فوائد التنمية الذاتية
يعبر مفهوم التنمية الذاتية عن تحسين الفرد لذاته وتطويرها باستمرار، ولتحقيق أهداف معينة، تتم التنمية الذاتية للفرد عن طريق مجموعة من المجالات والوسائل، مثل: مجموعات الدعم أو مجموعات المساعدة الذاتية، وغيرها من الوسائل الأخرى،[١]ولعل من أهم فوائد التنمية الذاتية نذكر ما يأتي:
تعزيز الثقة بالنفس
تفيد التنمية الذاتية في تحفيز الفرد على تطوير نفسه وسعيه نحو اكتساب المعرفة، واكتشاف أمورٍ جديدةٍ لم يكن يدركها، وذلك من خلال خوض العديد من التجارب، حيث إن ذلك يفيد الفرد في تحقيق أهدافٍ أكثر، وهذا من شأنه أن يعزز الثقة الفرد بنفسه.[٢]
تحسين التركيز
تفيد التنمية الذاتية في زيادة التركيز والفعالية لدى الفرد، وأيضًا تحديد أهدافه أكثر التي يرغب في تحقيقها، بحيث تكون أهدافه التي وضعها واضحة، وتجدر الإشارة إلى أن زيادة تركيز الفرد تجعله يحقق أهدافه بشكلٍ أسرع، وإنجاز أعماله بشكلٍ جيدٍ وفاعلية أكبر، كما أنّه سيتغلب على أي توتر أو إجهاد قد يتعرّض له.[٢]
تعزيز الوعي الذاتي
يُمكن أن تُساهم التنمية الذاتية في زيادة وعي الفرد لذاته، أي بمعنى يصبح الفرد أكثر اتصالًا مع نفسه، وبالتالي يستطيع أن يفهم عواطفه ومشاعره جيدًا حتى وإن اكتشف أمورًا عن نفسه قاسية أو غير متوقعة، كما تساعده التنمية الذاتية في إفساح المجال لتفهم واقعه الحقيقي وإيجابياته وعيوبه، بالإضافة إلى اكتشاف النقاط التي يحتاج فيها لتحسين وتطوير.[٣]
تحسين الصحة العقلية
عندما يعزز الفرد من التنمية ذاتية، ويسعى دائمًا لتطوريها، فإنه يستطيع أن يدرك عواطفه ومشاعره وأفكاره، وبالتالي يصبح لدى الفرد القدرة على السيطرة على أفكاره وعواطفه، ويكون أكثر حكمة وهدوء بالتعامل معها، في المقابل عندما لا يعلم الفرد عن نفسه شيئًا، أو أن يصر على إنكار أفكاره ومشاعره دون أن يسعى لتطويرها وفهمها، فإن ذلك يتسبب له في الشعور بالتوتر والقلق الذي يقع أسير لهما.[٣]
التخلص من نقاط الضعف
تعمل التنمية الذاتية في الكشف عن نقاط الضعف لدى الفرد وأسباب التي أدت لها، الأمر الذي يفيد الفرد في تحديد طرق المعالجة والتعامل مع هذه النقاط، وبالتالي التغلب عليها من خلال تحويل هذه النقاط من موطن ضعف إلى موطن قوة عند الفرد.[٣]
تعزيز القوة
تفيد التنمية الذاتية الفرد على تحديد نقاط القوة لديه، والتركيز عليها وتطويرها، وتجدر الإشارة إلى أن معرفة نقاط القوة لدى الفرد، تجعله يعرف بوضوح الأمور التي يمكن أن ينجح ويتفوق بها، وبالتالي يضمن يحصل على حياة أكثر سعادة وإنتاجية.[٣]
طرق التنمية الذاتية
في الحقيقة لا تقل أهمية التنمية الذاتية عن التعلم الأكاديمي، إذ إن للتنمية الذاتية أهمية كبيرة على حياة الفرد ودوره في بناء وتطوير المجتمع؛ ويوجد العديد من الطرق التي تساعد على التنمية الفرد للذاتية؛ ولعل من أبرزها نذكر ما يأتي:[٤]
أفضل الطرق لتنمية الالذات هو التخلص من الأفكار السلبية والسامّة، من خلال محاربتها بالأفكار والمواقف الإيجابية.
تعد رياضة التأمل إحدى الطرق المتبعة في التنمية الذاتية، والتي يُمكن للفرد ممارستها ومحاولة تطويرها ليتمكن من تطوير ذاته، وتعزيز ثقته بنفسه والتصالح مع ذاته، والتعامل مع المواقف العصيبة.
ينبغي التركيز نحو تحقيق الأهداف والمضي قُدمًا، وعدم الاستسلام للكسل أو لخيبة الأمل.
إنّ مكافئة النفس حتى مع الانتصارات البسيطة، يُحفّز على إنجاز أهدافٍ أكثر وعدم الاستسلام.
فوائد التنمية الذاتية
يعبر مفهوم التنمية الذاتية عن تحسين الفرد لذاته وتطويرها باستمرار، ولتحقيق أهداف معينة، تتم التنمية الذاتية للفرد عن طريق مجموعة من المجالات والوسائل، مثل: مجموعات الدعم أو مجموعات المساعدة الذاتية، وغيرها من الوسائل الأخرى،[١]ولعل من أهم فوائد التنمية الذاتية نذكر ما يأتي:
تعزيز الثقة بالنفس
تفيد التنمية الذاتية في تحفيز الفرد على تطوير نفسه وسعيه نحو اكتساب المعرفة، واكتشاف أمورٍ جديدةٍ لم يكن يدركها، وذلك من خلال خوض العديد من التجارب، حيث إن ذلك يفيد الفرد في تحقيق أهدافٍ أكثر، وهذا من شأنه أن يعزز الثقة الفرد بنفسه.[٢]
تحسين التركيز
تفيد التنمية الذاتية في زيادة التركيز والفعالية لدى الفرد، وأيضًا تحديد أهدافه أكثر التي يرغب في تحقيقها، بحيث تكون أهدافه التي وضعها واضحة، وتجدر الإشارة إلى أن زيادة تركيز الفرد تجعله يحقق أهدافه بشكلٍ أسرع، وإنجاز أعماله بشكلٍ جيدٍ وفاعلية أكبر، كما أنّه سيتغلب على أي توتر أو إجهاد قد يتعرّض له.[٢]
تعزيز الوعي الذاتي
يُمكن أن تُساهم التنمية الذاتية في زيادة وعي الفرد لذاته، أي بمعنى يصبح الفرد أكثر اتصالًا مع نفسه، وبالتالي يستطيع أن يفهم عواطفه ومشاعره جيدًا حتى وإن اكتشف أمورًا عن نفسه قاسية أو غير متوقعة، كما تساعده التنمية الذاتية في إفساح المجال لتفهم واقعه الحقيقي وإيجابياته وعيوبه، بالإضافة إلى اكتشاف النقاط التي يحتاج فيها لتحسين وتطوير.[٣]
تحسين الصحة العقلية
عندما يعزز الفرد من التنمية ذاتية، ويسعى دائمًا لتطوريها، فإنه يستطيع أن يدرك عواطفه ومشاعره وأفكاره، وبالتالي يصبح لدى الفرد القدرة على السيطرة على أفكاره وعواطفه، ويكون أكثر حكمة وهدوء بالتعامل معها، في المقابل عندما لا يعلم الفرد عن نفسه شيئًا، أو أن يصر على إنكار أفكاره ومشاعره دون أن يسعى لتطويرها وفهمها، فإن ذلك يتسبب له في الشعور بالتوتر والقلق الذي يقع أسير لهما.[٣]
التخلص من نقاط الضعف
تعمل التنمية الذاتية في الكشف عن نقاط الضعف لدى الفرد وأسباب التي أدت لها، الأمر الذي يفيد الفرد في تحديد طرق المعالجة والتعامل مع هذه النقاط، وبالتالي التغلب عليها من خلال تحويل هذه النقاط من موطن ضعف إلى موطن قوة عند الفرد.[٣]
تعزيز القوة
تفيد التنمية الذاتية الفرد على تحديد نقاط القوة لديه، والتركيز عليها وتطويرها، وتجدر الإشارة إلى أن معرفة نقاط القوة لدى الفرد، تجعله يعرف بوضوح الأمور التي يمكن أن ينجح ويتفوق بها، وبالتالي يضمن يحصل على حياة أكثر سعادة وإنتاجية.[٣]
طرق التنمية الذاتية
في الحقيقة لا تقل أهمية التنمية الذاتية عن التعلم الأكاديمي، إذ إن للتنمية الذاتية أهمية كبيرة على حياة الفرد ودوره في بناء وتطوير المجتمع؛ ويوجد العديد من الطرق التي تساعد على التنمية الفرد للذاتية؛ ولعل من أبرزها نذكر ما يأتي:[٤]
أفضل الطرق لتنمية الالذات هو التخلص من الأفكار السلبية والسامّة، من خلال محاربتها بالأفكار والمواقف الإيجابية.
تعد رياضة التأمل إحدى الطرق المتبعة في التنمية الذاتية، والتي يُمكن للفرد ممارستها ومحاولة تطويرها ليتمكن من تطوير ذاته، وتعزيز ثقته بنفسه والتصالح مع ذاته، والتعامل مع المواقف العصيبة.
ينبغي التركيز نحو تحقيق الأهداف والمضي قُدمًا، وعدم الاستسلام للكسل أو لخيبة الأمل.
إنّ مكافئة النفس حتى مع الانتصارات البسيطة، يُحفّز على إنجاز أهدافٍ أكثر وعدم الاستسلام.
ذات صلة:
No related posts.
admin