تحديد الخيارات
ينبغي وضع قائمة تحتوي على جميع الخيارات، والتفكير بأفكار جديدة، حيث إنّ إصدار الحكم لا يُعتبر فكرة جيدة عند أول خطوة من عملية اتخاذ القرارات الصحيحة،[١] كما ويشار إلى ضرورة كتابة الخيارات الجيدة والواضحة، ومن ثمّ تقييم وتحديد مميّزات وعيوب كلّ خيار.[٢]
توضيح المشكلة وجمع المعلومات
يجب تحديد طبيعة المشكلة أو الحالة التي ينبغي اتّخاذ القرار بشأنها، وتحديد الهدف من القرار، ونتيجته، وما يحتاجه الشخص فعلياً، ومن ثمّ جمع البيانات والمعلومات التي يحتاجها لاتخاذ القرار، وتنظيمها وتحليلها، مع التركيز على العوامل الرئيسيّة والمهمة التي يعتمد عليها اتخاذ القرار.[٢]
تحديد الأهداف
ينبغي أن يتمّ تحديد الأهداف عند اتّخاذ أيّ قرار في الحياة، فالأشخاص الذين لا يحدّدون هدفاً معيناً يواجهون القرارات السيئة، فعلى سبيل المثال عندما يقرّر شخص ما تغيير عمله، فلا بد وأن يفكّر في السبب وراء ذلك، فهل هو يريد عملاً آخر، أم هل بسبب مشاكل تواجهه مع المدير الحالي، لذا من الضروريّ أن يُبنى القرار على أسباب محددة وصحيحة حتى يتجنّب الوقوع في الأخطاء والمشاكل.[١]
التأني
ينبغي على الفرد عند اتخاذ القرار التأنّي، وأخذ الوقت اللازم للتفكير في الألويات والأهداف الخاصة به، وأن يخلّص عقله من الأفكار السلبية، وأن يستفيد من نقاط القوة، والمواهب التي يتمتّع بها، كما عليه أن يأخذ بعين الاعتبار إلى الرغبات والمصالح الحقيقية الخاصة به، فالتفكير المتأني والمدروس يضمن له الوضوح.[٣]
تحليل النتائج
ينبغي التفكير بالنتائج عن اتخاذ قرار ما، والنظر إلى جميع الخيارات، وطرح بعض الأسئلة، مثل: ما هي النتائج المحتملة لهذا القرار؟ وما هي النتائج المستبعد حدوثها؟ وما هي النتائج المحتملة لعدم اتخاذ هذا الخيار؟ وما هي النتيجة من اتخاذ الخيار المعاكس للقرار المتّخذ؟ حيث إنّ التفكير بالنتائج طويلة الأمد، وتوسيع نطاق التفكير ليشمل النتائج السلبية، يمكن أن يساعد على مواجهة القرارات الصعبة والمهمة.[٤]
تحديد الخيارات
ينبغي وضع قائمة تحتوي على جميع الخيارات، والتفكير بأفكار جديدة، حيث إنّ إصدار الحكم لا يُعتبر فكرة جيدة عند أول خطوة من عملية اتخاذ القرارات الصحيحة،[١] كما ويشار إلى ضرورة كتابة الخيارات الجيدة والواضحة، ومن ثمّ تقييم وتحديد مميّزات وعيوب كلّ خيار.[٢]
توضيح المشكلة وجمع المعلومات
يجب تحديد طبيعة المشكلة أو الحالة التي ينبغي اتّخاذ القرار بشأنها، وتحديد الهدف من القرار، ونتيجته، وما يحتاجه الشخص فعلياً، ومن ثمّ جمع البيانات والمعلومات التي يحتاجها لاتخاذ القرار، وتنظيمها وتحليلها، مع التركيز على العوامل الرئيسيّة والمهمة التي يعتمد عليها اتخاذ القرار.[٢]
تحديد الأهداف
ينبغي أن يتمّ تحديد الأهداف عند اتّخاذ أيّ قرار في الحياة، فالأشخاص الذين لا يحدّدون هدفاً معيناً يواجهون القرارات السيئة، فعلى سبيل المثال عندما يقرّر شخص ما تغيير عمله، فلا بد وأن يفكّر في السبب وراء ذلك، فهل هو يريد عملاً آخر، أم هل بسبب مشاكل تواجهه مع المدير الحالي، لذا من الضروريّ أن يُبنى القرار على أسباب محددة وصحيحة حتى يتجنّب الوقوع في الأخطاء والمشاكل.[١]
التأني
ينبغي على الفرد عند اتخاذ القرار التأنّي، وأخذ الوقت اللازم للتفكير في الألويات والأهداف الخاصة به، وأن يخلّص عقله من الأفكار السلبية، وأن يستفيد من نقاط القوة، والمواهب التي يتمتّع بها، كما عليه أن يأخذ بعين الاعتبار إلى الرغبات والمصالح الحقيقية الخاصة به، فالتفكير المتأني والمدروس يضمن له الوضوح.[٣]
تحليل النتائج
ينبغي التفكير بالنتائج عن اتخاذ قرار ما، والنظر إلى جميع الخيارات، وطرح بعض الأسئلة، مثل: ما هي النتائج المحتملة لهذا القرار؟ وما هي النتائج المستبعد حدوثها؟ وما هي النتائج المحتملة لعدم اتخاذ هذا الخيار؟ وما هي النتيجة من اتخاذ الخيار المعاكس للقرار المتّخذ؟ حيث إنّ التفكير بالنتائج طويلة الأمد، وتوسيع نطاق التفكير ليشمل النتائج السلبية، يمكن أن يساعد على مواجهة القرارات الصعبة والمهمة.[٤]
ذات صلة:
No related posts.
admin