريق مُلحّةً بالبقاء في المراكز العليا للمشروع.[٤]
التنفيذ والمراقبة
يستمر تنفيذ المشروع ومراقبته طالما أنّ عمليات المشروع مستمرة، وذلك باستخدام وسائل إدارة المشاريع، وما يضمن استمرار خطوط الاتصال مفتوحةً، ممّا يمنح سرعة المعرفة بحيثيات الأمور للمدير وفريق المشروع، بحيث تكون اللقاءات والاجتماعات دوريةً، وذلك لإجراء أيّ تغييرات ضرورية، وتفادي أيّ طارئ قد يحدث.[١]
ذات صلة:
No related posts.
admin