معوقات التخطيط الإستراتيجي :
يمكن إبراز معوقات التخطيط الإستراتيجي في النقاط التالية :
1- ضعف الموارد المتاحة ، مثل قلة الموارد ، صعوبة الوصول إليها ، صعوبة إدارتها ونقص القدرات اللازمة لذلك .
2- البيئة الخارجية مضطربة مما قد يجعل التخطيط متقادماً قبل أن يبدأ للتغير السريع في عناصر البيئة ( القانونية والسياسية والإقتصادية ) .
3- جمع معلومات غير ملائمة حول المتغيرات الإستراتيجية في البيئة .
4- التخطيط الإسراتيجي يحتاج إلي وقت وتكلفة كبيرة .
5- عدم قدرة المدير الإستراتيجي علي إدراك الفرص والمخاطر الحقيقية .
مستويات التخطيط الإستراتيجي :
تعتمد الخطة الإستراتيجية في إعدادها وتنفيذها علي الإدارة التي تنفذها وتحاول أن تجعل من المؤسسة كياناً متكاسكاً ومتكاملاً تعمل جميع أجزاؤه بطريقة متناسقة لأجل تحقيق الأهداف وعلي هذا الأساس نميز اربع مستويات للتخطيط الإستراتيجي :
1- التخطيط الإستراتيجي علي مستوي الإدارة العليا :
كما يطلق عليه التخطيط الاستراتيجي الكلي ، وهو يوضع بواسطة مجلس الإدارة ، التي تضع نصب عينيها علي أهداف المشروع كله ، وعليه يتأثر المشروع كله بها .
ويركز التخطيط الاستراتيحي الكلي علي طبيعة عمل المشروع من منتجات ، وعمليات ، وأسواق ، ومتسهلكين ، وبطبيعة الحال تكون غالبية هذه التحركات الإستراتيجية طويلة الأجل .
2- التخطيط الإستراتيجي لوحدات الأعمال :
يركز هذا التخطيط علي الكيفية التي يمكن من خلالها لكل وحدة من وحدات الأعمال الاستراتيجية الماهمة في تعزيز الاستراتيجية الكلية للشركة ونجاحها .
3- التخطيط الإستراتيجي علي المستوي الوظيفي :
وتختص بها الأقسام في الوحدات داخل المؤسسة حيث توضع لهذه الأقسام إستراتيجيات خاصة بها مسرشدة باستراتيجية الوحدات ، وما يميز هذا المستوي بكونه قصير الأمد وذات علاقة بالجانب التشغيلي للقسم .
أهداف التخطيط الإستراتيجي :
تبلورت أهداف التخطيط الاستراتيجي في جملة من النقاط :
1- يساعد علي تسهيل الاتصالات والمشاركات .
2- توجيه الإدارة العليا للموضوعات ذات الأولوية .
3- تحديد الرؤية والأهداف بوضوح .
4- توفير المعلومات للإدارة العليا بحيث تتخذ قرارات أفضل .
5- تحديد وتوجيه مسار العمل في المؤسسة .
6- صياغة وتطوير رسالة المؤسسة وأهدافها الإستراتيجية المختلفة .
معوقات التخطيط الإستراتيجي :
يمكن إبراز معوقات التخطيط الإستراتيجي في النقاط التالية :
1- ضعف الموارد المتاحة ، مثل قلة الموارد ، صعوبة الوصول إليها ، صعوبة إدارتها ونقص القدرات اللازمة لذلك .
2- البيئة الخارجية مضطربة مما قد يجعل التخطيط متقادماً قبل أن يبدأ للتغير السريع في عناصر البيئة ( القانونية والسياسية والإقتصادية ) .
3- جمع معلومات غير ملائمة حول المتغيرات الإستراتيجية في البيئة .
4- التخطيط الإسراتيجي يحتاج إلي وقت وتكلفة كبيرة .
5- عدم قدرة المدير الإستراتيجي علي إدراك الفرص والمخاطر الحقيقية .
مستويات التخطيط الإستراتيجي :
تعتمد الخطة الإستراتيجية في إعدادها وتنفيذها علي الإدارة التي تنفذها وتحاول أن تجعل من المؤسسة كياناً متكاسكاً ومتكاملاً تعمل جميع أجزاؤه بطريقة متناسقة لأجل تحقيق الأهداف وعلي هذا الأساس نميز اربع مستويات للتخطيط الإستراتيجي :
1- التخطيط الإستراتيجي علي مستوي الإدارة العليا :
كما يطلق عليه التخطيط الاستراتيجي الكلي ، وهو يوضع بواسطة مجلس الإدارة ، التي تضع نصب عينيها علي أهداف المشروع كله ، وعليه يتأثر المشروع كله بها .
ويركز التخطيط الاستراتيحي الكلي علي طبيعة عمل المشروع من منتجات ، وعمليات ، وأسواق ، ومتسهلكين ، وبطبيعة الحال تكون غالبية هذه التحركات الإستراتيجية طويلة الأجل .
2- التخطيط الإستراتيجي لوحدات الأعمال :
يركز هذا التخطيط علي الكيفية التي يمكن من خلالها لكل وحدة من وحدات الأعمال الاستراتيجية الماهمة في تعزيز الاستراتيجية الكلية للشركة ونجاحها .
3- التخطيط الإستراتيجي علي المستوي الوظيفي :
وتختص بها الأقسام في الوحدات داخل المؤسسة حيث توضع لهذه الأقسام إستراتيجيات خاصة بها مسرشدة باستراتيجية الوحدات ، وما يميز هذا المستوي بكونه قصير الأمد وذات علاقة بالجانب التشغيلي للقسم .
أهداف التخطيط الإستراتيجي :
تبلورت أهداف التخطيط الاستراتيجي في جملة من النقاط :
1- يساعد علي تسهيل الاتصالات والمشاركات .
2- توجيه الإدارة العليا للموضوعات ذات الأولوية .
3- تحديد الرؤية والأهداف بوضوح .
4- توفير المعلومات للإدارة العليا بحيث تتخذ قرارات أفضل .
5- تحديد وتوجيه مسار العمل في المؤسسة .
6- صياغة وتطوير رسالة المؤسسة وأهدافها الإستراتيجية المختلفة .
ذات صلة:
No related posts.
GFX4arab
مهتم بالجرافيكس وملحقاته اشرف حاليا على موقع www.gfx4arab.com