يُعد مصدرًا لتدفق مالي دائم’
يُعد الاستثمار العقاري أحد مصادر التدفق النقدي المفضلة للمستثمرين؛ حيث يحقق عائدات متنوعة للمستثمرين من خلال إيرادات الإيجار والبيع والتقدير العقاري ومختلف الأنشطة التجارية والاستثمارية التي تعتمد على العقارات،[١]وهذا لا يتطلب مجهودات كبيرة أو القيام بأعمال يومية مرهقة للحصول عليها.[٢]
‘يدعم الاقتصاد الوطني’
يُشغل الاستثمار في العقار العديد من القطاعات الهندسية، والصناعية والتجارية، مما يُساهم في خلق المزيد من فرص العمل وزيادة حركة الاستيراد والتصدير؛ لتلبية متطلبات المشاريع المختلفة، مما يعزز من النمو الاقتصادي بشكل كبير وزيادة عائدات الضرائب المدفوعة للحكومات المحلية، وبالتالي دعم الاقتصاد الوطني.[٣]
يحفظ الاستثمار العقاري الأموال من مخاطر التضخم ومن تقلبات أسعار العملة والسوق، كما يُتيح للمستثمرين فرصًا لتنويع محافظهم الاستثمارية، مما يخفف من المخاطر المحتملة؛ حيث إن توزيع الأموال على عدد من القطاعات الاستثمارية يساعد على تعويض الخسائر، والتي قد تحدث في أحد القطاعات الأخرى.[٣]
‘يُعد استثمارًا آمنًا’
يعد الاستثمار العقاري استثمارًا آمنًا طويل الأجل؛ حيث من الممكن الاحتفاظ بالعقارات لعدة سنوات وانتظار ارتفاع قيمتها لتحقيق الأهداف الاستثمارية المرسومة، ويعد أحد أهم أنواع الاستثمارات التي غالبًا ما تحقق عوائد استثمارية ضخمة لصالح المستثمرين.[٢]
وتزداد قيمة العقارات مع مرور الوقت، وذلك بالتناسب مع حجم المشاريع المحيطة بالعقارات والنمو السكاني والتجاري حولها، وتحقق العديد من العقارات قفزات هائلة في الأسعار مع مرور الوقت وتطور المشاريع المحيطة، مما يحقق أرباح كبيرة للمستثمرين.[٢]
‘يمنح بعض المزايا الضريبية’
توفر العديد من الدول مزايا استثمارية خاصة في قطاع الاستثمار العقاري؛ إدراكًا منها بأهمية هذا القطاع ودوره في النمو الاقتصادي،[٢] حيث تقدم تسهيلًا ضريبية متعددة للعاملين في هذا القطاع؛ مثل تخفيض ضرائب الممتلكات، وفوائد الرهن والتأمين، ورسوم إدارة الممتلكات وغيرها من الرسوم والضرائب.[١]
وفي بعض الأحيان تفرض بعض الدول الضرائب على الأرباح الناتجة من الاستثمار العقاري كضريبة على أرباح رأسمالية لا كضريبة دخل، والتالي غالبًا ما تكون هذه الضرائب على شكل معدلات ضريبية أقل، مما يخفف من الأعباء الضريبية على المستثمرين بهذا القطاع.[٢]
‘يُعد وسيلة لتأمين المستقبل’
يعد تأمين المسكن المناسب أحد أهم التحديات التي تواجه المجتمعات؛ حيث تحرص مختلف العائلات على العمل بشكل دؤوب لتوفير المسكن لها ولأفرادها، ويعمل الاستثمار العقاري على توفير العديد من الخيارات السكنية للمستثمرين في هذا القطاع؛ حيث يمكن استخدام هذه العقارات عند الحاجة، وقد تشكل هذه العقارات السكن الجديد للعائلات في المستقبل القريب.[٣]
كما أن الاستثمار في العقارات المختلفة يحافظ على الأموال المدخرة وحفظها من الاستهلاك، مما يتيح إمكانية الاستفادة منها لاحقًا من خلال بيعها أو تأجيرها أو امتلاك القروض من خلالها، كما من الممكن أن تضخ الأموال على المستثمرين من خلال تأجيرها أو استثمارها بأشكال متعددة.[٣]
يُعد مصدرًا لتدفق مالي دائم’
يُعد الاستثمار العقاري أحد مصادر التدفق النقدي المفضلة للمستثمرين؛ حيث يحقق عائدات متنوعة للمستثمرين من خلال إيرادات الإيجار والبيع والتقدير العقاري ومختلف الأنشطة التجارية والاستثمارية التي تعتمد على العقارات،[١]وهذا لا يتطلب مجهودات كبيرة أو القيام بأعمال يومية مرهقة للحصول عليها.[٢]
‘يدعم الاقتصاد الوطني’
يُشغل الاستثمار في العقار العديد من القطاعات الهندسية، والصناعية والتجارية، مما يُساهم في خلق المزيد من فرص العمل وزيادة حركة الاستيراد والتصدير؛ لتلبية متطلبات المشاريع المختلفة، مما يعزز من النمو الاقتصادي بشكل كبير وزيادة عائدات الضرائب المدفوعة للحكومات المحلية، وبالتالي دعم الاقتصاد الوطني.[٣]
يحفظ الاستثمار العقاري الأموال من مخاطر التضخم ومن تقلبات أسعار العملة والسوق، كما يُتيح للمستثمرين فرصًا لتنويع محافظهم الاستثمارية، مما يخفف من المخاطر المحتملة؛ حيث إن توزيع الأموال على عدد من القطاعات الاستثمارية يساعد على تعويض الخسائر، والتي قد تحدث في أحد القطاعات الأخرى.[٣]
‘يُعد استثمارًا آمنًا’
يعد الاستثمار العقاري استثمارًا آمنًا طويل الأجل؛ حيث من الممكن الاحتفاظ بالعقارات لعدة سنوات وانتظار ارتفاع قيمتها لتحقيق الأهداف الاستثمارية المرسومة، ويعد أحد أهم أنواع الاستثمارات التي غالبًا ما تحقق عوائد استثمارية ضخمة لصالح المستثمرين.[٢]
وتزداد قيمة العقارات مع مرور الوقت، وذلك بالتناسب مع حجم المشاريع المحيطة بالعقارات والنمو السكاني والتجاري حولها، وتحقق العديد من العقارات قفزات هائلة في الأسعار مع مرور الوقت وتطور المشاريع المحيطة، مما يحقق أرباح كبيرة للمستثمرين.[٢]
‘يمنح بعض المزايا الضريبية’
توفر العديد من الدول مزايا استثمارية خاصة في قطاع الاستثمار العقاري؛ إدراكًا منها بأهمية هذا القطاع ودوره في النمو الاقتصادي،[٢] حيث تقدم تسهيلًا ضريبية متعددة للعاملين في هذا القطاع؛ مثل تخفيض ضرائب الممتلكات، وفوائد الرهن والتأمين، ورسوم إدارة الممتلكات وغيرها من الرسوم والضرائب.[١]
وفي بعض الأحيان تفرض بعض الدول الضرائب على الأرباح الناتجة من الاستثمار العقاري كضريبة على أرباح رأسمالية لا كضريبة دخل، والتالي غالبًا ما تكون هذه الضرائب على شكل معدلات ضريبية أقل، مما يخفف من الأعباء الضريبية على المستثمرين بهذا القطاع.[٢]
‘يُعد وسيلة لتأمين المستقبل’
يعد تأمين المسكن المناسب أحد أهم التحديات التي تواجه المجتمعات؛ حيث تحرص مختلف العائلات على العمل بشكل دؤوب لتوفير المسكن لها ولأفرادها، ويعمل الاستثمار العقاري على توفير العديد من الخيارات السكنية للمستثمرين في هذا القطاع؛ حيث يمكن استخدام هذه العقارات عند الحاجة، وقد تشكل هذه العقارات السكن الجديد للعائلات في المستقبل القريب.[٣]
كما أن الاستثمار في العقارات المختلفة يحافظ على الأموال المدخرة وحفظها من الاستهلاك، مما يتيح إمكانية الاستفادة منها لاحقًا من خلال بيعها أو تأجيرها أو امتلاك القروض من خلالها، كما من الممكن أن تضخ الأموال على المستثمرين من خلال تأجيرها أو استثمارها بأشكال متعددة.[٣]
ذات صلة:
No related posts.
admin