يساعدك تحديد القوة التنافسية الخمس لبورتر على إنشاء وتطوير استراتيجية التمايز الخاصة بمشروعك، وكذلك تقييم مدى إمكانية الاستمرار في النمو والتطور بالمستقبل، وما هي الإجراءات التي يمكنك القيام بها لحدوث ذلك. من أجل إنشاء استراتيجية التمايز، يمكن اتّباع الخطوات التالية:
أولًا: حدد مجال تخصصك وميزتك التنافسية
من المهم تحديد المجال الذي ترغب بالتميز والتخصص به بواسطة نشاطك التجاري. يساعدك ذلك على تحديد أولوياتك ووضعك بين منافسيك في مكانة تؤهلك للحصول على حصة سوقية مناسبة، إذ يمكنك تركيز مجهوداتك على النجاح في هذا التخصص.
لا يقتصر الأمر فقط على تحديد التخصص، لكن أيضًا على تحديد الميزة التنافسية التي ستُستخدم في المنافسة، إذ لا يمكن للمشروع النجاح بدونها. توجد العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها بناء ميزتك التنافسية القائمة على التمايز، مثل: التميز في الأسعار، أو جودة الخدمات وتميز المنتجات، أو قوة علامتك علامتك التجارية.
ثانيًا: ابحث السوق جيدًا
يساعدك بحث السوق على تقييم وضع العوامل الموجودة ضمن القوة التنافسية لبورتر، فتقدر من خلالها على تحديد حالة المنافسة، وكذلك كل ما يتعلق بالموردين والبدائل والعملاء، لتضع هذه العوامل في الحسبان في أثناء تنفيذ المشروع.
من المهم أيضًا التركيز على تجهيز شخصية العميل والبحث عن جمهورك المستهدف، ودراسة سلوكهم ورغباتهم لفهم احتياجاتهم بعمق، من ثم تزيد قدرتك على تقديم منتج أو خدمة ملائمة تمامًا لهم، فتتأكد من جودة ميزتك التنافسية التي ستساعدك على نجاح استراتيجية التمايز الخاصة بك.
ثالثًا: تعامل مع موانع دخول السوق
موانع دخول السوق هي العوامل التي تمنع الأشخاص من الدخول في الأسواق للمنافسة، وترتبط بالعديد من الجوانب المتعلقة بالقوى التنافسية الخمس لبورتر. من أهم عقبات الدخول في سوق العمل:
يمنع التخوف من الحالة الاقتصادية المتذبذبة الكثيرين من البَدْء بأعمالهم. بإمكانك تخطي هذا الحاجز بدراسة حالة السوق وإنشاء دراسة جدوى، وأخذ الوقت الكافي ثم اختيار التوقيت المناسب للبدء في المشروع، مع وضع ميزانية جيدة للتسويق والاهتمام بالتنويع بطرق التسويق واستغلال تقنيات التسويق الرقمي.
يخشى رواد الأعمال البَدْء بمشروعاتهم الخاصة، تخوفًا من العلامات التجارية التي تحتل الأسواق، وتكسب ولاء عملائها، إذ يكون من الصعب انتزاع حصة سوقية جيدة من هذه الشركات، فيحتاج الأمر إلى الكثير من المجهود. يمكن التغلب على ذلك عبر تنفيذ الخطوة الأولى والثانية بطريقة صحيحة، واختبار ميزتك التنافسية في السوق، للتأكد من أنّها تساعدك على تحقيق التميز فعلًا.
يخلق حاجز رأس المال والبدء باستثمار مبالغ ضخمة، تخوف من يريد الدخول للسوق، نتيجة الحاجة للإنفاق على المشروع. يمكنك التغلب على ذلك من خلال البحث عن فرص التمويل المناسبة، وكذلك البحث عن حاضنات ومسرعات الأعمال التي يمكنك المشاركة بها، إذ توفر لك هذه المصادر فرصة للبدء في مشروعك، دون القلق بشأن رأس المال.
رابعًا: شارك قصتك واخلق صورة لعلامتك التجارية
أخبر جمهورك قصة مشروعك ومراحل نموه وصعوده، إذ لن يشبهك أحد المنافسين بتفاصيل قصتك، بذلك تكوّن صورة ذهنية فريدة عند عملائك. كذلك عليك الاهتمام بالصورة العامة لعلامتك التجارية، من ناحية شعار الشركة وكيفية تقديم الخدمات والمنتجات، وذلك لجذب أكبر قدر ممكن من العملاء.
يساعدك تحديد القوة التنافسية الخمس لبورتر على إنشاء وتطوير استراتيجية التمايز الخاصة بمشروعك، وكذلك تقييم مدى إمكانية الاستمرار في النمو والتطور بالمستقبل، وما هي الإجراءات التي يمكنك القيام بها لحدوث ذلك. من أجل إنشاء استراتيجية التمايز، يمكن اتّباع الخطوات التالية:
أولًا: حدد مجال تخصصك وميزتك التنافسية
من المهم تحديد المجال الذي ترغب بالتميز والتخصص به بواسطة نشاطك التجاري. يساعدك ذلك على تحديد أولوياتك ووضعك بين منافسيك في مكانة تؤهلك للحصول على حصة سوقية مناسبة، إذ يمكنك تركيز مجهوداتك على النجاح في هذا التخصص.
لا يقتصر الأمر فقط على تحديد التخصص، لكن أيضًا على تحديد الميزة التنافسية التي ستُستخدم في المنافسة، إذ لا يمكن للمشروع النجاح بدونها. توجد العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها بناء ميزتك التنافسية القائمة على التمايز، مثل: التميز في الأسعار، أو جودة الخدمات وتميز المنتجات، أو قوة علامتك علامتك التجارية.
ثانيًا: ابحث السوق جيدًا
يساعدك بحث السوق على تقييم وضع العوامل الموجودة ضمن القوة التنافسية لبورتر، فتقدر من خلالها على تحديد حالة المنافسة، وكذلك كل ما يتعلق بالموردين والبدائل والعملاء، لتضع هذه العوامل في الحسبان في أثناء تنفيذ المشروع.
من المهم أيضًا التركيز على تجهيز شخصية العميل والبحث عن جمهورك المستهدف، ودراسة سلوكهم ورغباتهم لفهم احتياجاتهم بعمق، من ثم تزيد قدرتك على تقديم منتج أو خدمة ملائمة تمامًا لهم، فتتأكد من جودة ميزتك التنافسية التي ستساعدك على نجاح استراتيجية التمايز الخاصة بك.
ثالثًا: تعامل مع موانع دخول السوق
موانع دخول السوق هي العوامل التي تمنع الأشخاص من الدخول في الأسواق للمنافسة، وترتبط بالعديد من الجوانب المتعلقة بالقوى التنافسية الخمس لبورتر. من أهم عقبات الدخول في سوق العمل:
يمنع التخوف من الحالة الاقتصادية المتذبذبة الكثيرين من البَدْء بأعمالهم. بإمكانك تخطي هذا الحاجز بدراسة حالة السوق وإنشاء دراسة جدوى، وأخذ الوقت الكافي ثم اختيار التوقيت المناسب للبدء في المشروع، مع وضع ميزانية جيدة للتسويق والاهتمام بالتنويع بطرق التسويق واستغلال تقنيات التسويق الرقمي.
يخشى رواد الأعمال البَدْء بمشروعاتهم الخاصة، تخوفًا من العلامات التجارية التي تحتل الأسواق، وتكسب ولاء عملائها، إذ يكون من الصعب انتزاع حصة سوقية جيدة من هذه الشركات، فيحتاج الأمر إلى الكثير من المجهود. يمكن التغلب على ذلك عبر تنفيذ الخطوة الأولى والثانية بطريقة صحيحة، واختبار ميزتك التنافسية في السوق، للتأكد من أنّها تساعدك على تحقيق التميز فعلًا.
يخلق حاجز رأس المال والبدء باستثمار مبالغ ضخمة، تخوف من يريد الدخول للسوق، نتيجة الحاجة للإنفاق على المشروع. يمكنك التغلب على ذلك من خلال البحث عن فرص التمويل المناسبة، وكذلك البحث عن حاضنات ومسرعات الأعمال التي يمكنك المشاركة بها، إذ توفر لك هذه المصادر فرصة للبدء في مشروعك، دون القلق بشأن رأس المال.
رابعًا: شارك قصتك واخلق صورة لعلامتك التجارية
أخبر جمهورك قصة مشروعك ومراحل نموه وصعوده، إذ لن يشبهك أحد المنافسين بتفاصيل قصتك، بذلك تكوّن صورة ذهنية فريدة عند عملائك. كذلك عليك الاهتمام بالصورة العامة لعلامتك التجارية، من ناحية شعار الشركة وكيفية تقديم الخدمات والمنتجات، وذلك لجذب أكبر قدر ممكن من العملاء.
ذات صلة:
No related posts.
admin