تتضمن استراتيجية تطوير المنتج العديد من الخطوات، ولذلك لا بد من وجود خطة محددة لتنفيذها بدقة وإحكام. تشمل خطة تطوير المنتجات الخطوات التالية:
1. تحديد الهدف من تطوير المنتج
تملك المشاريع أحيانًا خططًا مسبقة لتطوير المنتجات، كمهمة ثابتة تُنفذ في المشروع، للحفاظ على تقديم أفضل المنتجات للعملاء باستمرار. في بعض الأحيان يبدأ تطوير المنتج بفعل وجود فرصة معينة تسعى للاستفادة منها في المشروع.
أيًا تكن الآلية المتّبعة في تحديد الهدف من عملية تطوير المنتجات، فلا بد من وجود رؤية بشأن النتيجة المتوقعة من العملية، لأنّ ذلك سيتحكم في آلية تنفيذ استراتيجية تطوير المنتج، وستصمم مراحل التطوير لتحقيق هذه الرؤية.
2. اختيار الأقسام المشاركة في تطوير المنتج
تختلف الأقسام التي تشارك في عملية تطوير المنتج من مشروع لآخر، إذ يتوقف ذلك على عدة عوامل كالتالي:
- الهيكل التنظيمي الخاص بمشروعك والأقسام الموجودة بداخله.
- طبيعة المنتجات والصناعة والعملاء الذين تستهدفهم.
- الهدف من تطوير المنتج والنتائج المأمولة من العملية.
وفقًا لهذه العوامل يمكنك تحديد الأقسام التي ستشارك في عملية تطوير المنتج، وتحديد الأدوار المتوقعة من كل قسم، لضمان تنفيذ عملية تطوير المنتج بالصورة المطلوبة.
3. تحديد المنهجيات المستخدمة في تطوير المنتج
توجد العديد من المنهجيات التي تستخدم في تطوير المنتج، إذ تحدد هذه المنهجيات طريقة العمل والمراحل المختلفة لتنفيذ عملية تطوير المنتج. لذا، لا بد من تحديد المنهجيات التي ستستخدمها في تطوير المنتج، حتى تشاركها مع الفريق المسؤول، للاعتماد عليها في إدارة تطوير المنتجات.
تأتي منهجية الأجايل في مقدمة هذه المنهجيات، وهي تتميز باعتمادها على التكرار في الخطوات، وفقًا للملاحظات التي يحصل عليها الفريق. إذ تعتمد على إطلاق الـ MVP لجمع الآراء، ثم يعود الفريق لتحسين المنتج مرة أخرى، ويستمر الأمر حتى الوصول إلى أفضل نسخة من المنتج.
4. وضع خارطة الطريق والجدول الزمني وميزانية التنفيذ
لا بد في النهاية من وضع كل شيء حول تطوير المنتج في خارطة طريق واضحة المعالم، تتضمن الخطوات الفعلية للتنفيذ، مع إضافة الجدول الزمني لجميع الخطوات. من المهم أيضًا وضع الميزانية المناسبة لتنفيذ عملية تطوير المنتج، لا سيّما مع وجود العديد من العمليات المتعلقة بتطوير المنتج، وهو ما يحتاج لميزانية ملائمة، لضمان الجودة في النتيجة النهائية.
تتضمن استراتيجية تطوير المنتج العديد من الخطوات، ولذلك لا بد من وجود خطة محددة لتنفيذها بدقة وإحكام. تشمل خطة تطوير المنتجات الخطوات التالية:
1. تحديد الهدف من تطوير المنتج
تملك المشاريع أحيانًا خططًا مسبقة لتطوير المنتجات، كمهمة ثابتة تُنفذ في المشروع، للحفاظ على تقديم أفضل المنتجات للعملاء باستمرار. في بعض الأحيان يبدأ تطوير المنتج بفعل وجود فرصة معينة تسعى للاستفادة منها في المشروع.
أيًا تكن الآلية المتّبعة في تحديد الهدف من عملية تطوير المنتجات، فلا بد من وجود رؤية بشأن النتيجة المتوقعة من العملية، لأنّ ذلك سيتحكم في آلية تنفيذ استراتيجية تطوير المنتج، وستصمم مراحل التطوير لتحقيق هذه الرؤية.
2. اختيار الأقسام المشاركة في تطوير المنتج
تختلف الأقسام التي تشارك في عملية تطوير المنتج من مشروع لآخر، إذ يتوقف ذلك على عدة عوامل كالتالي:
وفقًا لهذه العوامل يمكنك تحديد الأقسام التي ستشارك في عملية تطوير المنتج، وتحديد الأدوار المتوقعة من كل قسم، لضمان تنفيذ عملية تطوير المنتج بالصورة المطلوبة.
3. تحديد المنهجيات المستخدمة في تطوير المنتج
توجد العديد من المنهجيات التي تستخدم في تطوير المنتج، إذ تحدد هذه المنهجيات طريقة العمل والمراحل المختلفة لتنفيذ عملية تطوير المنتج. لذا، لا بد من تحديد المنهجيات التي ستستخدمها في تطوير المنتج، حتى تشاركها مع الفريق المسؤول، للاعتماد عليها في إدارة تطوير المنتجات.
تأتي منهجية الأجايل في مقدمة هذه المنهجيات، وهي تتميز باعتمادها على التكرار في الخطوات، وفقًا للملاحظات التي يحصل عليها الفريق. إذ تعتمد على إطلاق الـ MVP لجمع الآراء، ثم يعود الفريق لتحسين المنتج مرة أخرى، ويستمر الأمر حتى الوصول إلى أفضل نسخة من المنتج.
4. وضع خارطة الطريق والجدول الزمني وميزانية التنفيذ
لا بد في النهاية من وضع كل شيء حول تطوير المنتج في خارطة طريق واضحة المعالم، تتضمن الخطوات الفعلية للتنفيذ، مع إضافة الجدول الزمني لجميع الخطوات. من المهم أيضًا وضع الميزانية المناسبة لتنفيذ عملية تطوير المنتج، لا سيّما مع وجود العديد من العمليات المتعلقة بتطوير المنتج، وهو ما يحتاج لميزانية ملائمة، لضمان الجودة في النتيجة النهائية.
ذات صلة:
No related posts.
GFX4arab
مهتم بالجرافيكس وملحقاته اشرف حاليا على موقع www.gfx4arab.com