مصادر التدفقات النقدية
هناك 4 مصادر للتدفقات النقدية، ويُمكن توضيحها كما يأتي:
التدفق النقدي من العمليات أو الأنشطة التشغيلية
يشير التدفق النقدي من العمليات أو من الأنشطة التشغيلية (CFO) إلى مقدار الأموال التي تجنيها الشركة من أنشطتها التجارية المستمرة والمنتظمة، مثل تصنيع وبيع البضائع أو تقديم خدمة للعملاء.[١]
علمًا بأن التدفق النقدي من الأنشطة التشغيلية لا يشمل النفقات الرأسمالية طويلة الأجل أو إيرادات ومصاريف الاستثمار. ويُعرف أيضًا باسم التدفق النقدي التشغيلي (OCF) أو صافي النقد من الأنشطة التشغيلية.[١]
التدفق النقدي من الأنشطة الاستثمارية
التدفق النقدي من الأنشطة الاستثمارية هو أحد أقسام التدفق النقدي الذي يعرض مقدار الأموال التي تم استخدامها في الشركة لإجراء استثمارات خلال فترة زمنية محددة. إذ تشمل هذه الأنشطة شراء الأصول طويلة الأجل، مثل؛ الممتلكات والمنشآت والمعدات، وتبني أعمال أخرى، والاستثمار أيضًا في الأوراق المالية القابلة للتداول، مثل؛ الأسهم والسندات.[٢]
وقد ينتج التدفق النقدي السلبي من أنشطة الاستثمار عن استثمار مبالغ كبيرة من النقد في تحسين الشركة على المدى الطويل، مثل أنشطة البحث والتطوير (R & D)، فهو لا يُعد دائمًا علامة تحذير.[٣]
التدفق النقدي من بيع الأصول
يحدث بيع الأصول عندما يقوم بنك أو نوع آخر من الشركات ببيع مستحقاته مثل المعدات والمباني والأجهزة لطرف آخر. فهو نوع من البيع الذي لا يوجد فيه حق الرجوع، حيث يتم تنفيذ هذه المعاملات لمجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك التخفيف من المخاطر المتعلقة بالأصول، أو الحصول على تدفقات نقدية حرة، أو تلبية متطلبات التصفية، وفي الغالب تؤثر مبيعات الأصول على صافي الدخل للشركة.[٤]
يشير التدفق النقدي من الأصول إلى إجمالي النقد للشركة من جميع أصولها؛ إذ يحدد مقدار النقد الذي تستخدمه الشركة لعملياتها في فترة زمنية معينة. ومع ذلك، فإن الأموال من مصادر التمويل الأخرى مثل بيع الأسهم أو الديون لا تؤخذ في الاعتبار لتعويض التدفق النقدي السلبي من الأصول.[٥]
التدفق النقدي من الأنشطة التمويلية
يشير التدفق النقدي من الأنشطة التمويلية إلى إجمالي المبالغ المستخدمة لتمويل الشركة. وتشمل الأمثلة على الأنشطة التمويلية كل من: إصدار الأسهم، وسداد الأسهم، ودفع الأرباح، وإصدار سندات الدين، وسداد الديون، ودفعات عقود التأجير التمويلي، إذ تقوم الشركات التي تتطلب رأس مال بجمع الأموال عن طريق إصدار الديون أو حقوق الملكية.[٦]
مفهوم التدفقات النقدية
يشير مفهوم التدفقات النقدية إلى إجمالي النقد أو ما يكافئه الذي يتم تحويله إلى الشركة وهو ما يسمى بـ (التدفقات النقدية الداخلة)، في حين أن الأموال المنفقة بواسطة الشركة إلى أطراف خارجية تسمى(التدفقات النقدية الخارجة). وتعتبر التدفقات النقدية عاملًا أساسيًا في نجاح الشركات واستمرارية أعمالها.[٧]
يمكن أن تدخل التدفقات النقدية إلى الشركة ويمكن أن تخرج منها كذلك، وقد قُسمت التدفقات النقدية إلى نوعين، وهما: التدفقات النقدية الإيجابية وتشير إلى زيادة الأصول المالية للشركة، مما يساعدها على الوفاء بالتزاماتها والاستثمار في أعمالها ودفع مصاريفها. والتدفقات النقدية السلبية، والتي تُشير إلى تجاوز نفقات الشركة لإيراداتها وخصوصًا عندما تكون الشركة لا تزال ناشئة.[٧]
أنواع التدفقات النقدية
تتخذ التدفقات النقدية أربعة أشكال أساسية، وهي كما يأتي:[٨]
- التدفق النقدي الذي تولّده الشركة من أنشطتها التجارية الأساسية، بحيث لا يشمل النقد الذي تولّده الشركة من أنشطتها الاستثمارية.
- التدفق النقدي الحر إلى حقوق الملكية بعد أن تُعيد الشركة الاستثمار في أعمالها التجارية.
- التدفق النقدي الحر إلى الشركة ويُستخدم كإجراء لافتراض عدم وجود دين على الشركة.
- صافي التغيُّر في النقد؛ ويمثل التغيرات في قيمة التدفقات النقدية من فترة محاسبية إلى فترة محاسبية أخرى.
مصادر التدفقات النقدية
هناك 4 مصادر للتدفقات النقدية، ويُمكن توضيحها كما يأتي:
التدفق النقدي من العمليات أو الأنشطة التشغيلية
يشير التدفق النقدي من العمليات أو من الأنشطة التشغيلية (CFO) إلى مقدار الأموال التي تجنيها الشركة من أنشطتها التجارية المستمرة والمنتظمة، مثل تصنيع وبيع البضائع أو تقديم خدمة للعملاء.[١]
علمًا بأن التدفق النقدي من الأنشطة التشغيلية لا يشمل النفقات الرأسمالية طويلة الأجل أو إيرادات ومصاريف الاستثمار. ويُعرف أيضًا باسم التدفق النقدي التشغيلي (OCF) أو صافي النقد من الأنشطة التشغيلية.[١]
التدفق النقدي من الأنشطة الاستثمارية
التدفق النقدي من الأنشطة الاستثمارية هو أحد أقسام التدفق النقدي الذي يعرض مقدار الأموال التي تم استخدامها في الشركة لإجراء استثمارات خلال فترة زمنية محددة. إذ تشمل هذه الأنشطة شراء الأصول طويلة الأجل، مثل؛ الممتلكات والمنشآت والمعدات، وتبني أعمال أخرى، والاستثمار أيضًا في الأوراق المالية القابلة للتداول، مثل؛ الأسهم والسندات.[٢]
وقد ينتج التدفق النقدي السلبي من أنشطة الاستثمار عن استثمار مبالغ كبيرة من النقد في تحسين الشركة على المدى الطويل، مثل أنشطة البحث والتطوير (R & D)، فهو لا يُعد دائمًا علامة تحذير.[٣]
التدفق النقدي من بيع الأصول
يحدث بيع الأصول عندما يقوم بنك أو نوع آخر من الشركات ببيع مستحقاته مثل المعدات والمباني والأجهزة لطرف آخر. فهو نوع من البيع الذي لا يوجد فيه حق الرجوع، حيث يتم تنفيذ هذه المعاملات لمجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك التخفيف من المخاطر المتعلقة بالأصول، أو الحصول على تدفقات نقدية حرة، أو تلبية متطلبات التصفية، وفي الغالب تؤثر مبيعات الأصول على صافي الدخل للشركة.[٤]
يشير التدفق النقدي من الأصول إلى إجمالي النقد للشركة من جميع أصولها؛ إذ يحدد مقدار النقد الذي تستخدمه الشركة لعملياتها في فترة زمنية معينة. ومع ذلك، فإن الأموال من مصادر التمويل الأخرى مثل بيع الأسهم أو الديون لا تؤخذ في الاعتبار لتعويض التدفق النقدي السلبي من الأصول.[٥]
التدفق النقدي من الأنشطة التمويلية
يشير التدفق النقدي من الأنشطة التمويلية إلى إجمالي المبالغ المستخدمة لتمويل الشركة. وتشمل الأمثلة على الأنشطة التمويلية كل من: إصدار الأسهم، وسداد الأسهم، ودفع الأرباح، وإصدار سندات الدين، وسداد الديون، ودفعات عقود التأجير التمويلي، إذ تقوم الشركات التي تتطلب رأس مال بجمع الأموال عن طريق إصدار الديون أو حقوق الملكية.[٦]
مفهوم التدفقات النقدية
يشير مفهوم التدفقات النقدية إلى إجمالي النقد أو ما يكافئه الذي يتم تحويله إلى الشركة وهو ما يسمى بـ (التدفقات النقدية الداخلة)، في حين أن الأموال المنفقة بواسطة الشركة إلى أطراف خارجية تسمى(التدفقات النقدية الخارجة). وتعتبر التدفقات النقدية عاملًا أساسيًا في نجاح الشركات واستمرارية أعمالها.[٧]
يمكن أن تدخل التدفقات النقدية إلى الشركة ويمكن أن تخرج منها كذلك، وقد قُسمت التدفقات النقدية إلى نوعين، وهما: التدفقات النقدية الإيجابية وتشير إلى زيادة الأصول المالية للشركة، مما يساعدها على الوفاء بالتزاماتها والاستثمار في أعمالها ودفع مصاريفها. والتدفقات النقدية السلبية، والتي تُشير إلى تجاوز نفقات الشركة لإيراداتها وخصوصًا عندما تكون الشركة لا تزال ناشئة.[٧]
أنواع التدفقات النقدية
تتخذ التدفقات النقدية أربعة أشكال أساسية، وهي كما يأتي:[٨]
ذات صلة:
admin