طريقة تطوير العنصر البشري في العمل
يُمكن تطوير العنصر البشري في العمل باتباع العديد من الطرق، أبرزها ما يأتي:
الانفتاح على الآراء المختلفة
على المنظمة أو الشركة إنشاء أنظمة داخلية مدروسة تُشجّع استقبال الآراء المختلفة وتشاركها، وتقيمها وتحترمها؛ إذ إنّ هذا الأسلوب يُنشئ تفاعلًا جيدًا بين الموظفين ويُعزز الإدماج في ظلّ الاختلافات المهنية والشخصية.[١]
التدريب والمكافأة
إنّ تدريب الموظفين على معرفة التحيزات اللاواعية (المعتقدات غير الواعية الناتجة عن بعض الأنماط الاجتماعية) والتي يُمكن أن تُشكّل حاجزًا أمام الموظف للتطوّر، إضافةً إلى مساعدته على معالجتها، من شأنه منحه فرصًا جديدة في العمل، ويُمكن تشجيع الموظف على التدريب من خلال توفير الموارد المناسبة ومنح المكافآت.[١]
تعزيز الود والصداقة بين الموظفين
عندما يشعر الشخص بالصداقة والقرب خلال وجوده في فريق؛ يلجأ للاستثمار في نجاح هذا الفريق؛ لذا يُنصح بصرف المكافآت المرتبطة بمدى تعاون الموظفين مع بعضهم في الأقسام المختلفة، إلى جانب تشجيعهم على المشاركة في الأنشطة المتعلّقة ببناء الفريق وقيادته، والاهتمام بالمجموعات الصغيرة التي تحتوي على موظفين أكثر قربًا فيما بينهم.[١]
كما يُمكن التخطيط للأنشطة الجماعية كوجبات الغداء الجماعية أو المشاركة في الخدمات المجتمعية أو النزهات، والتشجيع على تشكيل مجموعات فرعية يحمل أعضاؤها قواسم مشتركة.[١]
القدوة
يتمتّع القادة بالثقافة التنظيمية ويُظهرون سلوكيات مهنية نموذجية؛ لذا فإنّهم مثال جيد للموظّف ليحتذي بهم، وبالتالي من الجيد أن تشتمل الشركة على أنظمة تُمكّن الموظف في الطبقات الدنيا فيها من التفاعل والتواصل مع القيادة العليا خصوصًا في تلك المنظمات التي يشتمل هيكلها التنظيمي على العديد من الطبقات بين القيادة العليا والموظفين في المستويات الدنيا.[١]
ربط الأهداف الفردية بأهداف الشركة
ليس من الضروري أن يُقدّم الموظّف أفضل ما لديه بسبب ما يحصل عليه من مال فقط، خصوصًا بالنسبة للأشخاص الذين يعملون في وظائف ذهنية أو فكرية؛ إذ غالبًا ما تكون الأهداف الشخصية إلى جانب الاستقلالية والإتقان دافعًا للعمل بالنسبة لديهم، لذا فإنّ أداءهم سيتحسن عند ربط أهداف الشركة بالأهداف الفردية لموظفيها.[٢]
التواصل الفعّال
من الضروريّ إنشاء تواصل فعّال بين الموظفين والمستهلكين أو العملاء والموظفين أنفسهم؛ هذا التواصل يبني علاقات حقيقية بين الأطراف المختلفة، ويُساعد على تحقيق الثقة بالمنتجات أو العلامة التجارية الخاصة بالمنظمة، وتعزيز النمو والنجاح.[٢]
الاهتمام بالجانب الصحي
عند الموازنة بين العمل والحياة يعمل الموظف بأقصى طاقته؛ لذا يُنصح بمنح الموظفين الوقت للاعتناء بأنفسهم، وكذلك تخصيص إجازات مرضية مدفوعة الأجر، ووجبات صحية خفيفة بالمجان.[٢]
إظهار التعاطف
يُنصح بالتحلّي بالمرونة عند وضع سياسات التعامل مع الموظفين، ومن ذلك تخصيص إجازات للمصائب أو الفجائع كوفاة الأقارب التي قد تواجه الموظف، ومنحه الوقت الكافي للتعافي منها، وكذلك تأمين قسط من الراحة أثناء العمل للتقليل من المشاعر الصعبة التي يمرّ بها خلال هذه الأوقات.[٣]
طريقة تطوير العنصر البشري في العمل
يُمكن تطوير العنصر البشري في العمل باتباع العديد من الطرق، أبرزها ما يأتي:
الانفتاح على الآراء المختلفة
على المنظمة أو الشركة إنشاء أنظمة داخلية مدروسة تُشجّع استقبال الآراء المختلفة وتشاركها، وتقيمها وتحترمها؛ إذ إنّ هذا الأسلوب يُنشئ تفاعلًا جيدًا بين الموظفين ويُعزز الإدماج في ظلّ الاختلافات المهنية والشخصية.[١]
التدريب والمكافأة
إنّ تدريب الموظفين على معرفة التحيزات اللاواعية (المعتقدات غير الواعية الناتجة عن بعض الأنماط الاجتماعية) والتي يُمكن أن تُشكّل حاجزًا أمام الموظف للتطوّر، إضافةً إلى مساعدته على معالجتها، من شأنه منحه فرصًا جديدة في العمل، ويُمكن تشجيع الموظف على التدريب من خلال توفير الموارد المناسبة ومنح المكافآت.[١]
تعزيز الود والصداقة بين الموظفين
عندما يشعر الشخص بالصداقة والقرب خلال وجوده في فريق؛ يلجأ للاستثمار في نجاح هذا الفريق؛ لذا يُنصح بصرف المكافآت المرتبطة بمدى تعاون الموظفين مع بعضهم في الأقسام المختلفة، إلى جانب تشجيعهم على المشاركة في الأنشطة المتعلّقة ببناء الفريق وقيادته، والاهتمام بالمجموعات الصغيرة التي تحتوي على موظفين أكثر قربًا فيما بينهم.[١]
كما يُمكن التخطيط للأنشطة الجماعية كوجبات الغداء الجماعية أو المشاركة في الخدمات المجتمعية أو النزهات، والتشجيع على تشكيل مجموعات فرعية يحمل أعضاؤها قواسم مشتركة.[١]
القدوة
يتمتّع القادة بالثقافة التنظيمية ويُظهرون سلوكيات مهنية نموذجية؛ لذا فإنّهم مثال جيد للموظّف ليحتذي بهم، وبالتالي من الجيد أن تشتمل الشركة على أنظمة تُمكّن الموظف في الطبقات الدنيا فيها من التفاعل والتواصل مع القيادة العليا خصوصًا في تلك المنظمات التي يشتمل هيكلها التنظيمي على العديد من الطبقات بين القيادة العليا والموظفين في المستويات الدنيا.[١]
ربط الأهداف الفردية بأهداف الشركة
ليس من الضروري أن يُقدّم الموظّف أفضل ما لديه بسبب ما يحصل عليه من مال فقط، خصوصًا بالنسبة للأشخاص الذين يعملون في وظائف ذهنية أو فكرية؛ إذ غالبًا ما تكون الأهداف الشخصية إلى جانب الاستقلالية والإتقان دافعًا للعمل بالنسبة لديهم، لذا فإنّ أداءهم سيتحسن عند ربط أهداف الشركة بالأهداف الفردية لموظفيها.[٢]
التواصل الفعّال
من الضروريّ إنشاء تواصل فعّال بين الموظفين والمستهلكين أو العملاء والموظفين أنفسهم؛ هذا التواصل يبني علاقات حقيقية بين الأطراف المختلفة، ويُساعد على تحقيق الثقة بالمنتجات أو العلامة التجارية الخاصة بالمنظمة، وتعزيز النمو والنجاح.[٢]
الاهتمام بالجانب الصحي
عند الموازنة بين العمل والحياة يعمل الموظف بأقصى طاقته؛ لذا يُنصح بمنح الموظفين الوقت للاعتناء بأنفسهم، وكذلك تخصيص إجازات مرضية مدفوعة الأجر، ووجبات صحية خفيفة بالمجان.[٢]
إظهار التعاطف
يُنصح بالتحلّي بالمرونة عند وضع سياسات التعامل مع الموظفين، ومن ذلك تخصيص إجازات للمصائب أو الفجائع كوفاة الأقارب التي قد تواجه الموظف، ومنحه الوقت الكافي للتعافي منها، وكذلك تأمين قسط من الراحة أثناء العمل للتقليل من المشاعر الصعبة التي يمرّ بها خلال هذه الأوقات.[٣]
ذات صلة:
No related posts.
admin