معرفة سبب التفكير
يجب الانتباه للأمور التي تجعل الشخص يفكر بشكل زائد، فالخطوة الأولى لوضع حد للتفكير الزائد تكون بمعرفة السبب وراء هذا الأمر، إذ ينبغي الاهتمام والسيطرة على طريقة التفكير، وذلك عندما يلاحظ الشخص بأنّه يعيد التفكير في شيء معين مراراً وتكراراً، أو يشعر بالقلق بشأن أمر ما لا يمكن السيطرة عليه.[١]
التخلص من التراكمات
يجب البحث عن حلول للمشكلات، وعدم جعلها تتراكم، فمراكمتها لا يتعتبر شيئاً مفيداً، ويبدأ حلّ هذا المشكلات بالبحث عن الخطوات التي يمكن اتخاذها للتعلم من الأخطاء، وتجنب المشكلات لاحقاً، مع الحفاظ على التركيز العالي أثناء حلّ هذه المشاكل، فذلك يؤدي إلى التخلص من التفكير المستمر في هذه المشاكل.[١]
السرعة في اتخاذ القرارات
من أسهل الطرق للتوقف عن التفكير الزائد تكون بإعطاء مواعيد نهائية لاتخاذ القرارت، فلا بأس من أخذ بعض الوقت للتفكير في القرارات الصعبة، لكن لا يجب أن تستغرق معظم القرارات وقتاً طويلاً، إذ يمكن وضع تنبيه على الهاتف عندما تكون هناك حاجة لاتخاذ قرار بسرعة، وذلك من أجل تسريع عملية حسم القرار.[٢]
الفعل بدل القول
عادة ما تكون الخطوة الأولى هي الأصعب في كلّ شيء، مع ذلك تكون الأكثر أهمية، فبدلاً من الاستمرار في التفكير في تغيير شيء ما أو فعل شيء جديد ، يجب اتخاذ الإجراءات حوله بالفعل.[٢]
القراءة
من الممكن أن تساعد قراءة كلمات ملهمة في تطوير الشعور الإيجابي، والمشاعر الإيجابية والمحفّزة، والتخلّص من التفكير المستمر، وبالتالي الحصول على الطاقة الإيجابية، وتحويلها إلى أفعال تكون أقرب إلى تحقيق الأهداف.[٢]
الاتزان والعقلانية
تعدّ هذه الطريقة من أهم الأدوات التي أثبتت فعاليتها في وقف التفكير المفرط، وهي طريقة للتفاعل مع الحياة، ولا تتطلّب الكثير من الطاقة، فمن خلالها يتحسّن الشعور الداخلي، ويزداد الوعي، وذلك يجعل الشخص أكثر سيطرة على زمام الأمور، كما يساعد التأمّل الذهني على معرفة الأفكار المسيطرة على التفكير، والتعامل معها بهدوء دون ترك الأمور تخرج عن نطاق السيطرة.
معرفة سبب التفكير
يجب الانتباه للأمور التي تجعل الشخص يفكر بشكل زائد، فالخطوة الأولى لوضع حد للتفكير الزائد تكون بمعرفة السبب وراء هذا الأمر، إذ ينبغي الاهتمام والسيطرة على طريقة التفكير، وذلك عندما يلاحظ الشخص بأنّه يعيد التفكير في شيء معين مراراً وتكراراً، أو يشعر بالقلق بشأن أمر ما لا يمكن السيطرة عليه.[١]
التخلص من التراكمات
يجب البحث عن حلول للمشكلات، وعدم جعلها تتراكم، فمراكمتها لا يتعتبر شيئاً مفيداً، ويبدأ حلّ هذا المشكلات بالبحث عن الخطوات التي يمكن اتخاذها للتعلم من الأخطاء، وتجنب المشكلات لاحقاً، مع الحفاظ على التركيز العالي أثناء حلّ هذه المشاكل، فذلك يؤدي إلى التخلص من التفكير المستمر في هذه المشاكل.[١]
السرعة في اتخاذ القرارات
من أسهل الطرق للتوقف عن التفكير الزائد تكون بإعطاء مواعيد نهائية لاتخاذ القرارت، فلا بأس من أخذ بعض الوقت للتفكير في القرارات الصعبة، لكن لا يجب أن تستغرق معظم القرارات وقتاً طويلاً، إذ يمكن وضع تنبيه على الهاتف عندما تكون هناك حاجة لاتخاذ قرار بسرعة، وذلك من أجل تسريع عملية حسم القرار.[٢]
الفعل بدل القول
عادة ما تكون الخطوة الأولى هي الأصعب في كلّ شيء، مع ذلك تكون الأكثر أهمية، فبدلاً من الاستمرار في التفكير في تغيير شيء ما أو فعل شيء جديد ، يجب اتخاذ الإجراءات حوله بالفعل.[٢]
القراءة
من الممكن أن تساعد قراءة كلمات ملهمة في تطوير الشعور الإيجابي، والمشاعر الإيجابية والمحفّزة، والتخلّص من التفكير المستمر، وبالتالي الحصول على الطاقة الإيجابية، وتحويلها إلى أفعال تكون أقرب إلى تحقيق الأهداف.[٢]
الاتزان والعقلانية
تعدّ هذه الطريقة من أهم الأدوات التي أثبتت فعاليتها في وقف التفكير المفرط، وهي طريقة للتفاعل مع الحياة، ولا تتطلّب الكثير من الطاقة، فمن خلالها يتحسّن الشعور الداخلي، ويزداد الوعي، وذلك يجعل الشخص أكثر سيطرة على زمام الأمور، كما يساعد التأمّل الذهني على معرفة الأفكار المسيطرة على التفكير، والتعامل معها بهدوء دون ترك الأمور تخرج عن نطاق السيطرة.
ذات صلة:
No related posts.
admin