تحتاج عملية إنشاء تصميم انفوجرافيك إلى إعدادٍ دقيق وتنفيذ واعٍ بكل المراحل المهمة التي تتخللها العملية، فلا يقتصر العمل الصحيح على مرحلة التصميم الفعلية، بل يوجد العديد من الخطوات التي يجب دراستها وإنجازها قبل ذلك لتكوين قاعدة سليمة للبدء، من أجل نتيجة مرضية للجمهور المستهدف والعملاء المحتملين. لتحقيق ذلك، اتبع الخطوات التالية بحرص:
المرحلة الأولى: حدد هدفك
من المهم جدًا قبل أي شيء آخر أن تحدد الغرض المرجو من العمل، هل ترغب بتثقيف أو إعلام جمهورك حول أمرٍ معين؟ أم ترغب بعرض بعض الرسوم البيانية الخاصة بأبحاث جديدة أو بمدى نجاح علامتك التجارية؟ تعرّفك على دوافع التصميم سيساعدك على التمكن من قياس نجاحه بدقة.
المرحلة الثانية: حدد جمهورك المستهدف
تعد هذه المرحلة مهمة جدًا لتحديد النغمة والأسلوب المتبع في الكتابة والتصميم، يمكنك أن تحدد من خلاله الطابع الذي ستتبناه، هل سيكون رسميًا أم لا؟ وسيساعدك أيضًا في مرحلة تحديد الألوان على سبيل المثال: لن يكون اللون الوردي الفاتح خيارًا محبذًا في حال كان جمهورك المستهدف يقتصر على الذكور. تتمثل الهوية التعريفية للجمهور في تحديد الجنس والاهتمامات والوضع الاجتماعي.
المرحلة الثالثة: اجمع المعلومات
في رحلة بحثك عن المعلومات والبيانات اللازمة، احرص على أن يكون البحث متمحورًا حول النقطة الرئيسية التي تود إبرازها، وركّز على أكثر الإحصاءات إقبالًا وإثارة للإعجاب. على سبيل المثال، إذا كنت تقوم بإنشاء رسم بياني حول “أفضل أوقات النشر على وسائل التواصل الاجتماعي” فستحتاج إلى البحث عن بيانات حول نسب التفاعل والمشاركة القائمة على المنصة.
ستجد الكثير من البيانات، اختر أكثر الإحصاءات أهمية، مثل “يستخدم 80% من المستخدمين تويتر بين الـ 12 ظهرًا والثالثة مساءً” ثم تبدأ بتفصيلٍ أكثر يتناول مواقعهم الجغرافية والأعمار وأنواع الأجهزة كذلك.
قم بتصنيف المعلومات بين الأكثر أهمية التي يجب تضمينها وبين التي يمكن الاستغناء عنها، وإن شعرت بأن الموضوع المتناول في تصميم الإنفوجرافيك يحتاج إلى متخصص في جمع المعلومات، فاستعن بخبير في الموضوع لمساعدتك. في كل الأحوال، لا تنس الاستشهاد بالمصادر لإثبات صحة المعلومات.
المرحلة الرابعة: ابدأ بالرسم على الورق
لا تتسرع في إنشاء التصميم الفعلي على جهازك، استعن بورقة وقلم للعصف الذهني والتفكير بأفضل طريقة ممكنة بالتخطيط والتجربة. جرّب أساليب مختلفة في العرض بما يتناسب مع طبيعة الموضوع، كالجدول الزمني والترقيم وما إلى ذلك. تذكر جيدًا أن طول التصميم الخاص بك يعتمد على حجم المعلومات، وليس العكس!
المرحلة الخامسة: أنشئ المخطط الهيكلي للتصميم Wireframe
يعد المخطط الهيكلي بمثابة مسوّدة توضح طريقة تقسيم التصميم، أو إصدارًا أوليًا للتصميم بدون ألوان وعناصر جمالية. يُعنى به تحديد هيكلية التصميم وكيفية توزيع العناصر، بالإضافة إلى تحديد أحجامها والمسافة بين بعضها البعض، راعِ وجود مسافة كافية بين العناصر لتعزيز إمكانية القراءة بوضوح.
المرحلة السادسة: حدد ألوان تصميم الإنفوجرافيك
إن كان التصميم يمثل علامة تجارية، فمن المهم أن تستخدم ألوان هذه العلامة مع تصميمك كي يستطيع الجمهور الربط بينهما، فالألوان تعد جزءًا مهمًا من هوية الشركة البصرية. احرص على تناغم الألوان التي ستختارها كما ذكرنا مسبقًا، واهتم بما تعنيه الألوان من الناحية السيكولوجية للتأثير على المشاهد، وتجنب أيضًا الألوان الفاقعة والمزعجة للعين كألوان النيون. بشكل عام، اختر ألوان واضحة ومريحة للنظر ومتناسقة أيضًا.
المرحلة السابعة: حدد نوعية الرسوم البيانية والمخططات
إن كنت على وشك تقديم أرقام وإحصاءات في العمل، ففكر في أفضل نوع من المخططات في طرح بياناتك بشكل أفضل وأوضح. فيما يلي أنواع مختلفة من المخططات مع النوعية الأنسب من المعلومات لها:
- الرسم البياني الدائري Pie Chart
وهو الرسم البياني الأكثر شيوعًا، ويكون الأنسب عندما تكون بياناتك على شكل نسب مئوية مختلفة، لكن إن كانت النسب المئوية متقاربة جدًا، فالمخطط الدائري لن يكون خيارك الأفضل في هذه الحالة، فالفارق الكافي بين شرائح وأقسام المخطط أمر مهم لوضوح قراءته.
يعد المخطط الشريطي مناسبًا عند مقارنة مجموعتين أو أكثر من البيانات، سواء بشكل أفقي أو رأسي، ويكون أنسب خيار في حال وجود تباين واضح بين البيانات، حيث يمكن للمشاهد حينها رؤية اختلاف واضح بين الأشرطة.
تذكر أنه لا يجب أن تتمثل الأشرطة بخطوطٍ فقط، يمكنك إطلاق العنان لإبداعك أثر واستخدام أيونات مختلفة على سبيل المثال، إن كانت الإحصاءات مختصة بتعداد أشخاص، فيمكنك استبدال الخط العمودي برمز شخص!
- المخطط الهرمي Pyramid Chart
اختر المخطط الهرمي عندما يكون هدفك هو تمثيل كيفية ارتباط البيانات ببعضها البعض أو عندما يجب إظهار هيكلية البيانات بحيث تظهر وفق ترتيب تدريجي معين، مثل عرض مناصب العمل في قسم الشركة مثلًا.
تعد المخططات الخطية خيارًا رائعًا بتتبع التغيرات والاتجاهات لشيء معين على مدى فترة من الزمن، كمقدار تغير الدخل منذ عام معين للآن مثلًا. يمكنك استخدام المخطط الخطي لمقارنة تغيّرات حاصلة على مجموعة مختلفة من البيانات، خلال فترة زمنية واحدة أيضًا.
المرحلة الثامنة: اختر الخطوط الصحيحة لعملك
الخطوط أمر مهم لا يجب إهماله لأنه مسؤول عن توظيف سهولة القراءة، احرص على اختيار خطوط واضحة وتجنب الخطوط المزخرفة التي لا يمكن التعرّف على أحرفها على الفور، كما من المهم أن تحرص على ألا تتعدى الثلاثة خطوط في التصميم، كي تحافظ على جمالية ووضوح التصميم بشكل عام.
أحجام الخطوط مهمة أيضًا، تجنب الأحجام الصغيرة جدًا. من الطبيعي أن تستخدم أحجامًا كبيرة للعناوين، وستكون بذلك أول ما تقع عليه عين المشاهد، لذا احرص على كتابة عناوين مباشرة في صُلب الموضوع ومثيرة للفضول أيضًا.
المرحلة التاسعة: استخدم الصور لتعزيز المحتوى المرئي
غالبًا ما يتضمن كل تصميم انفوجرافيك على صور، كأداة قوية في توصيل المعلومات بشكل أفضل ولاستخدام أقل للكلمات أيضًا. تنقسم طبيعة وهيئة الصور إلى ثلاث أنواع رئيسية:
وهي رسومات صغيرة ومبسطة لتصوير مفاهيم النقاط المختلفة والفقرات في تصميم الإنفوجرافيك، يعد هذا النوع مناسب لجميع أنواع التصميم، ما يجعلها شائعة وقابلة للتطبيق على نطاق واسع. لكن وبالرغم من ذلك، حاول ألا تستخدم الكثير من الأيقونات بشكل عشوائي.
- الرسوم التوضيحية Illustrations
الرسومات التوضيحية هي شرح مرئي للنصوص أو لمفاهيم معينة، وهي وسيلة جذابة جدًا وبارزة، يمكن أن توفر لك الكثير من النصوص الإضافية، وستساعدك على توصيل المعلومة بشكل أوضح دائمًا. أبرز البرامج المستخدمة لإنشائها هو Adobe Illustrator.
لا تعد خيارًا شائعًا كالرسوم التوضيحية، ولكن يمكن استخدامها كخلفيات في تصميم الإنفوجرافيك، ويمكن استخدامه لصور أيضًا كعنصر تصميم منفصل عن باقي العناصر بشكل كامل.
المرحلة العاشرة: أنهِ العمل وابدأ بمراجعته
حتى بعد انتهائك من التصميم، فأنت لم تنتهِ حقًا! أجرِ بعض التغييرات بعد حفظ العمل الأصلي، كتجربة ألوان مختلفة أو تنسيقات أخرى وشاهد كيف سيبدو التصميم، ربما سيعجبك أكثر حينها. اترك العمل لساعات وجيزة ثم ألقِ عليه نظرة كمشاهد، ربما ستلاحظ بعض العيوب اللازم تصحيحها، من الجيد أيضًا أن تجعل أكثر من شخص يلقي نظرة على العمل لتحصل على تغذية راجعة تحسّن من العمل المخرج قدر الإمكان.
تحتاج عملية إنشاء تصميم انفوجرافيك إلى إعدادٍ دقيق وتنفيذ واعٍ بكل المراحل المهمة التي تتخللها العملية، فلا يقتصر العمل الصحيح على مرحلة التصميم الفعلية، بل يوجد العديد من الخطوات التي يجب دراستها وإنجازها قبل ذلك لتكوين قاعدة سليمة للبدء، من أجل نتيجة مرضية للجمهور المستهدف والعملاء المحتملين. لتحقيق ذلك، اتبع الخطوات التالية بحرص:
المرحلة الأولى: حدد هدفك
من المهم جدًا قبل أي شيء آخر أن تحدد الغرض المرجو من العمل، هل ترغب بتثقيف أو إعلام جمهورك حول أمرٍ معين؟ أم ترغب بعرض بعض الرسوم البيانية الخاصة بأبحاث جديدة أو بمدى نجاح علامتك التجارية؟ تعرّفك على دوافع التصميم سيساعدك على التمكن من قياس نجاحه بدقة.
المرحلة الثانية: حدد جمهورك المستهدف
تعد هذه المرحلة مهمة جدًا لتحديد النغمة والأسلوب المتبع في الكتابة والتصميم، يمكنك أن تحدد من خلاله الطابع الذي ستتبناه، هل سيكون رسميًا أم لا؟ وسيساعدك أيضًا في مرحلة تحديد الألوان على سبيل المثال: لن يكون اللون الوردي الفاتح خيارًا محبذًا في حال كان جمهورك المستهدف يقتصر على الذكور. تتمثل الهوية التعريفية للجمهور في تحديد الجنس والاهتمامات والوضع الاجتماعي.
المرحلة الثالثة: اجمع المعلومات
في رحلة بحثك عن المعلومات والبيانات اللازمة، احرص على أن يكون البحث متمحورًا حول النقطة الرئيسية التي تود إبرازها، وركّز على أكثر الإحصاءات إقبالًا وإثارة للإعجاب. على سبيل المثال، إذا كنت تقوم بإنشاء رسم بياني حول “أفضل أوقات النشر على وسائل التواصل الاجتماعي” فستحتاج إلى البحث عن بيانات حول نسب التفاعل والمشاركة القائمة على المنصة.
ستجد الكثير من البيانات، اختر أكثر الإحصاءات أهمية، مثل “يستخدم 80% من المستخدمين تويتر بين الـ 12 ظهرًا والثالثة مساءً” ثم تبدأ بتفصيلٍ أكثر يتناول مواقعهم الجغرافية والأعمار وأنواع الأجهزة كذلك.
قم بتصنيف المعلومات بين الأكثر أهمية التي يجب تضمينها وبين التي يمكن الاستغناء عنها، وإن شعرت بأن الموضوع المتناول في تصميم الإنفوجرافيك يحتاج إلى متخصص في جمع المعلومات، فاستعن بخبير في الموضوع لمساعدتك. في كل الأحوال، لا تنس الاستشهاد بالمصادر لإثبات صحة المعلومات.
المرحلة الرابعة: ابدأ بالرسم على الورق
لا تتسرع في إنشاء التصميم الفعلي على جهازك، استعن بورقة وقلم للعصف الذهني والتفكير بأفضل طريقة ممكنة بالتخطيط والتجربة. جرّب أساليب مختلفة في العرض بما يتناسب مع طبيعة الموضوع، كالجدول الزمني والترقيم وما إلى ذلك. تذكر جيدًا أن طول التصميم الخاص بك يعتمد على حجم المعلومات، وليس العكس!
المرحلة الخامسة: أنشئ المخطط الهيكلي للتصميم Wireframe
يعد المخطط الهيكلي بمثابة مسوّدة توضح طريقة تقسيم التصميم، أو إصدارًا أوليًا للتصميم بدون ألوان وعناصر جمالية. يُعنى به تحديد هيكلية التصميم وكيفية توزيع العناصر، بالإضافة إلى تحديد أحجامها والمسافة بين بعضها البعض، راعِ وجود مسافة كافية بين العناصر لتعزيز إمكانية القراءة بوضوح.
المرحلة السادسة: حدد ألوان تصميم الإنفوجرافيك
إن كان التصميم يمثل علامة تجارية، فمن المهم أن تستخدم ألوان هذه العلامة مع تصميمك كي يستطيع الجمهور الربط بينهما، فالألوان تعد جزءًا مهمًا من هوية الشركة البصرية. احرص على تناغم الألوان التي ستختارها كما ذكرنا مسبقًا، واهتم بما تعنيه الألوان من الناحية السيكولوجية للتأثير على المشاهد، وتجنب أيضًا الألوان الفاقعة والمزعجة للعين كألوان النيون. بشكل عام، اختر ألوان واضحة ومريحة للنظر ومتناسقة أيضًا.
المرحلة السابعة: حدد نوعية الرسوم البيانية والمخططات
إن كنت على وشك تقديم أرقام وإحصاءات في العمل، ففكر في أفضل نوع من المخططات في طرح بياناتك بشكل أفضل وأوضح. فيما يلي أنواع مختلفة من المخططات مع النوعية الأنسب من المعلومات لها:
وهو الرسم البياني الأكثر شيوعًا، ويكون الأنسب عندما تكون بياناتك على شكل نسب مئوية مختلفة، لكن إن كانت النسب المئوية متقاربة جدًا، فالمخطط الدائري لن يكون خيارك الأفضل في هذه الحالة، فالفارق الكافي بين شرائح وأقسام المخطط أمر مهم لوضوح قراءته.
يعد المخطط الشريطي مناسبًا عند مقارنة مجموعتين أو أكثر من البيانات، سواء بشكل أفقي أو رأسي، ويكون أنسب خيار في حال وجود تباين واضح بين البيانات، حيث يمكن للمشاهد حينها رؤية اختلاف واضح بين الأشرطة.
تذكر أنه لا يجب أن تتمثل الأشرطة بخطوطٍ فقط، يمكنك إطلاق العنان لإبداعك أثر واستخدام أيونات مختلفة على سبيل المثال، إن كانت الإحصاءات مختصة بتعداد أشخاص، فيمكنك استبدال الخط العمودي برمز شخص!
اختر المخطط الهرمي عندما يكون هدفك هو تمثيل كيفية ارتباط البيانات ببعضها البعض أو عندما يجب إظهار هيكلية البيانات بحيث تظهر وفق ترتيب تدريجي معين، مثل عرض مناصب العمل في قسم الشركة مثلًا.
تعد المخططات الخطية خيارًا رائعًا بتتبع التغيرات والاتجاهات لشيء معين على مدى فترة من الزمن، كمقدار تغير الدخل منذ عام معين للآن مثلًا. يمكنك استخدام المخطط الخطي لمقارنة تغيّرات حاصلة على مجموعة مختلفة من البيانات، خلال فترة زمنية واحدة أيضًا.
المرحلة الثامنة: اختر الخطوط الصحيحة لعملك
الخطوط أمر مهم لا يجب إهماله لأنه مسؤول عن توظيف سهولة القراءة، احرص على اختيار خطوط واضحة وتجنب الخطوط المزخرفة التي لا يمكن التعرّف على أحرفها على الفور، كما من المهم أن تحرص على ألا تتعدى الثلاثة خطوط في التصميم، كي تحافظ على جمالية ووضوح التصميم بشكل عام.
أحجام الخطوط مهمة أيضًا، تجنب الأحجام الصغيرة جدًا. من الطبيعي أن تستخدم أحجامًا كبيرة للعناوين، وستكون بذلك أول ما تقع عليه عين المشاهد، لذا احرص على كتابة عناوين مباشرة في صُلب الموضوع ومثيرة للفضول أيضًا.
المرحلة التاسعة: استخدم الصور لتعزيز المحتوى المرئي
غالبًا ما يتضمن كل تصميم انفوجرافيك على صور، كأداة قوية في توصيل المعلومات بشكل أفضل ولاستخدام أقل للكلمات أيضًا. تنقسم طبيعة وهيئة الصور إلى ثلاث أنواع رئيسية:
وهي رسومات صغيرة ومبسطة لتصوير مفاهيم النقاط المختلفة والفقرات في تصميم الإنفوجرافيك، يعد هذا النوع مناسب لجميع أنواع التصميم، ما يجعلها شائعة وقابلة للتطبيق على نطاق واسع. لكن وبالرغم من ذلك، حاول ألا تستخدم الكثير من الأيقونات بشكل عشوائي.
الرسومات التوضيحية هي شرح مرئي للنصوص أو لمفاهيم معينة، وهي وسيلة جذابة جدًا وبارزة، يمكن أن توفر لك الكثير من النصوص الإضافية، وستساعدك على توصيل المعلومة بشكل أوضح دائمًا. أبرز البرامج المستخدمة لإنشائها هو Adobe Illustrator.
لا تعد خيارًا شائعًا كالرسوم التوضيحية، ولكن يمكن استخدامها كخلفيات في تصميم الإنفوجرافيك، ويمكن استخدامه لصور أيضًا كعنصر تصميم منفصل عن باقي العناصر بشكل كامل.
المرحلة العاشرة: أنهِ العمل وابدأ بمراجعته
حتى بعد انتهائك من التصميم، فأنت لم تنتهِ حقًا! أجرِ بعض التغييرات بعد حفظ العمل الأصلي، كتجربة ألوان مختلفة أو تنسيقات أخرى وشاهد كيف سيبدو التصميم، ربما سيعجبك أكثر حينها. اترك العمل لساعات وجيزة ثم ألقِ عليه نظرة كمشاهد، ربما ستلاحظ بعض العيوب اللازم تصحيحها، من الجيد أيضًا أن تجعل أكثر من شخص يلقي نظرة على العمل لتحصل على تغذية راجعة تحسّن من العمل المخرج قدر الإمكان.
ذات صلة:
No related posts.
GFX4arab
مهتم بالجرافيكس وملحقاته اشرف حاليا على موقع www.gfx4arab.com