واحدة من طرق الربح من التجارة الإلكترونية يتمثل في تأسيس متجر إلكتروني مميز واحترافي بأقل التكاليف ودون الحاجة إلى فهم لغات البرمجة، ومن خلاله تتمكن من توسيع قاعدة الجمهور المستهدف خارج النطاق الجغرافي، وتبيع منتجاتك بطريقة سلسة تحقق أهدافك التسويقية، لكن هذا يتطلب جهدًا عظيمًا وشوطًا كبيرًا من التجربة والتعلم. إذًا، ما هي الخطوات الأولى للنجاح في التجارة الإلكترونية؟
1. التخطيط ودراسة الجدوى
أي مشروع يبدأ من دون تخطيط يكون مصيره الفشل، فالمشروع الناجح قائم على أساس قوي ومتين، وهذا يتحقق بالتخطيط الجديد ودراسة الجدوى، وفي هذه المرحلة تبحث بعمق عن المعلومات الضرورية لإطلاق مشروعك التجاري عبر الإنترنت، وتفكر في كيفية الربح والتفوق على منافسيك، وهذا يتطلب دراسة منافسيك جيدًا وتحديد نقاط القوة والضعف لديك ووضع تصور عام وشامل لكل مراحل المشروع.
2. حدد نموذج عمل لتجارتك
واحدة منأساسيات النجاح في التجارة الإلكترونية، فهم نماذج العمل المختلفة والتي يمكن تصنيفها إلى أربعة أقسام رئيسية، هي:
- من شركة إلى مستهلك (B2C): في هذا النموذج تُجرى عمليات البيع والشراء بين الشركة والمستهلكين.
- من شركة إلى شركة (B2B): يقوم هذا النموذج على إجراء المعاملات التجارية بين الشركات وبعضها البعض.
- من مستهلك إلى مستهلك (C2C): يعتمد هذا النموذج على إجراء البيع والشراء بين المستهلكين وبعضهم البعض.
- من مستهلك إلى شركة (C2B): أما هذا النموذج، فإن المستهلك يقدم خدماته إلى شركة ما، عكس النموذج الأول.
ففي محطتك الثانية، تتبنى النموذج المناسب لنشاطك التجاري وفهم الجمهور المستهدف بدقة شديدة، وهذا يستدعي تحديد الخدمات أو المنتجات التي ستبيعها واختيار اسم ملائم وجذاب للعلامة التجارية، إضافةً إلى أهمية وضع رؤية ورسالة وهوية بصرية لمتجرك الإلكتروني.
3. حدد ميزانيتك ومواردك المتاحة
الميزانية واحدة من أهم العوامل التي تؤثر في بناء أي نشاط تجاري، فلكل متجر ميزانيته الخاصة تُحدد حسب طبيعته وحجم الخدمات أو المنتجات التي يقدمها والمزايا التي تتوافر فيه. فالمتجر صغير الحجم لبيع نوع معين من الملابس في المنطقة الجغرافية التي تعيش فيها، تكون تكلفته أقل بكثير من تأسيس متجر لبيع منتجات عديدة لعملاء في دول مختلفة.
ولا تنس أن تشتمل الميزانية على تكاليف شعار العلامة التجارية ودراسة الجدوى إلى جانب تكلفة الاستضافة المناسبة لمتجرك واسم المجال وتكاليف الصيانة والموظفين وغيرها من النفقات الدورية. ومن الضروري تحديد الموارد والأصول التي تمتلكها لاستثمارها في عملك التجاري.
4. إنشاء متجرك الإلكتروني
الآن، أنت على وشك إطلاق المتجر الإلكتروني الخاص بك، فبعد اختيار الاسم المناسب لنشاطك التجاري، تبدأ في تأسيس متجرك من خلال اختيار مُنشئ مواقع التجارة الإلكترونية الذي تفضله، ومن المرجح أن تستعين بنظام ووردبريس WordPress الذي يتيح لمستخدميه إضافة ووكومرس WooCommerce للتجارة الإلكترونية وإضافة Yoast SEO لتحسين نتائج محركات البحث SEO.
واحدة من طرق الربح من التجارة الإلكترونية يتمثل في تأسيس متجر إلكتروني مميز واحترافي بأقل التكاليف ودون الحاجة إلى فهم لغات البرمجة، ومن خلاله تتمكن من توسيع قاعدة الجمهور المستهدف خارج النطاق الجغرافي، وتبيع منتجاتك بطريقة سلسة تحقق أهدافك التسويقية، لكن هذا يتطلب جهدًا عظيمًا وشوطًا كبيرًا من التجربة والتعلم. إذًا، ما هي الخطوات الأولى للنجاح في التجارة الإلكترونية؟
1. التخطيط ودراسة الجدوى
أي مشروع يبدأ من دون تخطيط يكون مصيره الفشل، فالمشروع الناجح قائم على أساس قوي ومتين، وهذا يتحقق بالتخطيط الجديد ودراسة الجدوى، وفي هذه المرحلة تبحث بعمق عن المعلومات الضرورية لإطلاق مشروعك التجاري عبر الإنترنت، وتفكر في كيفية الربح والتفوق على منافسيك، وهذا يتطلب دراسة منافسيك جيدًا وتحديد نقاط القوة والضعف لديك ووضع تصور عام وشامل لكل مراحل المشروع.
2. حدد نموذج عمل لتجارتك
واحدة منأساسيات النجاح في التجارة الإلكترونية، فهم نماذج العمل المختلفة والتي يمكن تصنيفها إلى أربعة أقسام رئيسية، هي:
ففي محطتك الثانية، تتبنى النموذج المناسب لنشاطك التجاري وفهم الجمهور المستهدف بدقة شديدة، وهذا يستدعي تحديد الخدمات أو المنتجات التي ستبيعها واختيار اسم ملائم وجذاب للعلامة التجارية، إضافةً إلى أهمية وضع رؤية ورسالة وهوية بصرية لمتجرك الإلكتروني.
3. حدد ميزانيتك ومواردك المتاحة
الميزانية واحدة من أهم العوامل التي تؤثر في بناء أي نشاط تجاري، فلكل متجر ميزانيته الخاصة تُحدد حسب طبيعته وحجم الخدمات أو المنتجات التي يقدمها والمزايا التي تتوافر فيه. فالمتجر صغير الحجم لبيع نوع معين من الملابس في المنطقة الجغرافية التي تعيش فيها، تكون تكلفته أقل بكثير من تأسيس متجر لبيع منتجات عديدة لعملاء في دول مختلفة.
ولا تنس أن تشتمل الميزانية على تكاليف شعار العلامة التجارية ودراسة الجدوى إلى جانب تكلفة الاستضافة المناسبة لمتجرك واسم المجال وتكاليف الصيانة والموظفين وغيرها من النفقات الدورية. ومن الضروري تحديد الموارد والأصول التي تمتلكها لاستثمارها في عملك التجاري.
4. إنشاء متجرك الإلكتروني
الآن، أنت على وشك إطلاق المتجر الإلكتروني الخاص بك، فبعد اختيار الاسم المناسب لنشاطك التجاري، تبدأ في تأسيس متجرك من خلال اختيار مُنشئ مواقع التجارة الإلكترونية الذي تفضله، ومن المرجح أن تستعين بنظام ووردبريس WordPress الذي يتيح لمستخدميه إضافة ووكومرس WooCommerce للتجارة الإلكترونية وإضافة Yoast SEO لتحسين نتائج محركات البحث SEO.
ذات صلة:
No related posts.
admin